يهتم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بتجسيد التاريخ السعودي وحفظه ووضع كل ما يتعلق بالتاريخ من الرموز والوثائق في دارة الملك عبدالعزيز، وذلك حتى يتسنى للزوار الاطلاع عليها، ووجه الملك سلمان مؤخراً بإيداع خاتم الملك عبدالعزيز في دارة الملك عبدالعزيز للمحافظة عليه ضمن المقتنيات الشخصية للملك المؤسس -رحمه الله- التي تحتفظ بها الدارة وتعرضها ضمن مكونات قاعة الملك عبدالعزيز التذكارية.
وجاء هذا التوجيه الكريم من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- لكون هذا الخاتم يحمل الختم الرسمي لمؤسس البلاد، وما يمثله ذلك من رمزية وتوثيق للناحية الإدارية في عهده - طيب الله ثراه - وكونه من الآليات العملية في تسيير شؤون الحكم، حيث كان -رحمه الله- يختم به الرسائل والأوامر، وقد نقش عليه اسم الملك عبدالعزيز ثلاثياً وتاريخ صنعه، كما يأتي ذلك في إطار دعم دارة الملك عبدالعزيز وتعزيز دورها في توثيق تاريخ المملكة العربية السعودية، فهي الجهة الرسمية المعنية بذلك، وللإفادة من سمات هذا الختم والخاتم في البحوث والدراسات ذات العلاقة، حيث تعرض الدارة عدداً كبيراً من تلك المقتنيات الملكية التذكارية للزوار للاطلاع على جانب من الحياة الشخصية لمؤسس المملكة العربية السعودية، وبصفتها تعكس العديد من جوانب حياة المجتمع السعودي في تلك المرحلة التاريخية من حياته وتأسيسه.
الجدير بالذكر، أن أهداف دارة الملك عبدالعزيز تتمثل في ما يلي:
· تحقيق الكتب التي تخدم تاريخ المملكة العربية السعودية وجغرافيتها وآدابها وآثارها الفكرية والعمرانية، وطبعها وترجمتها، وتاريخ وآثار الجزيرة العربية والدول العربية والإسلامية بشكل عام.
إعداد بحوث ودراسات ومحاضرات وندوات عن سيرة الملك عبدالعزيز خاصة، وعن المملكة وحكامها وأعلامها قديماً وحديثاً بصفة عامة.
المحافظة على مصادر تاريخ المملكة وجمعه.
إنشاء قاعة تذكارية تضمن كل ما يصور حياة الملك عبدالعزيز الوثائقية وغيرها، وآثار الدولة السعودية منذ نشأتها.
منح جائزة سنوية باسم جائزة الملك عبدالعزيز.
إصدار مجلة ثقافية تخدم أغراض الدارة.
إنشاء مكتبة تضم كل ما يخدم أغراض الدارة.
خدمة الباحثين والباحثات في مجال اختصاصات الدارة.
وجاء هذا التوجيه الكريم من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- لكون هذا الخاتم يحمل الختم الرسمي لمؤسس البلاد، وما يمثله ذلك من رمزية وتوثيق للناحية الإدارية في عهده - طيب الله ثراه - وكونه من الآليات العملية في تسيير شؤون الحكم، حيث كان -رحمه الله- يختم به الرسائل والأوامر، وقد نقش عليه اسم الملك عبدالعزيز ثلاثياً وتاريخ صنعه، كما يأتي ذلك في إطار دعم دارة الملك عبدالعزيز وتعزيز دورها في توثيق تاريخ المملكة العربية السعودية، فهي الجهة الرسمية المعنية بذلك، وللإفادة من سمات هذا الختم والخاتم في البحوث والدراسات ذات العلاقة، حيث تعرض الدارة عدداً كبيراً من تلك المقتنيات الملكية التذكارية للزوار للاطلاع على جانب من الحياة الشخصية لمؤسس المملكة العربية السعودية، وبصفتها تعكس العديد من جوانب حياة المجتمع السعودي في تلك المرحلة التاريخية من حياته وتأسيسه.
الجدير بالذكر، أن أهداف دارة الملك عبدالعزيز تتمثل في ما يلي:
· تحقيق الكتب التي تخدم تاريخ المملكة العربية السعودية وجغرافيتها وآدابها وآثارها الفكرية والعمرانية، وطبعها وترجمتها، وتاريخ وآثار الجزيرة العربية والدول العربية والإسلامية بشكل عام.
إعداد بحوث ودراسات ومحاضرات وندوات عن سيرة الملك عبدالعزيز خاصة، وعن المملكة وحكامها وأعلامها قديماً وحديثاً بصفة عامة.
المحافظة على مصادر تاريخ المملكة وجمعه.
إنشاء قاعة تذكارية تضمن كل ما يصور حياة الملك عبدالعزيز الوثائقية وغيرها، وآثار الدولة السعودية منذ نشأتها.
منح جائزة سنوية باسم جائزة الملك عبدالعزيز.
إصدار مجلة ثقافية تخدم أغراض الدارة.
إنشاء مكتبة تضم كل ما يخدم أغراض الدارة.
خدمة الباحثين والباحثات في مجال اختصاصات الدارة.