لم يكن من الغريب أن تحصل الأميرة نورة بنت محمد بن سعود رئيسة مجلس إدارة الجمعية التعاونية النسائية متعددة الأغراض "حرفة" على جائزة "أجفند" في الفرع المخصص للمشروعات المنفذة بمبادرات الأفراد، وسيتم توزيع الجوائز في نهاية 2015. فقد استحقت الأميرة نورة هذه الجائزة نظير مبادرتها وجهودها بتأسيس جمعية "حرفة"، والتي تهتم بتسويق منتجات الحرفيات والأسر المنتجة والمنفذة بالسعودية.
وكانت هذه الجمعية قد حصدت العديد من الجوائز منذ إشهارها قبل خمس سنوات، من تلك الجوائز: جائزة شاليوت 2010 وهي جائزة المفوضية الأوروبية على الدور الذي تقوم به الجمعية لحفظ حقوق الحرفيات والأسر المنتجة. كما حصلت الجمعية على اعتراف اليونسكو كأول كيان غير حكومي يعنى بحفظ التراث والثقافة، وأيضًا نالت إعجاب العديد من المسؤولين في المملكة بعد إعادة ترتيب الحرف اليدوية وصناعتها وتطويرها بالتعاون مع البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية بارع. بحسب اليوم
تجدر الإشارة إلى أنّ اعتماد اليونسكو لجمعية “حرفة” جاء بعد الاطلاع على إنجازاتها في تدريب النساء والفتيات العاطلات عن العمل في مجالات الحرف والمهن التراثية وتأمين موارد الدخل لهنّ، وتسهيل حصول من ترغب منهنّ على الخدمات المالية التي تعد ضمن تدخلات تنمية المرأة اقتصاديًّا التي تتبناها الجمعية.
وكانت هذه الجمعية قد حصدت العديد من الجوائز منذ إشهارها قبل خمس سنوات، من تلك الجوائز: جائزة شاليوت 2010 وهي جائزة المفوضية الأوروبية على الدور الذي تقوم به الجمعية لحفظ حقوق الحرفيات والأسر المنتجة. كما حصلت الجمعية على اعتراف اليونسكو كأول كيان غير حكومي يعنى بحفظ التراث والثقافة، وأيضًا نالت إعجاب العديد من المسؤولين في المملكة بعد إعادة ترتيب الحرف اليدوية وصناعتها وتطويرها بالتعاون مع البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية بارع. بحسب اليوم
تجدر الإشارة إلى أنّ اعتماد اليونسكو لجمعية “حرفة” جاء بعد الاطلاع على إنجازاتها في تدريب النساء والفتيات العاطلات عن العمل في مجالات الحرف والمهن التراثية وتأمين موارد الدخل لهنّ، وتسهيل حصول من ترغب منهنّ على الخدمات المالية التي تعد ضمن تدخلات تنمية المرأة اقتصاديًّا التي تتبناها الجمعية.