باتت المحاكم السعودية تزخر بقضايا الخلع، وتسجل نسبًا عالية لم تكن لتصل إليها من قبل في السنوات الماضية، حيث بلغ عدد الزوجات اللاتي تقدمن إلى المحاكم الشهر الفائت بغرض الخلع 74 امرأة.
وقد كان لجدة النصيب الأكبر من قضايا الخلع خلال الشهر الفائت بواقع 22 قضية خلع، لتأتي بعدها الرياض بـ 18 قضية، فالرس بـ 5، ثم الطائف وحائل بـ 3 قضايا خلع في كلٍّ منهما.
كما سُجِّلَت قضيَّتا خلع في كلٍّ من: الدمام، الأحساء، الخبر، أبها، شرورة، العيون والقريات، وقضية واحدة في كلٍّ من: الجبيل، نجران، خميس مشيط، حريملاء، البكيرية، صامطة، الجموم، العلا، والقريات. بحسب الشرق
تجدر الإشارة إلى أنّ المرأة يحق لها خلع زوجها في حال كراهيتها له من دون أن يكون ذلك نتيجة سوء خُلق منه، وأيضًا لو عضل الزوج زوجته بحيث يكره الزوج زوجته ولا يُريد أن يُطلّقها، فيجعلها كالمعلّقة، وسوء خُلُق الزوج مع زوجته، مما يجعل الزوجة تُضطر إلى الخلع، وإذا خافت الزوجة الإثم بترك حقِّ زوجها الشرعي، وأخيرًا إذا وقع عليها الضرر النفسي والجسدي والمعنوي، واستحالة الحلول المقنعة من الطرفين أو طرفها المتضرر.
وقد كان لجدة النصيب الأكبر من قضايا الخلع خلال الشهر الفائت بواقع 22 قضية خلع، لتأتي بعدها الرياض بـ 18 قضية، فالرس بـ 5، ثم الطائف وحائل بـ 3 قضايا خلع في كلٍّ منهما.
كما سُجِّلَت قضيَّتا خلع في كلٍّ من: الدمام، الأحساء، الخبر، أبها، شرورة، العيون والقريات، وقضية واحدة في كلٍّ من: الجبيل، نجران، خميس مشيط، حريملاء، البكيرية، صامطة، الجموم، العلا، والقريات. بحسب الشرق
تجدر الإشارة إلى أنّ المرأة يحق لها خلع زوجها في حال كراهيتها له من دون أن يكون ذلك نتيجة سوء خُلق منه، وأيضًا لو عضل الزوج زوجته بحيث يكره الزوج زوجته ولا يُريد أن يُطلّقها، فيجعلها كالمعلّقة، وسوء خُلُق الزوج مع زوجته، مما يجعل الزوجة تُضطر إلى الخلع، وإذا خافت الزوجة الإثم بترك حقِّ زوجها الشرعي، وأخيرًا إذا وقع عليها الضرر النفسي والجسدي والمعنوي، واستحالة الحلول المقنعة من الطرفين أو طرفها المتضرر.