كشفت جمعية مساعدة الشباب والرعاية الأسرية في محافظة الطائف عن وجود نحو 950 منتظراً ومنتظرة على قائمة راغبي الزواج بواسطة الجمعية، ومنهم الراغبون في التعدد والذي يتم التعامل مع طلباتهم بسرية تامة.
وأوضح رئيس قسم التوثيق بين الزوجين في الجمعية منصور الثبيتي أنّ نحو 520 من طلبات الزواج من الذكور و430 من الإناث، من بينهم حاملو درجة دكتوراه وماجستير في صفوفهم أعضاء من هيئة التدريس بجامعتي الملك عبد العزيز في جدة وأم القرى في العاصمة المقدسة، وعن المواصفات التي يطلبها الرجال فمنها أن تكون بيضاء البشره وطويلة القامة وغيرها، لافتاً إلى أنّ معظمهم متزوجون ويرغبون في التعدد. أما بالنسبة للأناث فكن من أكثر من جنسية، بالإضافة إلى الجنسية السعودية، ويرغبن الزواج من رجل سعودي، وفقاً لـ"الحياة".
وعن المبالغ التي صرفتها الجمعية على إعانات الزواج منذ بداية العام الهجري الحالي فهي تصل إلى 400 ألف ريال تقريبًا.
الجدير بالذكر تقدم جمعية مساعدة الشباب والرعاية الأسرية في محافظة الطائف الكثير من الخدمات ومنها: منح القروض الميسرة وفق قواعد معدة لذلك، الإسهام في تأمين قصور الأفراح والمطابخ والأثاث والأدوات المنزلية مجاناً، استقبال المساعدات العينية من الأثاث ونحوها وتقديمها لمستحقيها، إقامة البرامج الاجتماعية الهادفة إلى تنمية أواصر السعادة الزوجية وتحقيق التكافل الاجتماعي.
وأوضح رئيس قسم التوثيق بين الزوجين في الجمعية منصور الثبيتي أنّ نحو 520 من طلبات الزواج من الذكور و430 من الإناث، من بينهم حاملو درجة دكتوراه وماجستير في صفوفهم أعضاء من هيئة التدريس بجامعتي الملك عبد العزيز في جدة وأم القرى في العاصمة المقدسة، وعن المواصفات التي يطلبها الرجال فمنها أن تكون بيضاء البشره وطويلة القامة وغيرها، لافتاً إلى أنّ معظمهم متزوجون ويرغبون في التعدد. أما بالنسبة للأناث فكن من أكثر من جنسية، بالإضافة إلى الجنسية السعودية، ويرغبن الزواج من رجل سعودي، وفقاً لـ"الحياة".
وعن المبالغ التي صرفتها الجمعية على إعانات الزواج منذ بداية العام الهجري الحالي فهي تصل إلى 400 ألف ريال تقريبًا.
الجدير بالذكر تقدم جمعية مساعدة الشباب والرعاية الأسرية في محافظة الطائف الكثير من الخدمات ومنها: منح القروض الميسرة وفق قواعد معدة لذلك، الإسهام في تأمين قصور الأفراح والمطابخ والأثاث والأدوات المنزلية مجاناً، استقبال المساعدات العينية من الأثاث ونحوها وتقديمها لمستحقيها، إقامة البرامج الاجتماعية الهادفة إلى تنمية أواصر السعادة الزوجية وتحقيق التكافل الاجتماعي.