تناقل ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي صوراً مؤثرة يظهر فيها العقيد عبد العزيز بن بداح الفغم، الحارس الشخصي للملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز في حالة من الحزن الشديد التي كست وجهه في أعقاب وفاته رحمه الله.
وقد عمّت موجة من الحزن ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي تأثراً بمشاهدة الفغم يسير وحيداً لأول مرة بمفرده، بعد أن ارتبطت مشاهدته بمرافقة الملك الراحل في كافة تحركاته ومراسمه.
وبحسب «24» فقد بدا الفغم خلال الصلاة على جثمان الملك عبد الله بمسجد الإمام تركي بن عبد الله بالرياض يقف وحيداً وكأنَّما يعتصره الألم، بعد مفارقته للمرة الأولى خادم الحرمين الملك عبد الله الذي رافقه لسنواتٍ ليست بالقليلة.
الجدير بالذكر أنَّ الفغم يعمل حالياً ضابط الارتباط لموكب الملك الراحل، وحارساً شخصياً مرافقاً للملك في حله وترحاله، وكان يتفانى في عمله بعد أن نذر نفسه لخدمة خادم الحرمين الشريفين، ويحمل الفغم رتبة عقيد في الحرس الملكي، وكان قد التحق بكليَّة الملك خالد العسكريَّة عام 1410هـ، ولدى تخرجه فيها عُين باللواء الخاص، وتم نقل خدماته إلى الحرس الملكي بعد دمجه مع اللواء الخاص، وحاز العديد من الدورات منها الصاعقة، صاعقة متقدِّمة، أمن شخصيات.
وقد عمّت موجة من الحزن ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي تأثراً بمشاهدة الفغم يسير وحيداً لأول مرة بمفرده، بعد أن ارتبطت مشاهدته بمرافقة الملك الراحل في كافة تحركاته ومراسمه.
وبحسب «24» فقد بدا الفغم خلال الصلاة على جثمان الملك عبد الله بمسجد الإمام تركي بن عبد الله بالرياض يقف وحيداً وكأنَّما يعتصره الألم، بعد مفارقته للمرة الأولى خادم الحرمين الملك عبد الله الذي رافقه لسنواتٍ ليست بالقليلة.
الجدير بالذكر أنَّ الفغم يعمل حالياً ضابط الارتباط لموكب الملك الراحل، وحارساً شخصياً مرافقاً للملك في حله وترحاله، وكان يتفانى في عمله بعد أن نذر نفسه لخدمة خادم الحرمين الشريفين، ويحمل الفغم رتبة عقيد في الحرس الملكي، وكان قد التحق بكليَّة الملك خالد العسكريَّة عام 1410هـ، ولدى تخرجه فيها عُين باللواء الخاص، وتم نقل خدماته إلى الحرس الملكي بعد دمجه مع اللواء الخاص، وحاز العديد من الدورات منها الصاعقة، صاعقة متقدِّمة، أمن شخصيات.