سينتيا صموئيل:لا خلاف مع نادين نجيم وتجمعني كيمياء جميلة بمعتصم النهار


تدرك الفنانة سينتيا صموئيل أن مجال التمثيل ليس سهلاً وطريقه صعب جداً، تخوضه وهي تتكل على الله وعلى دعم والدتها التي كانت السبب في تثبيت خطواتها في الساحة التمثيلية.

تتحدث سينتيا لـ«سيدتي» عن أن حياتها لم تكن سهلة وسيأتي يوم وتروي تفاصيل كثيرة عاشتها، خصوصاً بعد أن خسرت والدها. سينتيا البعيدة عن مهاترات الساحة الفنية، تقول: «أظهر شخصيتي الطبيعية كما هي، ولكن حياتي الخاصة ملكي». عن الارتباط وفارس أحلامها ومشاركتها في مسلسل «من الآخر» وعلاقتها بالممثلتين نادين نجيم وفاليري أبو شقرا، وغيرها من الأمور الأخرى تحدثت في الحوار التالي:

 

"سيدتي" الورقية معكم في البيت العدد 2057

 

 

كيف تبدأ سينتيا يومها؟

بدأت منذ شهرين باتباع نظام جديد وهو أن أخلد إلى النوم باكراً، وأستيقظ في الصباح أتناول قهوتي وبعدها أبدأ بممارسة تماريني الرياضية قبل أي شيء.

ما سرّ حب المراهقين لك وما الذي تقومين به لتبقي قريبة منهم؟

أحاول أن أظهر شخصيتي لكل الناس، وأن أكون طبيعية وبسيطة قدر المستطاع على «السوشيال ميديا»، وأحياناً أفضّل أن لا تكون «القصة» دائماً عني. إذ، أشير إلى مكان وجودي في أحد الأمكنة من خلال نشر صورة لمنظر طبيعي، باختصار أقوم بإظهار «اللايف ستايل» الذي أعيشه. ومن يتابعني على «تيك توك» يعلم جيداً ما الذي أقصده.

احتفلت من فترة بعيدك الـ 25 ما الذي تمنيته بصراحة؟

تمنيت الصحة لي ولوالدتي ولعائلتي وأن يوفقني الله بكل شيء له علاقة بنا، وأقول لربي شكراً دائماً على كل شيء.

 

نصيحة والدتي لي

 

ما أسباب نجاحك عربياً: موهبتك أم جمالك أو الحظ؟

لا أدري. هناك كثيرون يقولون لي إنني أجمع بين الثلاثة، وأنا أرى صراحة أن حظي كان جميلاً، وأدركت كيفية العمل على نفسي وأعتقد أنني اتخذت الخطوات الصحيحة لأبني عليها حياتي. منذ صغري، أردت دخول عالم التمثيل واتكلت على الجمال في المرتبة الأخيرة، فلعب الحظ معي دوره، والله وضعني في المكان الصحيح.

منذ إطلالتك على الشاشة حققت نجاحاً مميزاً، كيف ستحافظين عليه؟

والدتي تذكّرني دوماً بضرورة بقاء قدميّ على الأرض، قائلة لي: «إن الناس أحبوك لتواضعك، فلا تضيعيه، لأنك بالتالي ستخسرين محبتهم وهم يريدون أن يشعروا أنهم أصدقاؤك». وتابعت: «لم أتوقع أن أصل إلى هذه المرحلة من النجاح، وعندما قرّرت العودة من كندا إلى لبنان لم أكن أتوقع أن يكون لديّ مستقبل في التمثيل في الوطن العربي، لاسيما أن لغتي العربية لم تكن جيدة، ومن بعد اشتراكي في مسابقة ملكة جمال لبنان عام 2015، قررت أن أبذل قصارى جهدي لأحقق ذاتي وأردت أن تكون البداية من وطني، وساعدتني والدتي في تعلم اللغة العربية وقرأت وكتبت ووصلت إلى ما أنا عليه اليوم».

