في إطار حملة "سيدتي" لمكافحة السمنة، تم توجيه الدعوة إليها لحضور مؤتمر إطلاق الكبسولة الذكية "أوبالون" لعلاج زيادة الوزن في المملكة العربية السعودية، حيث تم عرض شامل لأحدث طرق علاج زيادة الوزن والتي تتكلف في دول أوروبا نحو الـ5 آلاف يورو، تم نقل هذه التقنية إلى المملكة بتكلفة أقل وبالجودة نفسها.
"أوبالون" الثورة لعلاج الوزن الزائد لأول مرة في المملكة والشرق الأوسط، هكذا أطلق عليه مدير عام شركة السلطان الطبية السعودية عماد الزبن، خلال كلمته التي ألقاها في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الاثنين، لإطلاق الكبسولة الذكية، بحضور البرفيسور جينكو من معهد العلوم الجراحية قسم جراحة المناظير، ومركز التخصصات المتنوعة في علاج السمنة المرضية بجامعة سابينزا الإيطالية، وكاميلو دوسيمو المدير الإقليمي من شركة أوبالون.
واعتبر الزبن في كلمته، الكبسولة الذكية هي الطريقة الأكثر فعالية وأمانًا في علاج الوزن الزائد تحت إشراف طبي، مؤكدًا طرح تقنية "أوبالون" فعليًا خلال هذه المرحلة في عدد من مستشفيات المملكة العربية السعودية، حيث تعتبر "أوبالون" التي حصلت على 60 براءة اختراع من جهات علمية عالمية، ثورة علمية في علاج الوزن الزائد التي باتت تدق ناقوس الخطر وتعتبر مشكلة صحية كبيرة تهدد كافة المجتمعات على مستوى العالم، حيث أثبتت الدراسات الصحية أن الوزن الزائد سببًا رئيسًا في العديد من الأمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
وأشار الزبن أن استعمال "أوبالون" يجب أن يكون تحت إشراف طبي، ويتم بلعها بكوب ماء، ومن ثم تدخل المعدة لتضغط على مراكز الإحساس بالجوع المتصلة بالمخ، فتشعر الإنسان بنسبة شبع أكبر، وهذا هو المطلوب من استعمالها.
وعن مدة استعمال "أوبالون"، أوضح أن مدة استعمالها 3 أشهر، بعدها يتم استخراجها بالمنظار، لأنها تفقد بعد ذلك الجدوى منها، ويمكن تركيب غيرها في الوقت نفسه.
وكشف الزبن أنه كان أول من استعمل "أوبالون" على نفسه في الشرق الأوسط، حيث قام باستعمالها قبل إطلاقها في المملكة بيوم واحد، مؤكدًا أنه خسر نحو 3 كيلو جرامات، ولم يشعر بأي أعراض جانبية تمامًا.
وأشاد البروفيسور الفريدو جينكو باستخدام "أبالون" تحت إشراف طبي، للتخلص من الوزن الزائد كعلاج غير جراحي، وذلك لسهولة آلية العلاج وطريقته، مؤكدًا أنه نجح في وضع أكثر من 1500 بالون معدة، ودرَّب العديد من الأطباء في دول الاتحاد الأوروبي ومنطقة الشرق الأوسط على استعمالها.
وأوضح الفريدو أن الدراسات أثبتت أن المرضى الذين استعملوا "أبالون" خسروا أوزانًا بمعدل 7.4% من مجموع الوزن الكلي للجسم و41% من وزن الجسم الزائد خلال 12 أسبوعًا هي مدة استعمال البالونة.
"أوبالون" الثورة لعلاج الوزن الزائد لأول مرة في المملكة والشرق الأوسط، هكذا أطلق عليه مدير عام شركة السلطان الطبية السعودية عماد الزبن، خلال كلمته التي ألقاها في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الاثنين، لإطلاق الكبسولة الذكية، بحضور البرفيسور جينكو من معهد العلوم الجراحية قسم جراحة المناظير، ومركز التخصصات المتنوعة في علاج السمنة المرضية بجامعة سابينزا الإيطالية، وكاميلو دوسيمو المدير الإقليمي من شركة أوبالون.
واعتبر الزبن في كلمته، الكبسولة الذكية هي الطريقة الأكثر فعالية وأمانًا في علاج الوزن الزائد تحت إشراف طبي، مؤكدًا طرح تقنية "أوبالون" فعليًا خلال هذه المرحلة في عدد من مستشفيات المملكة العربية السعودية، حيث تعتبر "أوبالون" التي حصلت على 60 براءة اختراع من جهات علمية عالمية، ثورة علمية في علاج الوزن الزائد التي باتت تدق ناقوس الخطر وتعتبر مشكلة صحية كبيرة تهدد كافة المجتمعات على مستوى العالم، حيث أثبتت الدراسات الصحية أن الوزن الزائد سببًا رئيسًا في العديد من الأمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
وأشار الزبن أن استعمال "أوبالون" يجب أن يكون تحت إشراف طبي، ويتم بلعها بكوب ماء، ومن ثم تدخل المعدة لتضغط على مراكز الإحساس بالجوع المتصلة بالمخ، فتشعر الإنسان بنسبة شبع أكبر، وهذا هو المطلوب من استعمالها.
وعن مدة استعمال "أوبالون"، أوضح أن مدة استعمالها 3 أشهر، بعدها يتم استخراجها بالمنظار، لأنها تفقد بعد ذلك الجدوى منها، ويمكن تركيب غيرها في الوقت نفسه.
وكشف الزبن أنه كان أول من استعمل "أوبالون" على نفسه في الشرق الأوسط، حيث قام باستعمالها قبل إطلاقها في المملكة بيوم واحد، مؤكدًا أنه خسر نحو 3 كيلو جرامات، ولم يشعر بأي أعراض جانبية تمامًا.
وأشاد البروفيسور الفريدو جينكو باستخدام "أبالون" تحت إشراف طبي، للتخلص من الوزن الزائد كعلاج غير جراحي، وذلك لسهولة آلية العلاج وطريقته، مؤكدًا أنه نجح في وضع أكثر من 1500 بالون معدة، ودرَّب العديد من الأطباء في دول الاتحاد الأوروبي ومنطقة الشرق الأوسط على استعمالها.
وأوضح الفريدو أن الدراسات أثبتت أن المرضى الذين استعملوا "أبالون" خسروا أوزانًا بمعدل 7.4% من مجموع الوزن الكلي للجسم و41% من وزن الجسم الزائد خلال 12 أسبوعًا هي مدة استعمال البالونة.