تسلم المكتب الثقافي المصري 1300 ملف للالتحاق بنظام أبنائنا بالخارج في مدينتي الدمام والخبر.
وأكدَّ المستشار الثقافي المصري الأستاذ الدكتور محمد عثمان الخشت خلال زيارته مدارس المسار المصري في مدينتي الدمام والخبر أنَّ المكتب يسعى إلى زيادة عدد مدارس المسار المصري، ودخول مجموعة جديدة من المدارس بمصاريف دراسية تناسب الطبقة المتوسطة والطبقة محدودة الدخل. ويأمل في موافقة السلطات السعودية الشقيقة على التصريح بها، لاسيما مع وصول العلاقات المصرية السعودية إلى أعلى درجات الازدهار.
وأكد د. الخشت أن المكتب الثقافي في الرياض وضع خطة زمنية للمتابعة الدورية لجميع المدارس لمتابعة العملية التعليمية، والتأكد من تنفيذ التعليمات الموجهة إلى المدارس، مشيرًا إلى تركيز الاهتمام في التعليم على كشف الحقائق وتأسيس روح الابتكار، وليس التلقين والحفظ أو السمع والطاعة، وتوفر المناخ الأمثل لجودة العملية التعليمية، وبناء شخصية المواطن باعتباره جوهر الدولة، وأساس الأمن القومي.
يذكر أنَّ عدد مدارس المسار المصري التي يشرف عليها المكتب وصل إلى 35 مدرسة في مختلف مدن المملكة. إضافة إلى نظام أبنائنا في الخارج الذي يضم أكثر من 45 ألف طالب وطالبة، علاوة على انتظام 125 ألف طالب في التعليم السعودي، وما يزيد على 53 ألف طالب في المدارس الدولية.
وأكدَّ المستشار الثقافي المصري الأستاذ الدكتور محمد عثمان الخشت خلال زيارته مدارس المسار المصري في مدينتي الدمام والخبر أنَّ المكتب يسعى إلى زيادة عدد مدارس المسار المصري، ودخول مجموعة جديدة من المدارس بمصاريف دراسية تناسب الطبقة المتوسطة والطبقة محدودة الدخل. ويأمل في موافقة السلطات السعودية الشقيقة على التصريح بها، لاسيما مع وصول العلاقات المصرية السعودية إلى أعلى درجات الازدهار.
وأكد د. الخشت أن المكتب الثقافي في الرياض وضع خطة زمنية للمتابعة الدورية لجميع المدارس لمتابعة العملية التعليمية، والتأكد من تنفيذ التعليمات الموجهة إلى المدارس، مشيرًا إلى تركيز الاهتمام في التعليم على كشف الحقائق وتأسيس روح الابتكار، وليس التلقين والحفظ أو السمع والطاعة، وتوفر المناخ الأمثل لجودة العملية التعليمية، وبناء شخصية المواطن باعتباره جوهر الدولة، وأساس الأمن القومي.
يذكر أنَّ عدد مدارس المسار المصري التي يشرف عليها المكتب وصل إلى 35 مدرسة في مختلف مدن المملكة. إضافة إلى نظام أبنائنا في الخارج الذي يضم أكثر من 45 ألف طالب وطالبة، علاوة على انتظام 125 ألف طالب في التعليم السعودي، وما يزيد على 53 ألف طالب في المدارس الدولية.