الكثير من الأزواج أو العرسان الجدد يفضلون قضاء أيام رومانسية لا يمكن نسيانها، ولتظل ذكرى جميلة تداعب حياتهم الزوجية كلما تذكروها، إلا أنّ أغلب تلك الأحلام والأمنيات تكون مقتصرة على الأثرياء والمشاهير وذلك لتكاليفها الباهظة. ولمحبي قضاء لحظات رومانسية في أعماق البحار، والاستمتاع بعالمها الغامض ما عليه إلا أن يقصد "نادي الميل الأسفل" البريطاني، حيث يقدم خدمة مميزة للمسافرين تتيح لهم الاستمتاع بحياتهم الزوجية تحت الأمواج، ويمكن للزوجين اختيار غواصة معينة من بين العديد من الغواصات المعدلة بطرق خاصة، والتي ترسو على سواحل جزر الكاريبي. وتقدر كلفة هذه الرحلة الرومانسية 175000 جنيه إسترليني أي ما يقدر بأكثر من مليون ريال، والتي لا تشمل تذاكر السفر جوًا إلى هناك.
وتأخذ الغواصة الزوجين الرومانسيين إلى عمق يقدر بـ 200 متر تحت سطح البحر. يرافقهما في رحلتهما هذه طاقم بحارة كامل، وترسو الغواصة في أي مكان يطلبه الزبون. كما يمكن للزبون أن يحظى بخدمات أخرى بناء على طلبه، كإضافة المزيد من الغرف للغواصة، وتوفير النقل بالمروحيات، واستقبال العروسين بمراسم خاصة، وتقديم وجبة الفطور على السرير، إضافة إلى بعض الأطعمة الخاصة المنشطة، وهناك أيضًا خادم خاص لكل غرفة يقوم على خدمة نزلائها. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ هذا النادي كان قد سبقه نادٍ آخر تم إنشاؤه قبل 62عامًا، وكان أيضًا يقدم رحلات رومانسية للأزواج والعرسان إلا أنّ رحلاته كانت تتم جوًا وبين السحب، وأطلق عليه اسم "نادي الميل العالي"، إلا أنه وفي يناير 2011 رفض جهاز تنظيم الطيران في المملكة المتحدة إعادة المصادقة على رحلات ميل هاي وهي لشركة طيران مستأجرة من غلوسترشير بالسماح لركابها بممارسة الجنس خلال الرحلات.
وتأخذ الغواصة الزوجين الرومانسيين إلى عمق يقدر بـ 200 متر تحت سطح البحر. يرافقهما في رحلتهما هذه طاقم بحارة كامل، وترسو الغواصة في أي مكان يطلبه الزبون. كما يمكن للزبون أن يحظى بخدمات أخرى بناء على طلبه، كإضافة المزيد من الغرف للغواصة، وتوفير النقل بالمروحيات، واستقبال العروسين بمراسم خاصة، وتقديم وجبة الفطور على السرير، إضافة إلى بعض الأطعمة الخاصة المنشطة، وهناك أيضًا خادم خاص لكل غرفة يقوم على خدمة نزلائها. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ هذا النادي كان قد سبقه نادٍ آخر تم إنشاؤه قبل 62عامًا، وكان أيضًا يقدم رحلات رومانسية للأزواج والعرسان إلا أنّ رحلاته كانت تتم جوًا وبين السحب، وأطلق عليه اسم "نادي الميل العالي"، إلا أنه وفي يناير 2011 رفض جهاز تنظيم الطيران في المملكة المتحدة إعادة المصادقة على رحلات ميل هاي وهي لشركة طيران مستأجرة من غلوسترشير بالسماح لركابها بممارسة الجنس خلال الرحلات.