توفيت طفلة رضيعة اختناقاً في مدينة سيهات بمحافظة القطيف بعد أن نسيها سائق العائلة الأجنبي لساعات عديدة داخل السيارة.
ووفقاً لـ«الرياض»، فإنَّ الرضيعة مريم صالح صليح، التي تبلغ من العمر خمسة أشهر، توفيت اختناقاَ من جراء نقص الأكسجين داخل السيارة بعد أن كان سائق العائلة يوصل والدتها بشكل معتاد، ونسي الرضيعة لساعات طوال فيها.
ولم يكتشف أحد غيابها، إلا بعد أن توفيت فتم نقلها للمستشفى لتدفن بعدها في مثواها الأخير.
وبالمقابل، شدَّد مختصون في شؤون الأسرة على أهميَّة عدم ترك الأطفال مع العمالة الأجنبيَّة، سواء كانت خادمة أو سائقاً خاصاً، إذ قد يتم التعامل مع الطفل بشكل غير جيد، أو قد تقع حوادث غير مقصودة تودي بحياته.
ورأى متخصصون أنَّ كثيراً من الأسر تحول عمل الخادمة لحاضنة وتحول عمل السائق لحاضن للطفل، بيد أنَّ هذه العمالة غير مختصة في هذا الجانب، ما يتسبب في وقوع حوادث غير متوقعة.
ووفقاً لـ«الرياض»، فإنَّ الرضيعة مريم صالح صليح، التي تبلغ من العمر خمسة أشهر، توفيت اختناقاَ من جراء نقص الأكسجين داخل السيارة بعد أن كان سائق العائلة يوصل والدتها بشكل معتاد، ونسي الرضيعة لساعات طوال فيها.
ولم يكتشف أحد غيابها، إلا بعد أن توفيت فتم نقلها للمستشفى لتدفن بعدها في مثواها الأخير.
وبالمقابل، شدَّد مختصون في شؤون الأسرة على أهميَّة عدم ترك الأطفال مع العمالة الأجنبيَّة، سواء كانت خادمة أو سائقاً خاصاً، إذ قد يتم التعامل مع الطفل بشكل غير جيد، أو قد تقع حوادث غير مقصودة تودي بحياته.
ورأى متخصصون أنَّ كثيراً من الأسر تحول عمل الخادمة لحاضنة وتحول عمل السائق لحاضن للطفل، بيد أنَّ هذه العمالة غير مختصة في هذا الجانب، ما يتسبب في وقوع حوادث غير متوقعة.