جاءت وسائل الإعلام الجديد لتسيطر على وسائل الإعلام التقليدية المركزية، وأصبح بإمكان الأفراد والمؤسسات مخاطبة الجميع مباشرة، وهو ما أطلق عليه "إعلام الأفراد والمجتمع"، ولأهميته في وقتنا الراهن عقدت العديد من الندوات واللقاءات والأبحاث.
في سياق ذلك استطاع الدكتور عبدالله بن صالح الحقيل من كلية الإعلام والاتصال التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود في المملكة العربية السعودية الفوز والحصول على جائزة "الإيسيسكو" لأفضل بحث جامعي في مجال الإعلام الجديد في العالم العربي لعام 2014، والذي كان بعنوان "المرجعية المنهجية لقياس التفاعلية في الإعلام الجديد"، وترشح للفوز بهذه الجائزة باحثون شباب في الدراسات الإعلامية من المغرب وموريتانيا وتونس والكويت والسعودية، وأجمع أعضاء لجنة التحكيم المكونة من خبراء في الإعلام والاتصال من داخل "الإيسيسكو" وخارجها على أن هذا البحث دراسة تأصيلية حول موضوع في غاية الأهمية، وهو التفاعلية التي تشكل اليوم عماد الإعلام الجديد، مؤكدين على أن البحث يتميز بالدقة في الطرح، وملامسة الموضوع بتأن من خلال توظيف خطوات منهجية واضحة ومحكمة.
يذكر أن "الإيسيسكو" نظمت هذه الجائزة في إطار دعمها المتواصل لتطوير البحث العلمي الإعلامي في الدول الأعضاء، وتشجيع الباحثين الشباب في هذا المجال، والتعريف بمجهوداتهم ومساهمتهم في النهوض بقطاعي الإعلام والاتصال، وجاءت هذه الجائزة لتضاف إلى جوائز أخرى تخصصها "الإيسيسكو" سنوياً للنابغين من العلماء في العلوم الأساسية، والعلوم التطبيقية والتكنولوجيا والابتكار، وعلوم التربية، وللموهوبين في مجال الشعر والأدب والحرف اليدوية والصناعات التقليدية في إطار الاحتفاء بعواصم الثقافة الإسلامية، وللمنظمات والجمعيات الأهلية التي تحقق نجاحاً متميزاً في مجال محو الأمية.
في سياق ذلك استطاع الدكتور عبدالله بن صالح الحقيل من كلية الإعلام والاتصال التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود في المملكة العربية السعودية الفوز والحصول على جائزة "الإيسيسكو" لأفضل بحث جامعي في مجال الإعلام الجديد في العالم العربي لعام 2014، والذي كان بعنوان "المرجعية المنهجية لقياس التفاعلية في الإعلام الجديد"، وترشح للفوز بهذه الجائزة باحثون شباب في الدراسات الإعلامية من المغرب وموريتانيا وتونس والكويت والسعودية، وأجمع أعضاء لجنة التحكيم المكونة من خبراء في الإعلام والاتصال من داخل "الإيسيسكو" وخارجها على أن هذا البحث دراسة تأصيلية حول موضوع في غاية الأهمية، وهو التفاعلية التي تشكل اليوم عماد الإعلام الجديد، مؤكدين على أن البحث يتميز بالدقة في الطرح، وملامسة الموضوع بتأن من خلال توظيف خطوات منهجية واضحة ومحكمة.
يذكر أن "الإيسيسكو" نظمت هذه الجائزة في إطار دعمها المتواصل لتطوير البحث العلمي الإعلامي في الدول الأعضاء، وتشجيع الباحثين الشباب في هذا المجال، والتعريف بمجهوداتهم ومساهمتهم في النهوض بقطاعي الإعلام والاتصال، وجاءت هذه الجائزة لتضاف إلى جوائز أخرى تخصصها "الإيسيسكو" سنوياً للنابغين من العلماء في العلوم الأساسية، والعلوم التطبيقية والتكنولوجيا والابتكار، وعلوم التربية، وللموهوبين في مجال الشعر والأدب والحرف اليدوية والصناعات التقليدية في إطار الاحتفاء بعواصم الثقافة الإسلامية، وللمنظمات والجمعيات الأهلية التي تحقق نجاحاً متميزاً في مجال محو الأمية.