مشروع السفر إلى المريخ استقطب العديد من الأشخاص المحبين للمغامرة والذين يرغبون في خوض وتجربة كل جديد وغريب، والجميل في هذه التجربة أنها ضمت جنسيات مختلفة من كافة أقطار العالم، إلا أنّ الحظ لم يحالف السعوديين حيث استبعد القائمون على مشروع "ون مارس" السعوديين من الدفعة الأولى المسافرة إلى كوكب المريخ والإقامة هناك للأبد من دون العودة إلى الأرض.
علمًا أنّ الدفعة الأولى كانت قد ضمت 100 مسافر بينهم عربيان؛ أحدهما مصري، والآخر عراقي، في حين لم يتم اختيار أي من السعوديين الستة الذين وقع عليهم الاختيار النهائي للإقامة في المريخ، فيما تأجل ضم أسمائهم إلى الدفعتين الثانية والثالثة في حال إقرارها. وكان أكثر من 500 سعودي قد تقدموا للسفر إلى المريخ بلا عودة، ووقع اختيار الشركة على ستة منهم بعد تجاوزهم للشروط والإجراءات الخاصة بالانتقال إلى المريخ للأبد. بحسب سبق.
تجدر الإشارة إلى أنّ الشركة الهولندية المسؤولة عن المشروع ستقوم بإرسال "روبوت" وقمر اتصالات إلى كوكب المريخ في عام 2018، وبعدها بعامين سيتم إرسال مركبة جوالة ذكية مهمتها البحث عن رقعة الهبوط، وإيصال وحدات المعيشة والمواد الضرورية للحفاظ على حياة البشر في المريخ، ثم في عام 2024 سينطلق صاروخ يحمل أفراد الطاقم، وسيكون سكنهم الرئيس في رحلة إلى مدار الأرض، وهناك ستلتحم كبسولة أفراد الطاقم بمركبة المريخ التي تنتظرهم للانطلاق بهم إلى الكوكب الأحمر في رحلة لا عودة منها.
علمًا أنّ الدفعة الأولى كانت قد ضمت 100 مسافر بينهم عربيان؛ أحدهما مصري، والآخر عراقي، في حين لم يتم اختيار أي من السعوديين الستة الذين وقع عليهم الاختيار النهائي للإقامة في المريخ، فيما تأجل ضم أسمائهم إلى الدفعتين الثانية والثالثة في حال إقرارها. وكان أكثر من 500 سعودي قد تقدموا للسفر إلى المريخ بلا عودة، ووقع اختيار الشركة على ستة منهم بعد تجاوزهم للشروط والإجراءات الخاصة بالانتقال إلى المريخ للأبد. بحسب سبق.
تجدر الإشارة إلى أنّ الشركة الهولندية المسؤولة عن المشروع ستقوم بإرسال "روبوت" وقمر اتصالات إلى كوكب المريخ في عام 2018، وبعدها بعامين سيتم إرسال مركبة جوالة ذكية مهمتها البحث عن رقعة الهبوط، وإيصال وحدات المعيشة والمواد الضرورية للحفاظ على حياة البشر في المريخ، ثم في عام 2024 سينطلق صاروخ يحمل أفراد الطاقم، وسيكون سكنهم الرئيس في رحلة إلى مدار الأرض، وهناك ستلتحم كبسولة أفراد الطاقم بمركبة المريخ التي تنتظرهم للانطلاق بهم إلى الكوكب الأحمر في رحلة لا عودة منها.