لم يعد بالأمر الغريب أن نسمع عن شخص أنجب العديد من الأبناء والبنات، وكأنّ الأمر بات كعدوى تنتشر في معظم البلاد وتحديدًا العربية منها. ولعل الإماراتي محمد سعيد والذي يعيش في مدينة العين، أحد هؤلاء الرجال؛ حيث يبلغ عدد أفراد أسرته 24 ولدًا وبنتًا، أكبرهم في سن السابعة والأربعين وأصغرهم لم يتجاوز الشهرين من العمر، كما ينتظر بعد سبعة شهور قدوم مولود جديد، ليصل بذلك مجموع عدد أفراد أسرته مع الأحفاد إلى أكثر من 60 شخصًا.
أما عدد الزوجات اللاتي تزوجهنّ سعيد لينجبن له كل هؤلاء الأبناء فبلغن 16 امرأة، بقيت على ذمته منهنّ زوجتان فقط.
وقد بدأ محمد سعيد مشواره مع الزواج منذ أن كان عمره لا يتجاوز 12 سنة، وتحديدًا في الستينيات قبل قيام دولة الإمارات، وواصل الزواج حتى 2005، وقد تزوج خلالها من مواطنات إماراتيات وعربيات وأجنبيات.
وأوضح محمد سعيد بأنه طلق زوجته الأولى قبل أن يتم مراسم الزواج، وتزوج من مواطنة أخرى وأنجب منها 4 أبناء، وبينما هي على ذمته تزوج من سيدة بريطانية كانت تقيم في الإمارات، وطلقها قبل أن يرزق منها بأطفال، ليواصل بعدها مشوار الزواج من مواطنات وسيدات من دول عربية وأجنبية، مؤكدًا أنه يحرص على بقاء طليقاته اللاتي أنجب منهنّ أبناء داخل دولة الإمارات وتوفير مسكن مناسب لهنّ ولأبنائهنّ.
وقد حدد سعيد قام يوم الجمعة للقاء جميع أفراد أسرته. كما يحرص على تنظيم زيارات متبادلة بين زوجاته وطليقاته لتستمر العلاقات بين أبنائه جميعًا.
وينوي سعيد الزواج من سيدة أخرى خلال الفترة المقبلة، ويطمح إلى أن يصل عدد أفراد أسرته إلى 100 فرد. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ ظاهرة إنجاب الأبناء بهذا العدد الكبير لا تعد ظاهرة مفيدة للمجتمع، ولا حتى للأبناء. حيث سيعاني الأب من عدم قدرته على التواصل معهم بشكل جيد، إضافة إلى إهمال البعض منهم، وقد يصل الأمر إلى فقده القدرة على حفظ جميع أسمائهم. لذا فإنجاب القليل من الأبناء والاهتمام بهم على الصورة التي أمرنا بها الدين تخرج لنا بناة مجتمع صالحين وناجحين.
أما عدد الزوجات اللاتي تزوجهنّ سعيد لينجبن له كل هؤلاء الأبناء فبلغن 16 امرأة، بقيت على ذمته منهنّ زوجتان فقط.
وقد بدأ محمد سعيد مشواره مع الزواج منذ أن كان عمره لا يتجاوز 12 سنة، وتحديدًا في الستينيات قبل قيام دولة الإمارات، وواصل الزواج حتى 2005، وقد تزوج خلالها من مواطنات إماراتيات وعربيات وأجنبيات.
وأوضح محمد سعيد بأنه طلق زوجته الأولى قبل أن يتم مراسم الزواج، وتزوج من مواطنة أخرى وأنجب منها 4 أبناء، وبينما هي على ذمته تزوج من سيدة بريطانية كانت تقيم في الإمارات، وطلقها قبل أن يرزق منها بأطفال، ليواصل بعدها مشوار الزواج من مواطنات وسيدات من دول عربية وأجنبية، مؤكدًا أنه يحرص على بقاء طليقاته اللاتي أنجب منهنّ أبناء داخل دولة الإمارات وتوفير مسكن مناسب لهنّ ولأبنائهنّ.
وقد حدد سعيد قام يوم الجمعة للقاء جميع أفراد أسرته. كما يحرص على تنظيم زيارات متبادلة بين زوجاته وطليقاته لتستمر العلاقات بين أبنائه جميعًا.
وينوي سعيد الزواج من سيدة أخرى خلال الفترة المقبلة، ويطمح إلى أن يصل عدد أفراد أسرته إلى 100 فرد. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ ظاهرة إنجاب الأبناء بهذا العدد الكبير لا تعد ظاهرة مفيدة للمجتمع، ولا حتى للأبناء. حيث سيعاني الأب من عدم قدرته على التواصل معهم بشكل جيد، إضافة إلى إهمال البعض منهم، وقد يصل الأمر إلى فقده القدرة على حفظ جميع أسمائهم. لذا فإنجاب القليل من الأبناء والاهتمام بهم على الصورة التي أمرنا بها الدين تخرج لنا بناة مجتمع صالحين وناجحين.