قامت حرم السفير أحمد بن عبد العزيز قطان سفير خادم الحرمين الشريفين في القاهرة برفقة أعضاء «سفيرات الوطن» بقسم الأنشطة الطلابية في الملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة، بزيارة مستشفى (سرطان الأطفال 57357) بالقاهرة. وكان في استقبالهن الدكتور شريف أبو النجا مدير المستشفى وعدد من المسؤولين. واستمع الوفد السعودي إلى شرح من الدكتور شريف أبو النجا عن المستشفى وأقسامها المختلفة والإمكانات التي تتمتع بها والتي جعلتها من أكبر مستشفيات السرطان في العالم.
وعبرت حرم السفير السعودي عن انبهارها بما شاهدته أثناء جولتها، مشيرة المستوى الراقي من التقنية والكفاءة الطبية والتمريضية والإدارية، مشيدة بجودة الرعاية الطبية المجانية التي يتلقاها الأطفال من مصر والعالم العربي، مضيفة أنها ستواصل زياراتها للمستشفى للاطمئنان على الأطفال وتقديم يد العون لهم.
وقد تطوعت حرم السفير السعودي بالقيام بالتدريس للطلاب المرضى داخل مدرسة المستشفى يومين في الأسبوع إسهاماً منها في تدريس اللغتين العربية والإنجليزية للأطفال، بعد علمها بوجود نقص في عدد مدرسي اللغتين بمدرسة المستشفى، كما نظمت حرم السفير حفلاً للأطفال الذين حرصوا على التقاط الصور التذكارية معها، وقامت بتوزيع بعض الهدايا على الأطفال، وتضمن الحفل العديد من الفقرات الترفيهية التي أدخلت البهجة والسرور في قلوب الأطفال.
وأكدت في ختام جولتها، التي استمرت أربع ساعات في المستشفى، أنها فخورة بهذا الصرح العظيم، لافتة إلى أن الأمم تبنى بالعلم والعمل، وأن (مستشفى 57357) نموذج للعلم والعمل والخير في آن واحد.
وأهدى الوفد السعودي درع الملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة إلى إدارة المستشفى تقديراً لمجهودهم الكبير في خدمة الأطفال المرضى.
من جانبه، صرح الدكتور شريف أبو النجا بأن إدارة مستشفى 57357 سوف تفتتح خلال الأيام المقبلة بوابة جديدة للمستشفى باسم (خادم الحرمين الشريفين الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز) -رحمه الله- تقديراً لأياديه البيضاء فى خدمة الطفولة ورفع المعاناة عنهم.
وعبرت حرم السفير السعودي عن انبهارها بما شاهدته أثناء جولتها، مشيرة المستوى الراقي من التقنية والكفاءة الطبية والتمريضية والإدارية، مشيدة بجودة الرعاية الطبية المجانية التي يتلقاها الأطفال من مصر والعالم العربي، مضيفة أنها ستواصل زياراتها للمستشفى للاطمئنان على الأطفال وتقديم يد العون لهم.
وقد تطوعت حرم السفير السعودي بالقيام بالتدريس للطلاب المرضى داخل مدرسة المستشفى يومين في الأسبوع إسهاماً منها في تدريس اللغتين العربية والإنجليزية للأطفال، بعد علمها بوجود نقص في عدد مدرسي اللغتين بمدرسة المستشفى، كما نظمت حرم السفير حفلاً للأطفال الذين حرصوا على التقاط الصور التذكارية معها، وقامت بتوزيع بعض الهدايا على الأطفال، وتضمن الحفل العديد من الفقرات الترفيهية التي أدخلت البهجة والسرور في قلوب الأطفال.
وأكدت في ختام جولتها، التي استمرت أربع ساعات في المستشفى، أنها فخورة بهذا الصرح العظيم، لافتة إلى أن الأمم تبنى بالعلم والعمل، وأن (مستشفى 57357) نموذج للعلم والعمل والخير في آن واحد.
وأهدى الوفد السعودي درع الملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة إلى إدارة المستشفى تقديراً لمجهودهم الكبير في خدمة الأطفال المرضى.
من جانبه، صرح الدكتور شريف أبو النجا بأن إدارة مستشفى 57357 سوف تفتتح خلال الأيام المقبلة بوابة جديدة للمستشفى باسم (خادم الحرمين الشريفين الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز) -رحمه الله- تقديراً لأياديه البيضاء فى خدمة الطفولة ورفع المعاناة عنهم.