 

الدور الذي غيّر حياتي

 

 

هل تطمحين لطرق باب الدراما المصرية أم تجدين أن هذا الأمر لازال مبكراً؟

لا أعلم. ولا أحد يعلم ما تخبئه له الأيام، ولكن من المؤكد أنه يجب أن أشتغل على نفسي كثيراً والآن لا زلت أعمل على تطوير نفسي، وآخذ الموضوع خطوة بخطوة وحينما أصبح متأكدة من الإقدام على مشروع كهذا لن أتردّد.

ما الدور الذي قدمته ممثلة عربية وتمنيت لو كان من نصيبك؟

ليس هناك أي دور تمنيته لي، وأول دور مثلته في حياتي كان كوميدياً، كما قدمت دور الفتاة التي يتعاطف معها الجميع وبعدها تنقلب وتصبح شريرة، كذلك قمت بدور المظلومة. لذا، أعتقد أنني قمت بكل الأدوار لغاية الآن التي أجدها مناسبة للبيئة العربية.

أطمح لتجسيد دور أكشن وأحب أن أرى ظهوراً للمرأة القوية على الشاشة، مثلما فعلت أنجلينا جولي خلال تمثيلها مع براد بيت، هذا الدور الذي أحلم به.

ما هي المسلسلات التي تابعتها ولفتت انتباهك في رمضان؟

لم أستطع متابعة كل شيء، لأنني كنت لا أزال أقوم بتصوير مشاهد مسلسل «من الآخر»، ولكن شدّني دور دانييلا رحمة في مسلسل «أولاد آدم» وهي صديقتي، لفتني كيف اشتغلت على نفسها وتطورت، بالإضافة إلى أن الدور كان يليق بها وكل الناس أحبوها، كذلك، أحببت ماغي بو غصن التي جسدت دور القاضية في المسلسل نفسه.

أقرب دور إلى قلبك قدمته لغاية الآن؟

دور كارلا في «بيروت سيتي» كونها أول تجربة لي، فقد أظهرت عفويتي في التمثيل للجمهور، وهذا كان همي، وكانت شخصية قريبة إلى قلبي لأنها تشبهني، والدور الذي غيّر حياتي هو شخصية يارا في مسلسل «خمسة ونص».

 

مررنا بظروف صعبة جداً

هل أنت في صراع دائم مع الوقت؟

(تضحك) في مسألة التنظيم، لا يمكن الاتكال عليّ، فوالدتي كانت تقول لي: «أفضل شيء في الحياة هو أن تكوني منظّمة»، وبعدها بتّ أقوم بهذا الأمر وأصبحت أنظّم يومي بطريقة جيدة، فلا أقبل أن أتأخر على اجتماع أو تصوير، وأكون أول الواصلين دائماً إلى عملي، ونادراً ما أفقد التوازن حيال هذا الأمر.

هل تعيشين الدراما في حياتك أم فقط في المسلسلات؟

فقط في المسلسلات، لا تهمني الصراعات، وسيأتي يوم وأتكلم عن حياتي، التي لم تكن سهلة علينا أنا وأهلي، إذ مررنا بظروف صعبة جداً، وكنت لا أزال بعمر صغير. وهذه الأمور ساهمت في أن يكون لديّ وعي أكثر، وكبرت بسرعة وتعلمت أن لا شيء يستحق العناء في الحياة. لا أحب أن أدخل بـ«دراما» مع أحد. وأحب أن يكون كل شيء سهلاً وبسيطاً، أنا ممثلة وهناك «دراما» (أحزان) كافية في حياتي.

وصلت والممثلة فاليري أبو شقرا للنهائيات في انتخاب مسابقة ملكة جمال لبنان عام 2015. هي فازت باللقب وأنت كنت وصيفتها الأولى، هل أنتما صديقتان؟

(تضحك) طبعاً، وأتمنى كل الخير لـ فاليري وأحبها من قلبي، حينها شاركنا في مباريات ملكة جمال لبنان، حيث كنا نمضي الكثير من الوقت معاً. هي ستتزوج قريباً وإن شاء الله سأكون موجودة معها في هذا اليوم، أحبها كثيراً.

