استطاع مهرجان "الكليجا" في السعودية إثبات تميزه خلال الأعوام الماضية ليتألق ويصبح علامة مؤثرة في إثراء الحركة الاقتصادية والسياحية في منطقة بريدة، حيث تمكن وبنجاح تام من توفير العديد من فرص العمل المؤقتة والدائمة التي تترجم في كل عام من خلال الأسر المنتجة، والتي تقدم العديد من المأكولات الشعبية والمعمول والمشغولات والحرف اليدوية.
وجاء مهرجان "الكليجا" في عامه السابع بتفوق جديد ومميز، حيث أنتجت 22 سيدة مشاركة في إعداد وتحضير "الكليجا" بمهرجان "الكليجا" تحت عنوان "أهلنا أولى بدعمنا"، والذي تقام فعالياته في مركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة، أكثر من مليون قرص "كليجا" خلال 10 أيام منذ انطلاقه، كما استقطب المهرجان أكثر من 80 ألف زائر وزائرة وفقاً للتقديرات الأولية لمركز ماس التابع للهيئة العامة للسياحة والآثار، والذين أسهموا في تعزيز مداخيل 260 أسرة منتجة.
وبين نائب الرئيس التنفيذي للمهرجان أحمد الصقري أن الزائرين للمهرجان يجدون ما يحتاجونه تحت سقف واحد، لافتاً إلى أن المهرجان لم يعد لأكلة "الكليجا" فقط، بل اشتمل على تقديم المأكولات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية، بالإضافة إلى المأكولات الحديثة التي مزجت بين عراقة الماضي وحداثة الحاضر، والنقش والحناء وتعليم المكياج والتجميل وتنظيم الأفراح والحفلات والتصوير الفوتوغرافي، إلى جانب تصاميم الأزياء وصناعة الحلويات وتصاميم الجرافيكس وتغليف الهدايا وغيرها، ليكون ملائماً لمختلف شرائح المجتمع من خلال التسوق والتسلية وما يحتويه من خصوصية تامة للأسرة.
وأشار الصقري إلى أن المهرجان لم يقتصر على المأكولات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية، بل كان للفائدة والتعليم والتوعية نصيب من خلال تواجدها في أجندة المهرجان، حيث يستمتع الزائر بالمسابقات والمحاضرات وورش العمل والدورات التدريبية التي تستمد من لغة العصر.
الجدير بالذكر، نشأت فكرة المهرجان منذ سبع سنوات من قبل الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، ويعتبر المهرجان الوحيد في المنطقة الذي يتركز هدفه على دعم الأسر المنتجة وتشجيعها على العمل والإنتاج وتقديم منتجاتها وإبداعاتها الحرفية إلى السوق.
وجاء مهرجان "الكليجا" في عامه السابع بتفوق جديد ومميز، حيث أنتجت 22 سيدة مشاركة في إعداد وتحضير "الكليجا" بمهرجان "الكليجا" تحت عنوان "أهلنا أولى بدعمنا"، والذي تقام فعالياته في مركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة، أكثر من مليون قرص "كليجا" خلال 10 أيام منذ انطلاقه، كما استقطب المهرجان أكثر من 80 ألف زائر وزائرة وفقاً للتقديرات الأولية لمركز ماس التابع للهيئة العامة للسياحة والآثار، والذين أسهموا في تعزيز مداخيل 260 أسرة منتجة.
وبين نائب الرئيس التنفيذي للمهرجان أحمد الصقري أن الزائرين للمهرجان يجدون ما يحتاجونه تحت سقف واحد، لافتاً إلى أن المهرجان لم يعد لأكلة "الكليجا" فقط، بل اشتمل على تقديم المأكولات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية، بالإضافة إلى المأكولات الحديثة التي مزجت بين عراقة الماضي وحداثة الحاضر، والنقش والحناء وتعليم المكياج والتجميل وتنظيم الأفراح والحفلات والتصوير الفوتوغرافي، إلى جانب تصاميم الأزياء وصناعة الحلويات وتصاميم الجرافيكس وتغليف الهدايا وغيرها، ليكون ملائماً لمختلف شرائح المجتمع من خلال التسوق والتسلية وما يحتويه من خصوصية تامة للأسرة.
وأشار الصقري إلى أن المهرجان لم يقتصر على المأكولات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية، بل كان للفائدة والتعليم والتوعية نصيب من خلال تواجدها في أجندة المهرجان، حيث يستمتع الزائر بالمسابقات والمحاضرات وورش العمل والدورات التدريبية التي تستمد من لغة العصر.
الجدير بالذكر، نشأت فكرة المهرجان منذ سبع سنوات من قبل الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، ويعتبر المهرجان الوحيد في المنطقة الذي يتركز هدفه على دعم الأسر المنتجة وتشجيعها على العمل والإنتاج وتقديم منتجاتها وإبداعاتها الحرفية إلى السوق.