انطلقت مسابقة «سيدة جمال الأخلاق» في دورتها السابعة، بمشاركة 37 فتاة متنافسة، وذلك في إحدى المدارس الأهلية بمدينة سيهات في محافظة القطيف شرقي السعودية.
وأكدت خضراء المبارك رئيس مجلس إدارة مسابقة سيدة جمال الأخلاق، في كلمتها، على أهمية تعزيز المفهوم الأخلاقي في المسابقة، مشيرة إلى أن الفكرة في بر الوالدين، جاءت لترسيخ هذه القيم والمفاهيم النبيلة التي تبلور ثقافة اجتماعية تقوم على احترام وتطبيق القيم الأخلاقية للمجتمع بخصوصيته الدينية والثقافية والوطنية، لخلق جيل راقي الفكر سامي الأخلاق.
من جانبها بينت رئيسة اللجنة التدريبية تغريد آل إبراهيم أهداف المتسابقة، حيث تحرص على تنمية الفكر لاكتساب المفاهيم الأولية التي تساعد على النجاح، كذلك تعزيز السلوكيات مع التركيز على أهمية التمثل بالأخلاق المحمدية التي تصقل شخصية المتسابقة وتدفعها نحو التميز.
يشار إلى أن اللقاء تضمن ورشة عمل بعنوان «لنتقاسم الكعكة معا» قدمتها المدربة عقيلة النجيدي، ودار حوارمفتوح بين المتسابقات والعضوات للوقوف على ماذا تعني لهم المسابقة والأثر المتوقع بعد انضمامهم لها، ما أبرز تطلعهن للوصول إلى سمو الأخلاق، والتعرف إلى مفاهيم يكون لها بعد في صقل شخصيتها لما بعد الفوز باللقب.
وأكدت خضراء المبارك رئيس مجلس إدارة مسابقة سيدة جمال الأخلاق، في كلمتها، على أهمية تعزيز المفهوم الأخلاقي في المسابقة، مشيرة إلى أن الفكرة في بر الوالدين، جاءت لترسيخ هذه القيم والمفاهيم النبيلة التي تبلور ثقافة اجتماعية تقوم على احترام وتطبيق القيم الأخلاقية للمجتمع بخصوصيته الدينية والثقافية والوطنية، لخلق جيل راقي الفكر سامي الأخلاق.
من جانبها بينت رئيسة اللجنة التدريبية تغريد آل إبراهيم أهداف المتسابقة، حيث تحرص على تنمية الفكر لاكتساب المفاهيم الأولية التي تساعد على النجاح، كذلك تعزيز السلوكيات مع التركيز على أهمية التمثل بالأخلاق المحمدية التي تصقل شخصية المتسابقة وتدفعها نحو التميز.
يشار إلى أن اللقاء تضمن ورشة عمل بعنوان «لنتقاسم الكعكة معا» قدمتها المدربة عقيلة النجيدي، ودار حوارمفتوح بين المتسابقات والعضوات للوقوف على ماذا تعني لهم المسابقة والأثر المتوقع بعد انضمامهم لها، ما أبرز تطلعهن للوصول إلى سمو الأخلاق، والتعرف إلى مفاهيم يكون لها بعد في صقل شخصيتها لما بعد الفوز باللقب.
