يبدو أنّ طلاب هذه الأيام قاموا بحذف بيت أحمد شوقي الشهير:
قم للمعلم وفه التبجيل كاد المعلم أن يكون رسولا
من أبيات القصائد التي من المقرر عليهم حفظها ظهرًا عن قلب، وطبقوا عكسًا ما دعا إليه، فكل يوم نسمع عن تجاوز الطلاب والطالبات حدود الأدب مع المعلم والمعلمة، والاعتداء عليهما إما بالقول أو الفعل، ومؤخرًا أقدم طالب يدرس في المرحلة الثانوية على ضرب مدير إحدى المدارس المتوسطة بمحافظة العيص التابعة لمنطقة المدينة المنورة.
أما تفاصيل الاعتداء فبدأت عندما شاهد مدير متوسطة بأحد المراكز التابعة لمحافظة العيص أحد طلاب الثانوية المجاورة لمدرسته داخل المتوسطة، وعندما سأله عن سبب وجوده أخبره بأنه يريد الرقم السري "للإنترنت" الخاص بالمتوسطة، وعندما رفض المدير إعطاءه الرقم قام الطالب بضرب المدير، وقد تم إسعافه بمستوصف المركز، والذي بدوره قام بتحويله إلى مستشفى، وذلك بسبب إصابته بكسر في يده وبعض الرضوض. بحسب المدينة.
تجدر الإشارة إلى أنّ الاعتداء في الصرح التعليمي يعد أمرًا مستهجنًا ومرفوضًا رفضًا قاطعًا مهما كانت أسبابه، وسواءً أكان المعتدي معلمًا أو طالبًا، فالصرح التعليمي للتهذيب والتلقين، وليس للاعتداء بالضرب والشتم.
قم للمعلم وفه التبجيل كاد المعلم أن يكون رسولا
من أبيات القصائد التي من المقرر عليهم حفظها ظهرًا عن قلب، وطبقوا عكسًا ما دعا إليه، فكل يوم نسمع عن تجاوز الطلاب والطالبات حدود الأدب مع المعلم والمعلمة، والاعتداء عليهما إما بالقول أو الفعل، ومؤخرًا أقدم طالب يدرس في المرحلة الثانوية على ضرب مدير إحدى المدارس المتوسطة بمحافظة العيص التابعة لمنطقة المدينة المنورة.
أما تفاصيل الاعتداء فبدأت عندما شاهد مدير متوسطة بأحد المراكز التابعة لمحافظة العيص أحد طلاب الثانوية المجاورة لمدرسته داخل المتوسطة، وعندما سأله عن سبب وجوده أخبره بأنه يريد الرقم السري "للإنترنت" الخاص بالمتوسطة، وعندما رفض المدير إعطاءه الرقم قام الطالب بضرب المدير، وقد تم إسعافه بمستوصف المركز، والذي بدوره قام بتحويله إلى مستشفى، وذلك بسبب إصابته بكسر في يده وبعض الرضوض. بحسب المدينة.
تجدر الإشارة إلى أنّ الاعتداء في الصرح التعليمي يعد أمرًا مستهجنًا ومرفوضًا رفضًا قاطعًا مهما كانت أسبابه، وسواءً أكان المعتدي معلمًا أو طالبًا، فالصرح التعليمي للتهذيب والتلقين، وليس للاعتداء بالضرب والشتم.