تعدّ "ساعة الأرض" أكبر حدث بيئي عالمي يقوم فيه الأفراد في مختلف أرجاء الكرة الأرضية بإطفاء الأضواء الكهربائية لمدة ساعة واحد، وذلك تضامناً مع بعضهم البعض في مواجهة عوامل تغير المناخ، وتجسيداً للقوة التي بإمكان كل فرد أن يحدثها بالمشاركة في هذا الحدث العالمي.
وفي إطار ذلك، أشار عضو المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض" ورئيس "ساعة الأرض" في السعودية عجلان العجلان إلى أن المملكة العربية السعودية تستعد هذا العام للمشاركة في "ساعة الأرض" للمرة السادسة على التوالي، وذلك من خلال فريق "ساعة الأرض السعودية" لنشر رسالة توعوية للمجتمع والإحساس بالمسؤولية تجاه كوكب الأرض، مشدداً على أهمية تفاعل القيادات العليا في كافة القطاعات الحكومية والشركات الخاصة من خلال المساهمة في إطفاء أنوار مبانيها في تلك الساعة وإرسال الرسائل التوعوية عبر كافة وسائل الاتصال لموظفيها سواء باستخدام الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي أو حتى بتنظيم فعاليات توعوية داخل المنشآت لرفع مستوى الثقافة لديهم، وفقاً لـ"الرياض".
يشار إلى أن "ساعة الأرض" حدث يهدف إلى مشاركة وتعاون الجميع، فمهما كان ما يفعله الفرد بمفرده بسيطاً، لكنه يتحول إلى قوة هائلة باتحاد الجميع، حيث أن "ساعة الأرض" تقدم الكثير لزيادة الوعي بأضرار تغير المناخ، وليدرك الناس أن بإمكانهم أن يعملوا جميعاً لمصلحة أنفسهم وكوكبهم، وأن كل شخص بإمكانه أن يحدث فرقاً لاتخاذ إجراءات سليمة لتخفيض استهلاك الكهرباء.
ومن الجدير بالذكر أن "ساعة الأرض" في السعودية لها فريق عمل سعودي معتمد رسمياً من المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض" بقيادة الأستاذ عجلان بن عبدالله العجلان عضو المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض" ورئيس الحدث في السعودية، والمهندس عبدالله بن صبار عضو المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض"، بالإضافة إلى عدد من المتطوعين في مختلف التخصصات.
وقد بدأ العمل في هذا الحدث منذ عام 2010م من خلال جهد تطوعي حتى تم اعتماده رسمياً بدعم كريم من أمارة منطقة الرياض في عام 2013م، وفي عام 2014م تم الحصول على التصاريح الرسمية لإنشاء وافتتاح مكتب "ساعة الأرض" في مدينة الرياض رسمياً، ومن المقرر أن تكون "ساعة الأرض" لعام 2015 في يوم 28 مارس، وهو تاريخ قريب من تاريخ الاعتدال الربيعي "تساوي الليل والنهار" لضمان التفاف الظلمة على معظم مدن العالم في الساعة 8:30 مساء، حيث تنتقل "ساعة الأرض" عبر المناطق الزمنية على التوالي.
ولتكون جزءاً من الحدث العالمي يمكنك التسجيل في الموقع الإلكتروني التالي: http://www.60ksa.org/ .
وفي إطار ذلك، أشار عضو المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض" ورئيس "ساعة الأرض" في السعودية عجلان العجلان إلى أن المملكة العربية السعودية تستعد هذا العام للمشاركة في "ساعة الأرض" للمرة السادسة على التوالي، وذلك من خلال فريق "ساعة الأرض السعودية" لنشر رسالة توعوية للمجتمع والإحساس بالمسؤولية تجاه كوكب الأرض، مشدداً على أهمية تفاعل القيادات العليا في كافة القطاعات الحكومية والشركات الخاصة من خلال المساهمة في إطفاء أنوار مبانيها في تلك الساعة وإرسال الرسائل التوعوية عبر كافة وسائل الاتصال لموظفيها سواء باستخدام الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي أو حتى بتنظيم فعاليات توعوية داخل المنشآت لرفع مستوى الثقافة لديهم، وفقاً لـ"الرياض".
يشار إلى أن "ساعة الأرض" حدث يهدف إلى مشاركة وتعاون الجميع، فمهما كان ما يفعله الفرد بمفرده بسيطاً، لكنه يتحول إلى قوة هائلة باتحاد الجميع، حيث أن "ساعة الأرض" تقدم الكثير لزيادة الوعي بأضرار تغير المناخ، وليدرك الناس أن بإمكانهم أن يعملوا جميعاً لمصلحة أنفسهم وكوكبهم، وأن كل شخص بإمكانه أن يحدث فرقاً لاتخاذ إجراءات سليمة لتخفيض استهلاك الكهرباء.
ومن الجدير بالذكر أن "ساعة الأرض" في السعودية لها فريق عمل سعودي معتمد رسمياً من المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض" بقيادة الأستاذ عجلان بن عبدالله العجلان عضو المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض" ورئيس الحدث في السعودية، والمهندس عبدالله بن صبار عضو المنظمة الدولية لـ"ساعة الأرض"، بالإضافة إلى عدد من المتطوعين في مختلف التخصصات.
وقد بدأ العمل في هذا الحدث منذ عام 2010م من خلال جهد تطوعي حتى تم اعتماده رسمياً بدعم كريم من أمارة منطقة الرياض في عام 2013م، وفي عام 2014م تم الحصول على التصاريح الرسمية لإنشاء وافتتاح مكتب "ساعة الأرض" في مدينة الرياض رسمياً، ومن المقرر أن تكون "ساعة الأرض" لعام 2015 في يوم 28 مارس، وهو تاريخ قريب من تاريخ الاعتدال الربيعي "تساوي الليل والنهار" لضمان التفاف الظلمة على معظم مدن العالم في الساعة 8:30 مساء، حيث تنتقل "ساعة الأرض" عبر المناطق الزمنية على التوالي.
ولتكون جزءاً من الحدث العالمي يمكنك التسجيل في الموقع الإلكتروني التالي: http://www.60ksa.org/ .