دائماً هناك اتهام لملكات الجمال أنهن يرتكزن على جمالهن ولم يأتين من أكاديمية وخلفية تمثيلية، ما هو ردك على هذا الموضوع؟

لا أريد أن أناقش الذين يقولون هذا الكلام، ففي بعض الأحيان يمكن أن يكونوا على حق، فالتمثيل الذي لا يليق بالجميع. ولكن، من خلال تجربتي الخاصة، كل شخص يشتغل على نفسه ويملك الجمال لا تعلم إلى أين سيصل، وهناك ممثلون في هوليوود لم يكونوا أقوياء ولكن اشتغلوا على أنفسهم وحققوا نجاحات لافتة والآن باتوا من أقوى الممثلين. الإنسان يمكنه أن يتطور، لذلك أنا مع وضد هذا الكلام. الفتيات اللواتي برزن من مسابقة ملكة جمال لبنان هنّ من أقوى الممثلات في العالم العربي وواحدة منهنّ هي نادين نجيم.

ما أسوأ شائعة سمعتها عنك؟

لا أعتقد أنه كان هناك أي شائعة عني.

كيف تحصنين نفسك من الشائعات؟

ليس لديّ ما أخفيه. وكل ما يخصني موجود على «السوشيال ميديا» وخصوصاً على «تيك توك»، فأنا أظهر شخصيتي الطبيعية للناس كما هي، ولا أحب الدراما (قاصدة الحزن) ولكن شيئاً وحيداً أتركه لنفسي وهو ما له علاقة بحياتي الخاصة. ففي حال كنت في علاقة مع شخص ما أفضّل أن لا أظهرها على «السوشيال ميديا» لأنه لا نعلم ماذا يمكن أن يحصل في حال انفصالي عنه لاحقاً.

 

معتصم النهار صديق

 

هل هناك تواصل مع الفنانة نادين نجيم بعد مسلسل «خمسة ونص»، لاسيما أن هناك من انتقد تشبهك بها عن قصد عندما اعتمدت الشعر الأسود؟

نادين وأنا ابنتا شركة الصباح. ودائماً هناك علاقة جميلة تجمعنا، صراحة أتفهم لماذا قال الناس هذا الأمر، لأن دور يارا الذي جسدته في «خمسة ونص»، كان يحتّم أن يشبه لون شعرها لون شعر الدكتورة بيان وهو الدور الذي جسدته نادين في العمل. سينتيا لا تشبه نادين نجيم في حياتها الطبيعية، ونحن عكس بعضنا، وما يقال حيال ذلك الشبه أعتبره مجاملة لي.

علاقتك قوية بالممثل معتصم النهار ما أكثر كلمة يقولها لك وتضحكك؟

(تضحك) طريقة مناداته لاسمي سينتيا تضحكني كثيراً، معتصم صديق وأحبه من قلبي والتمثيل معه رائع وأنا أتطور لأنني أمثل مع شخص كـ معتصم النهار، وهو دائماً يساعدني في التصوير وفي تمثيلي. كما يجعلني مرتاحة أمام الكاميرا وهناك كيمياء جميلة بيننا، وأشعر أن الجميع سيفرح عندما يشاهدوننا في مسلسل «من الآخر».

هل تابعت الهجوم الذي حصل على معتصم النهار بعد قوله إن الممثل السوري مرغوب من قبل المنتجين أكثر من الممثل اللبناني كونه أكاديمياً؟

بصراحة، لم أتابع هذا الأمر، ولكن أعتقد أن المنتجين لديهم أسبابهم ومن يرونه يستحق هذا الدور سيسندونه له، ولا ينظرون إلى موضوع الجنسية أو غيرها من الأمور.

ما الذي تعلمته من مجال التمثيل وهل طريقه صعب أم سهل؟

طريقه صعب طبعاً، وقد استوعبته على قدر الإمكان، وأعمل على أن يكون قلبي قوياً، لأن ليس الجميع يتمنون لي الخير، على الرغم من أنني اعتقدت أنهم سعداء بنجاحي، ولكن اكتشفت عكس ذلك، وهذا دليل على أنني أحقق النجاح، وأنا أعلم حجمي دائماً والله يوفقني.

