يبدو أن التجاوزات في المستشفيات تعدت الأخطاء الطبية لتصل إلى عدم استقبال المرضى، حيث قدم مواطن في محافظة ضمد بمنطقة جازان شكوى رسمية إلى مدير مستشفى ضمد العام بعد أن رفض قسم التمريض في طوارئ المستشفى استقبال حالة طفلته البالغة "عام ونصف".
وذكر والد الطفلة علي أبو حوزة أنه أحضر طفلته إلى المستشفى بعد ارتفاع درجة حرارتها، وعند دخوله لطبيب الاستقبال تم التأكد من ارتفاع درجة الحرارة، فقام الطبيب بتسجيل وصفة تنويم للطوارئ وإعطائها العلاج اللازم من محاليل وريدية وتحاليل للدم، وذلك للتأكد من حالتها بعد أن وصلت درجة حرارتها إلى ٣٩ درجة، وأضاف: "بعد ذلك اتجهت زوجتي إلى قسم طوارئ النساء بالوصفة التي سجلها الطبيب، إلا أن الممرضة رفضت استقبالها، وقامت بطردها من القسم بحجة انشغالها بحالات أخرى، وأن الغرفة لا يوجد بها سوى سريرين"، وذلك وفقاً لـ"الجزيرة أونلاين".
وتوجه والد الطفلة إلى المدير المناوب طالباً مساعدته في إدخال ابنته، إلا أن محاولاته باءت بالفشل، فاتجه مباشرة إلى مستشفى خاص.
وأشار الناطق الإعلامي للشؤون الصحية بمنطقة جازان محمد الصميلي إلى أنه استلم الشكوى التي قدمها المواطن ضد الممرضة، وسيطلع على التفاصيل بشكل أكبر، وسيتم الرد على الموضوع في حينه.
الجدير بالذكر، يعاني الكثير من المواطنين من عدم استقبالهم في المستشفيات الحكومية بحجة الانشغال بمرضى آخرين.
وذكر والد الطفلة علي أبو حوزة أنه أحضر طفلته إلى المستشفى بعد ارتفاع درجة حرارتها، وعند دخوله لطبيب الاستقبال تم التأكد من ارتفاع درجة الحرارة، فقام الطبيب بتسجيل وصفة تنويم للطوارئ وإعطائها العلاج اللازم من محاليل وريدية وتحاليل للدم، وذلك للتأكد من حالتها بعد أن وصلت درجة حرارتها إلى ٣٩ درجة، وأضاف: "بعد ذلك اتجهت زوجتي إلى قسم طوارئ النساء بالوصفة التي سجلها الطبيب، إلا أن الممرضة رفضت استقبالها، وقامت بطردها من القسم بحجة انشغالها بحالات أخرى، وأن الغرفة لا يوجد بها سوى سريرين"، وذلك وفقاً لـ"الجزيرة أونلاين".
وتوجه والد الطفلة إلى المدير المناوب طالباً مساعدته في إدخال ابنته، إلا أن محاولاته باءت بالفشل، فاتجه مباشرة إلى مستشفى خاص.
وأشار الناطق الإعلامي للشؤون الصحية بمنطقة جازان محمد الصميلي إلى أنه استلم الشكوى التي قدمها المواطن ضد الممرضة، وسيطلع على التفاصيل بشكل أكبر، وسيتم الرد على الموضوع في حينه.
الجدير بالذكر، يعاني الكثير من المواطنين من عدم استقبالهم في المستشفيات الحكومية بحجة الانشغال بمرضى آخرين.