تمكَّن المصور الأميركي، سكوت ستولبيرج (57 عاماً)، من إلتقاط مجموعة تعد من أجمل صور «الصواعق الرعديَّة»، التي ضربت الولايات المتحدة الأميركيَّة، خلال رحلته عبر البلاد.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الصور أظهرت جمال الطبيعة في أكثر لحظاتها تكهرباً، حيث رصدت عدسته العديد من الصواعق التي ضربت معالم مختلفة من الولايات المتحدة، كالوادي الكبير «غراند كانيون» وحتى وسط مدينة لوس أنجليس.
ويقول المصور ستولبيرج عن هوايته في تصوير الصواعق: «بغض النظر عن المكان الذي أكون فيه، فدائماً ما يتملكني شعور الطفل الصغير عند رؤية الصواعق الرعدية».
وعن مقدرته في الوجود بالمكان والوقت المناسبين لالتقاط هذه الصور الرائعة، يقول ستولبيرج: ينبغي عليك أن تتوقع أين يمكن لهذه العواصف أن تضرب، وأنا متابع دائم للتقارير الجويَّة ومن ثم أدعو وأصلي أن تضرب تلك الصواعق في المنطقة التي اخترتها.
وذكرت الصحيفة أنَّ شغف ستولبيرج بالصواعق جعله ينتقل للعيش في ولاية أريزونا، التي تتعرض إلى أكثر من 600 ألف صاعقة رعديَّة بشكل سنوي.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الصور أظهرت جمال الطبيعة في أكثر لحظاتها تكهرباً، حيث رصدت عدسته العديد من الصواعق التي ضربت معالم مختلفة من الولايات المتحدة، كالوادي الكبير «غراند كانيون» وحتى وسط مدينة لوس أنجليس.
ويقول المصور ستولبيرج عن هوايته في تصوير الصواعق: «بغض النظر عن المكان الذي أكون فيه، فدائماً ما يتملكني شعور الطفل الصغير عند رؤية الصواعق الرعدية».
وعن مقدرته في الوجود بالمكان والوقت المناسبين لالتقاط هذه الصور الرائعة، يقول ستولبيرج: ينبغي عليك أن تتوقع أين يمكن لهذه العواصف أن تضرب، وأنا متابع دائم للتقارير الجويَّة ومن ثم أدعو وأصلي أن تضرب تلك الصواعق في المنطقة التي اخترتها.
وذكرت الصحيفة أنَّ شغف ستولبيرج بالصواعق جعله ينتقل للعيش في ولاية أريزونا، التي تتعرض إلى أكثر من 600 ألف صاعقة رعديَّة بشكل سنوي.