بين التمثيل والتقديم أين تجدين نفسك أكثر؟

أحببت نفسي بالتمثيل فأنا أطمح إليه منذ صغري، أما التقديم فقد كان تجربة جميلة وأكررها لأنها أعطتني قوة أمام الكاميرا، إذ كنت خجولة حينها، ولكن المحبة والشغف اللذين أمتلكهما للتمثيل يختلفان عن أي شيء آخر. وأقوم بالتمثيل من كل قلبي، فالتمثيل يمنحني شعوراً كأنني موجودة في بيتي.

 

أقبل الغناء

تملكين صوتاً جميلاً على ما أعتقد، هل ستدخلين عالم الغناء؟

تصمت قليلاً وتجيب: كل شيء ممكن. أنا أغني. هناك من اكتشف أنني أجيد الغناء عندما طرحت «فيديو كليب» لأغنية تتحدث عن الكورونا، ولكن لا أشعر أن الغناء سيصبح عملي، علماً أن لا أحد يعلم ما الذي ينتظره. ولكن، في حال عرض عليّ دور تمثيلي لأغني فيه فسأقبل، ولكن تركيزي ينصب على التمثيل حالياً. ولا مشكلة في الغناء أيضاً (تضحك).

أي كلمة تحبين أن تقال عنك أكثر: ممثلة أم نجمة؟

يقولون عني ممثلة وعندما أتكلم عن نفسي أقول ممثلة، ومن يقولون عني نجمة فلي الشرف بذلك، وعندما أنظر إلى مرآتي أقول برافو سينيتا أنك تشتغلين على نفسك كثيراً.

بمن يشبّهك الجمهور من مشاهير العالم؟

يشبّهون عينيّ بعينيّ العارضة العالمية كيندال جينر وبأنني آخذ نفس وضعياتها خلال التقاطي لصوري.

 

قرّرت أن أحب نفسي

علاقتك قوية بوالدتك، ما هي قصة رسم نفس الوشم على يديكما؟

إذ تأملت الوشم سترى أنه عبارة عن صورة أم تحتضن ابنتها، وتحت الوشم يوجد قلب صغير تعبيراً عن الاتصال الحقيقي بيننا، فوالدتي هي حياتي كلها وما وصلت إلى هذه المرحلة في التمثيل وفي حياتي إلا بفضلها. هي تقف إلى جانبي دائماً وترشدني إلى الكثير من الأمور. لم أتخذ يوماً قراراً إلا وهي شريكة فيه. عندما خسرت والدي، واجهنا والدتي وأنا مواقف صعبة. ولم تكن الحياة سهلة علينا، ورأيت أمي قد تحولت في ليلة واحدة من أم، إلى أم وأب في نفس الوقت، وفي حال كان هناك شخص أريد أن أكون مثله في الحياة، فسأكون مثل والدتي لأنها قوية وتمدّني بالقوة كل يوم. وهذا ما أحتاجه لاسيما في المجال الذي أعمل فيه. وتعلمت أن الشخص الوحيد الذي سيقف إلى جانبي مهما حصل هي والدتي، فهي صديقتي المفضّلة ولا يمكنني أن أعيش من دونها.

ما هي مواصفات فارس أحلامك؟

أحب أن أكون بعلاقة على غرار أي شخص. ولكنني الآن لست مرتبطة وأنا بعلاقة مع نفسي إذ اكتشفت أنه لم يكن لديّ الوقت الكافي لأحب نفسي. فقرّرت في عمر الـ 25 أن أحب نفسي لأنه سيأتي بعدها شخص ويحبني أكثر مما أحبها، وأنا أريد أن أعطي وقتاً لنفسي وعندما يأتي الشخص المناسب لي لن أرفضه، ولكن الآن لا أبحث عن هذا الموضوع وأقوم بالتركيز على عملي وعلى نفسي فقط.

 

علاقتي بمواقع التواصل الاجتماعي

لست ناشطة على «تويتر» ما السبب في ذلك؟

لا علاقة لي بـ «تويتر» وأنا الأكثر فشلاً عبر هذا الموقع، بصراحة لا أجيد استخدامه، ولا أحب الغوص في تفاصيل حياتي. وأيضاً لا أحب أن أضع نفسي في مواقف أتكلم فيها عن أمور سياسية، خصوصاً أنني لا أفهم بالسياسة. وتضيف (ضاحكة): «اسألني عن «تيك توك» أو «إنستغرام» أقل لك «على راسي».

