كشفت دراسة حديثة أشرف عليها مايكل براجر، جراح التجميل الإنجليزي، عن نتائج جديدة ومثيرة بشأن حقن «البوتوكس»، التي تستخدم في عمليات التجميل بواسطة العديد من السيدات، وهي أنَّ «البوتوكس» لا يزيد من جاذبيَّة المرأة ولا يجعلها تبدو بالمظهر اللائق.
ووفقاً لـ «ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ المفاجأة التي كشفت عنها الدِّراسة، هي أنَّ العديد من السيدات اللاتي خضعن للتجارب أكدن أنهنَّ أصبحن أقل جاذبيَّة بعد استخدام حقن البوتوكس، التي تعمل عن طريق تثبيط إفراز الموصل العصبي «أسيتيل كولين»، المسؤول عن انقباض العضلات، وهو ما يؤدي إلى ارتخاء العضلات وإزالة التجاعيد ببعض مناطق الوجه التي تحقن فيها.
ويؤكد بريجر، أنَّ عضلات الوجه متصلة ببعضها بعضا، ولذا في حال حقن البوتوكس ببعض أجزاء الوجه، فإنَّ التجاعيد قد تختفي في تلك المنطقة فعلاً، لكن قد تصاب بعض المناطق الأخرى بالوجه بالترهلات، وهو ما يؤثر بشكل سلبي في المظهر العام للوجه، ويقلل من جاذبيَّة السيدات.
ووفقاً لـ «ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ المفاجأة التي كشفت عنها الدِّراسة، هي أنَّ العديد من السيدات اللاتي خضعن للتجارب أكدن أنهنَّ أصبحن أقل جاذبيَّة بعد استخدام حقن البوتوكس، التي تعمل عن طريق تثبيط إفراز الموصل العصبي «أسيتيل كولين»، المسؤول عن انقباض العضلات، وهو ما يؤدي إلى ارتخاء العضلات وإزالة التجاعيد ببعض مناطق الوجه التي تحقن فيها.
ويؤكد بريجر، أنَّ عضلات الوجه متصلة ببعضها بعضا، ولذا في حال حقن البوتوكس ببعض أجزاء الوجه، فإنَّ التجاعيد قد تختفي في تلك المنطقة فعلاً، لكن قد تصاب بعض المناطق الأخرى بالوجه بالترهلات، وهو ما يؤثر بشكل سلبي في المظهر العام للوجه، ويقلل من جاذبيَّة السيدات.