يقام في دبي مساء الأربعاء المقبل 13 مايو حفل "جائزة الصحافة العربية" في دورته الرابعة عشرة لإعلان الفائزين ضمن مختلف فئاتها والاحتفاء بهم، إذ رسّخت الجائزة منذ انطلاقها مفهوم تكريم الإبداع وتقدير المبدعين في عالم الصحافة، وحققت تطوراً لافتاً عبر دورات متعاقبة لتفتح المجال أمام أكبر عدد من الصحافيين المتميزين للمشاركة، بينما واكب هذا التطور اتساع رقعة الجائزة التي امتدت لتشمل كافة أرجاء الوطن العربي، ولتؤكد مكانتها كأرقى شكل من أشكال التكريم في منطقتنا العربية.
وقال نائب مدير الجائزة جاسم الشمسي: "مضى ما يقارب خمسة عشرة عاماً على انطلاق النسخة الأولى من جائزة الصحافة العربية السنوية، وقد حمل درعها خلال ثلاثة عشرة دورة 214 صحافياً وصحافية، وكرّم ضمن فئاتها العديد من المبدعين في مختلف مجالاتهم، ومثلّت لكل منهم علامة فارقة في مشوارهم المهني ونقطة مضيئة تحفزّهم على بذل المزيد من الجهد، وشجعتهم على مواصلة الإبداع، كما أنها تذكرهم بأن هناك دائماً من يقدّر جهدهم وينتظر منهم المزيد من الإسهامات على صعيد الفكر والطرح والمضمون".
وأضاف الشمسي: "تمر أعمال كافة الفائزين بمراحل دقيقة من التقييم والتحكيم حسب المعايير المحددة لكل فئة، ولاشك أن العمل الفائز يكون على مستوى عالٍ جداً من الاحترافية، وقد شهدت الجائزة على امتداد دوراتها حلقة متصلة من التطوير والتحديث، وكان التكريم الممنوح من خلالها سبباً في إحداث نقلات نوعية في حياة الفائزين بها على المستوى الاحترافي، وكانت كذلك مقدمة لمشوار صحافي حافل".
وقال نائب مدير الجائزة جاسم الشمسي: "مضى ما يقارب خمسة عشرة عاماً على انطلاق النسخة الأولى من جائزة الصحافة العربية السنوية، وقد حمل درعها خلال ثلاثة عشرة دورة 214 صحافياً وصحافية، وكرّم ضمن فئاتها العديد من المبدعين في مختلف مجالاتهم، ومثلّت لكل منهم علامة فارقة في مشوارهم المهني ونقطة مضيئة تحفزّهم على بذل المزيد من الجهد، وشجعتهم على مواصلة الإبداع، كما أنها تذكرهم بأن هناك دائماً من يقدّر جهدهم وينتظر منهم المزيد من الإسهامات على صعيد الفكر والطرح والمضمون".
وأضاف الشمسي: "تمر أعمال كافة الفائزين بمراحل دقيقة من التقييم والتحكيم حسب المعايير المحددة لكل فئة، ولاشك أن العمل الفائز يكون على مستوى عالٍ جداً من الاحترافية، وقد شهدت الجائزة على امتداد دوراتها حلقة متصلة من التطوير والتحديث، وكان التكريم الممنوح من خلالها سبباً في إحداث نقلات نوعية في حياة الفائزين بها على المستوى الاحترافي، وكانت كذلك مقدمة لمشوار صحافي حافل".