أحبك الجمهور على «تيك توك» ولم يهاجمك كغيرك من الممثلات، لماذا برأيك؟

لا أدري، وأعتقد أن شخصيتي يليق بها هذا الموقع وأنا اكتشفت ذلك بالصدفة، وبات الجميع عندما يرونني في الأماكن العامة يقولون لي نتابعك على «تيك توك». باتت لديّ متابعة عليه أكثر من أعمالي على الشاشة (تضحك).

هل توافقين على أن الـ«تيك توك» للأشخاص الذين لا حاجة لهم للشهرة؟

أبداً، هو للجميع صغيراً كان أو كبيراً مشهوراً أو لا، ومن الجميل أن ترى الشخص المشهور كيف يظهر شخصيته على «تيك توك». وجميل أن ترى شخصاً غير مشهور كيف يتطور ويصبح مشهوراً من خلاله.

 

أفكر بإيجابية

هل تقرئين برجك كل يوم؟

أبداً. أنا من برج «السرطان». وفي الحياة أفكر بإيجابية. وهذا ما تعلمته من والدي الذي كان يقول لي عندما تستيقظين في الصباح قومي بشكر الله كونك تتنفسين وتسمعين وتشاهدين، وأنا شخصية إيجابية بطبعي.

في بعض الأحيان، تتقوقع امرأة السرطان بعيداً عن الآخرين في عالمها الخاص عندما تتم مضايقتها أو استفزازها هل تملكين عالمك الخاص؟

لديّ هذا الجانب أحياناً حيث أجلس وحدي في غرفتي أرتاح وأتنفس، ولكنني لست من النوع الذي يفضل أن يبقى وحيداً وأفضّل أن أكون مع عدد من الأصدقاء الذين يشكلون بالنسبة لي عالمي الخاص.

 

منوعات مع سينتيا

 

هل أنت شخصية صباحية أم مسائية؟

الاثنان معاً، بسبب كورونا أصبحت أنظّم وقتي أكثر، وصرت أستيقظ باكراً وأطبخ. وفي الليل، أعود للمنزل وأشاهد بعض الأفلام وأذهب للعشاء مع أصدقائي.

هل تعتمدين الرياضة أم الريجيم؟

الاثنان معاً لكي نحصل على النتيجة التي نريدها.

هل تفضلين البحر أم الجبل؟

البحر البحر البحر.

الربيع أم الخريف؟

الخريف.

الدراما أم السينما؟

الاثنان.

الـ«تيك توك» أو الـ«إنستغرام»؟

أحب الاثنين معاً.

هل أنت مهووسة بالاطلاع على مواقع التواصل الاجتماعي أم معتدلة؟

عندما أكون مع أي شخص لا أعير هاتفي أي اهتمام، كنت مدمنة على «السوشيال ميديا»، ولكن خصّصت لها الوقت الذي يجب أن تأخذه مني.

ما المستحضر الجمالي الذي يرافقك دائماً؟

الكونسيلير دائماً يرافقني وأحمر الشفاه ومشط الحواجب.

ما الموضة التي ترفضين مواكبتها، وما هو ستايلك المفضل؟

الموضة دائماً تتغير ولا أحب الأمور المبالغ بها.

عطرك المفضل؟

شانيل في أغلب الأحيان.

لونك المفضل؟

الأزرق.

ما قطعة المجوهرات التي لا تستغنين عنها؟

لدي 3 خواتم أرتديها كل يوم ولا أغيّرها أبداً.

 

author
 بيروت - علي حلّال
Subtitle
 حياتي لم تكن سهلة على الإطلاق ووالدتي هي صديقتي
رقم العدد
2057
Photographer
Photographer: Sharbel bou mansour Stylist: Sarah keyrouz/ Make up: Bassam fattouh/ Hair: Assaad hair design/ Location: Ocean blue/ Brands: Carolina herrera, hussein bazaza, andrea wazen, vishnu, maison mirath/
Slideshow
publication_date_other