من المؤسف جداً أن ترفض بعض الأسر استلام بناتها بعد انقضاء مدة محكومياتهن، مما يجعل نفسياتهن تستاء جداً، هذا ما أوضحته ابتسام الظالعي مديرة دار الحماية ودار الضيافة الاجتماعية في مدينة جدة، حيث أكدت أن 30% من أسر الفتيات ترفض استلامهن بعد انقضاء فترة محكومياتهن، وأشارت لـ"سيِّدتي نت" إلى أن الدار تتابع الحالات بعد خروجها من خلال المكالمات الهاتفية والزيارات الميدانية بهدف الاطمئنان على استقرار أوضاعها.
وقد لفتت إلى تعاون الجهات ذات العلاقة كلجان إصلاح ذات البين ولجنة تراحم في مساعي عودة الفتيات لأسرهن بما يعود عليهن بالنفع، منوهة بالتعاون الذي تجده الدار من مؤسسات المجتمع المدني والدوائر الحكومية في تقديم خدمات للحالات الموجودة به ممثلة في الجمعيات الخيرية، والمستشفيات والمستوصفات الحكومية والأهلية، والمدارس الحكومية، والمستودع الخيري، والمصانع ومعاهد التدريب، ومكاتب الدعوة والإرشاد للجاليات الإسلامية، ولجنة إصلاح ذات البين، ولجنة تراحم، وهيئة وجمعية حقوق الإنسان، والأربطة الخيرية، وسجن بريمان "القسم النسائي"، والضمان الاجتماعي، والأحوال المدنية.
وبينت ابتسام الظالعي أن هناك العديد من الخدمات تقدمها دار الحماية ودار الضيافة الاجتماعية للفتيات، مثل: الإيواء والإعاشة الكاملة والكسوة، والإرشاد والاستشارة والمعالجة النفسية والاجتماعية للنساء والأطفال، كذلك تسهيل الحصول على المساعدات الكافية من الجهات الحكومية وغير الحكومية ذات العلاقة، إضافة للخدمات التربوية والتعليمية من خلال التعاون مع وزارة التعليم ومساعدة الأمهات في حل مشاكل أبنائهن المدرسية والسلوكية، إلى جانب الخدمات التأهيلية للفتيات المقبلات على الزواج وتعليمهن الحرف اليدوية والخدمات الصحية، وتسهيل الحصول على العلاج المناسب، إضافة إلى تقديم العديد من الأنشطة الترفيهية والتثقيفية والدورات التدريبية.
وقد لفتت إلى تعاون الجهات ذات العلاقة كلجان إصلاح ذات البين ولجنة تراحم في مساعي عودة الفتيات لأسرهن بما يعود عليهن بالنفع، منوهة بالتعاون الذي تجده الدار من مؤسسات المجتمع المدني والدوائر الحكومية في تقديم خدمات للحالات الموجودة به ممثلة في الجمعيات الخيرية، والمستشفيات والمستوصفات الحكومية والأهلية، والمدارس الحكومية، والمستودع الخيري، والمصانع ومعاهد التدريب، ومكاتب الدعوة والإرشاد للجاليات الإسلامية، ولجنة إصلاح ذات البين، ولجنة تراحم، وهيئة وجمعية حقوق الإنسان، والأربطة الخيرية، وسجن بريمان "القسم النسائي"، والضمان الاجتماعي، والأحوال المدنية.
وبينت ابتسام الظالعي أن هناك العديد من الخدمات تقدمها دار الحماية ودار الضيافة الاجتماعية للفتيات، مثل: الإيواء والإعاشة الكاملة والكسوة، والإرشاد والاستشارة والمعالجة النفسية والاجتماعية للنساء والأطفال، كذلك تسهيل الحصول على المساعدات الكافية من الجهات الحكومية وغير الحكومية ذات العلاقة، إضافة للخدمات التربوية والتعليمية من خلال التعاون مع وزارة التعليم ومساعدة الأمهات في حل مشاكل أبنائهن المدرسية والسلوكية، إلى جانب الخدمات التأهيلية للفتيات المقبلات على الزواج وتعليمهن الحرف اليدوية والخدمات الصحية، وتسهيل الحصول على العلاج المناسب، إضافة إلى تقديم العديد من الأنشطة الترفيهية والتثقيفية والدورات التدريبية.