يواجه الطفل كثيراً مخاوف عديدة واضطرابات تصيبه بالتوتر خاصة في المراحل الدراسية التي يمر بها؛ بسبب ما يتعرض له من ضغط نفسي وعصبي سواء من بيئة المدرسة وما يلاقيه من تصرفات زملائه أو من خلال الاهتمام الزائد من قبل الآباء بتحصيل أبنائهم الدراسي وتفوقهم.
وقد يجهل العديد من الآباء أن الاطفال قد يقعون تحت طائلة الضغط الشديد الذي يؤثر عليهم سلبياً، حيث أظهرت دراسة شملت 11 ألف طفل تتراوح أعمارهم ما بين 9 و14 عاماً أن الآباء يشكلون عامل ضغط بالنسبة لـ15% من الأطفال، بينما يشكل الأصدقاء عامل ضغط بالنسبة لـ6% من الأطفال، وأن المدرسة من أكثر العوامل المسببة للضغط لدى الأطفال في ألمانيا، وأن ثلث الأطفال يشعرون بالضغط من المدرسة بصورة دورية، وفقاً لصحيفة "الرياض".
وأوصى الاتحاد الألماني لحماية الأطفال الآباء والمدرسين بمراعاة الأعراض المنذرة بالضغط العصبي كالتهيج والاضطرابات والمشكلات الجسدية والنفسية؛ لأنها تعيق التطور الصحي للأطفال.
كما أفادت دراسة بريطانية بأن ضغوط الحياة المدرسية قد تتسبب في ظهور أعراض مرضية، مثل: الصداع، وآلام الظهر، واضطرابات النوم، وشملت الدراسة التي أجراها معهد علم النفس ومركز العلوم الصحية التطبيقية في جامعة لويفانا الألمانية على 4500 تلميذ وتلميذة في المرحلة العمرية بين 10 و21 عاماً، وتبين أن 40% من التلاميذ يعانون أكثر من مرة في الأسبوع من مشكلات صحية ونفسية، وأوضحت الدراسة أن التلاميذ الذين يستطيعون التعامل مع ضغوط اليوم الدراسي وتجنب مشكلاته أقل عرضة للإصابة بآلام المعدة والظهر والرأس.
وقد يجهل العديد من الآباء أن الاطفال قد يقعون تحت طائلة الضغط الشديد الذي يؤثر عليهم سلبياً، حيث أظهرت دراسة شملت 11 ألف طفل تتراوح أعمارهم ما بين 9 و14 عاماً أن الآباء يشكلون عامل ضغط بالنسبة لـ15% من الأطفال، بينما يشكل الأصدقاء عامل ضغط بالنسبة لـ6% من الأطفال، وأن المدرسة من أكثر العوامل المسببة للضغط لدى الأطفال في ألمانيا، وأن ثلث الأطفال يشعرون بالضغط من المدرسة بصورة دورية، وفقاً لصحيفة "الرياض".
وأوصى الاتحاد الألماني لحماية الأطفال الآباء والمدرسين بمراعاة الأعراض المنذرة بالضغط العصبي كالتهيج والاضطرابات والمشكلات الجسدية والنفسية؛ لأنها تعيق التطور الصحي للأطفال.
كما أفادت دراسة بريطانية بأن ضغوط الحياة المدرسية قد تتسبب في ظهور أعراض مرضية، مثل: الصداع، وآلام الظهر، واضطرابات النوم، وشملت الدراسة التي أجراها معهد علم النفس ومركز العلوم الصحية التطبيقية في جامعة لويفانا الألمانية على 4500 تلميذ وتلميذة في المرحلة العمرية بين 10 و21 عاماً، وتبين أن 40% من التلاميذ يعانون أكثر من مرة في الأسبوع من مشكلات صحية ونفسية، وأوضحت الدراسة أن التلاميذ الذين يستطيعون التعامل مع ضغوط اليوم الدراسي وتجنب مشكلاته أقل عرضة للإصابة بآلام المعدة والظهر والرأس.