ينظم مجلس أبوظبي للتعليم بالتعاون مع بلدية أبوظبي فعالية "كان يا ما كان" ضمن برامج وأنشطة حملة أبوظبي تقرأ في دورتها الثانية . وتركز الفعالية التي بدأت أمس وتستمر 4 أيام على مسرح البلدية، على تعزيز الهوية الوطنية والبيئية والتمسك باللغة العربية لأهميتها في تعزيز تواصل الجيل الجديد وما تحمله من قيمة جماليه وتاريخية وبلاغية .
وأكد عبدالله ناصر الجنيبي المدير التنفيذي لقطاع خدمات البلدية بالإنابة أن بلدية مدينة أبوظبي تفخر بأنها من المؤسسات الوطنية التي تحتضن وتساند الفعاليات والمبادرات الرائدة ومن ضمنها حملة (أبوظبي تقرأ)، حيث تأتي المشاركة بهذه الفعالية الثقافية المهمة ورعايتها بهدف تعزيز القيم المجتمعية الأصيلة والهادفة، وتوطيد التواصل المجتمعي وغرز الثقافات البناءة والمفيدة .
تتضمن فعالية "كان يا ما كان" العديد من الأنشطة والبرامج التي يقدمها نخبة من اختصاصيي المكتبات في مدارس المجلس، منها أوبريت عن حملة "أبوظبي تقرأ" كما يتم تقديم مسرحيات عن أهمية القراءة لطلبة مدارس أبوظبي، وعروض فيديو لقراءة القصة، إضافة إلى تنظيم ورش عمل تعليمية ثقافية من إعداد نخبة من أخصائي مصادر التعلم في مجلس أبوظبي للتعليم وتنظيم مسابقات تثقيفية متنوعة عن بيئة وتراث الدولة، بهدف جذب انتباه طلبة الحلقة الأولى إلى أهمية القراءة في بناء جيل مبدع ومتميز .
وأكد عبدالله ناصر الجنيبي المدير التنفيذي لقطاع خدمات البلدية بالإنابة أن بلدية مدينة أبوظبي تفخر بأنها من المؤسسات الوطنية التي تحتضن وتساند الفعاليات والمبادرات الرائدة ومن ضمنها حملة (أبوظبي تقرأ)، حيث تأتي المشاركة بهذه الفعالية الثقافية المهمة ورعايتها بهدف تعزيز القيم المجتمعية الأصيلة والهادفة، وتوطيد التواصل المجتمعي وغرز الثقافات البناءة والمفيدة .
تتضمن فعالية "كان يا ما كان" العديد من الأنشطة والبرامج التي يقدمها نخبة من اختصاصيي المكتبات في مدارس المجلس، منها أوبريت عن حملة "أبوظبي تقرأ" كما يتم تقديم مسرحيات عن أهمية القراءة لطلبة مدارس أبوظبي، وعروض فيديو لقراءة القصة، إضافة إلى تنظيم ورش عمل تعليمية ثقافية من إعداد نخبة من أخصائي مصادر التعلم في مجلس أبوظبي للتعليم وتنظيم مسابقات تثقيفية متنوعة عن بيئة وتراث الدولة، بهدف جذب انتباه طلبة الحلقة الأولى إلى أهمية القراءة في بناء جيل مبدع ومتميز .