أثبتت دراسة نُشرت مؤخراً في المجلة الأوروبية لعلاج القلب الوقائي، أن ممارسة اليوغا تعطي نفس التأثير للرياضات الأخرى كالمشي السريع وركوب الدراجة بالنسبة لصحة القلب والأوعية الدموية.
وبحسب ما نشرته مجلة "فوربس" الالكترونية أن الباحثون اطلعوا على دراسة أجريت على العديد من الأشخاص منهم من يمارسون الرياضات العادية وآخرون يمارسون اليوغا ، ولاحظوا أن لليوغا آثاراً إيجابية على القلب و الصحة مثلها مثل الرياضات التقليدية الأخرى ، فقد لوحظ انخفاض مؤشر كتلة الجسم والكوليسترول من النوع الضار في الوقت الذي ارتفعت فيه نسبة الكوليسترول المفيد، بالإضافة إلى انخفاض كل من: ضغط الدم ومعدل ضربات القلب أيضاً، وفي المقابل لم تُسجل أي تغييرات في قياسات مرض السكري، كمعدل السكر في الدم.
فاليوغا تعد من التمارين التي تقوي العضلات و تزيل الضغط النفسي وتحافظ على استقرار الصحة النفسية ، وذكر القائمون على الدراسة " أن ممارسة اليوغا من شأنها تحفيز الوظيفة اللاإرادية، وتغيير علامات النشاط المتجانسة وغير المتجانسة بشكل إيجابي. ومن خلال ممارستها، فإنه يمكن خفض آثار الإجهاد، مما يؤدي إلى حدوث تأثيرات إيجابية على الجهاز العصبي، وعلى عملية التمثيل الغذائي ووظيفة القلب، والاستجابة للالتهابات ذات الصلة".
وأوضحت مجلة "فوربس" أنه رغم ما سبق عرضه في الدراسة إلا أنها تواجه بعض القصور، كالتباين في أنواع التمارين التي جرى اعتمادها، وتكرارها وطول مدتها، وعدم ومحدودية العينات التي تمت الدراسة عليها، لذلك فهناك حاجة للمزيد من البحوث لدراسة أنواع تمارين اليوغا التي يمارسها الأشخاص، وكيفيتها ومدتها، لفهم التأثير ومعرفة "الجرعات" المطلوبة. فممارسة اليوغا قد توفر وسيلة فعالة نسبياً من حيث التكلفة، والصحة البدنية والنفسية علاوة على سهولة ممارستها في المنزل وباستخدام معدات بسيطة، فالباحثون يعتقدون أن لهذه لنتائج الدراسات آثاراً مهمة في إدخال اليوغا كوسيلة علاجية فعالة".
وبحسب ما نشرته مجلة "فوربس" الالكترونية أن الباحثون اطلعوا على دراسة أجريت على العديد من الأشخاص منهم من يمارسون الرياضات العادية وآخرون يمارسون اليوغا ، ولاحظوا أن لليوغا آثاراً إيجابية على القلب و الصحة مثلها مثل الرياضات التقليدية الأخرى ، فقد لوحظ انخفاض مؤشر كتلة الجسم والكوليسترول من النوع الضار في الوقت الذي ارتفعت فيه نسبة الكوليسترول المفيد، بالإضافة إلى انخفاض كل من: ضغط الدم ومعدل ضربات القلب أيضاً، وفي المقابل لم تُسجل أي تغييرات في قياسات مرض السكري، كمعدل السكر في الدم.
فاليوغا تعد من التمارين التي تقوي العضلات و تزيل الضغط النفسي وتحافظ على استقرار الصحة النفسية ، وذكر القائمون على الدراسة " أن ممارسة اليوغا من شأنها تحفيز الوظيفة اللاإرادية، وتغيير علامات النشاط المتجانسة وغير المتجانسة بشكل إيجابي. ومن خلال ممارستها، فإنه يمكن خفض آثار الإجهاد، مما يؤدي إلى حدوث تأثيرات إيجابية على الجهاز العصبي، وعلى عملية التمثيل الغذائي ووظيفة القلب، والاستجابة للالتهابات ذات الصلة".
وأوضحت مجلة "فوربس" أنه رغم ما سبق عرضه في الدراسة إلا أنها تواجه بعض القصور، كالتباين في أنواع التمارين التي جرى اعتمادها، وتكرارها وطول مدتها، وعدم ومحدودية العينات التي تمت الدراسة عليها، لذلك فهناك حاجة للمزيد من البحوث لدراسة أنواع تمارين اليوغا التي يمارسها الأشخاص، وكيفيتها ومدتها، لفهم التأثير ومعرفة "الجرعات" المطلوبة. فممارسة اليوغا قد توفر وسيلة فعالة نسبياً من حيث التكلفة، والصحة البدنية والنفسية علاوة على سهولة ممارستها في المنزل وباستخدام معدات بسيطة، فالباحثون يعتقدون أن لهذه لنتائج الدراسات آثاراً مهمة في إدخال اليوغا كوسيلة علاجية فعالة".