مازال الحديث مستمراً حول الطفل الطائر الذي قدم الكرة المشعة إلى الملك عبدالله في حفل افتتاح المدينة الرياضية بعد أن قام بالتدريب لمدة 3 أسابيع بمعدل 6 ساعات يومياً مع مدرب فرنسي، وتكرار حركة الطيران التي أداها في حفل الافتتاح أكثر من 30 مرة.
وعن القلم الذي حصل عليه من الملك فقد أصبح مطمعاً للعديدين الذين حاولوا الحصول عليه مقابل دفع مبالغ طائلة وصلت إلى مليوني ريـال سعودي، لكن الطفل فيصل الغامدي رفض بيعه قائلاً: "اتصل بي رجل في صباح اليوم التالي للمباراة، وعرض علي شراء القلم بمبلغ 2 مليون، بزيادة مليون و900 ألف ريـال عن رجل الأعمال الذي عرض علي شراءه في "جوهرة جدة".
وأضاف: "سأحتفظ بالقلم، وسأورثه لأبنائي من بعدي؛ لأنه من يد الملك عبدالله، وهو غالٍ عليّ"، مؤكداً أن موقف تسلمه للقلم من المواقف الهامة في حياته، كما وصف تلك اللحظة بقوله: "حينما رأيت الملك لم أعد أفكر في الخجل والارتباك الذين كنت أشعر بهما بعدما غمرتني الفرحة العارمة برؤيته".
ومن الجدير بالذكر أن الغامدي قدم الهدية الثانية، وهي الساعة الرولكس الغالية الثمن، لأخيه بناء على توصية الملك.
وعن القلم الذي حصل عليه من الملك فقد أصبح مطمعاً للعديدين الذين حاولوا الحصول عليه مقابل دفع مبالغ طائلة وصلت إلى مليوني ريـال سعودي، لكن الطفل فيصل الغامدي رفض بيعه قائلاً: "اتصل بي رجل في صباح اليوم التالي للمباراة، وعرض علي شراء القلم بمبلغ 2 مليون، بزيادة مليون و900 ألف ريـال عن رجل الأعمال الذي عرض علي شراءه في "جوهرة جدة".
وأضاف: "سأحتفظ بالقلم، وسأورثه لأبنائي من بعدي؛ لأنه من يد الملك عبدالله، وهو غالٍ عليّ"، مؤكداً أن موقف تسلمه للقلم من المواقف الهامة في حياته، كما وصف تلك اللحظة بقوله: "حينما رأيت الملك لم أعد أفكر في الخجل والارتباك الذين كنت أشعر بهما بعدما غمرتني الفرحة العارمة برؤيته".
ومن الجدير بالذكر أن الغامدي قدم الهدية الثانية، وهي الساعة الرولكس الغالية الثمن، لأخيه بناء على توصية الملك.