كشفت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في تقريرها السنوي عن ازدياد ملحوظ في قضايا العنف ضد الأطفال خلال عام 2014 مقارنة بالأعوام السابقة، بينما انخفضت نسبة كل أنواع القضايا الأخرى بحسب تصنيفات الجمعية.
وأوضحت الجمعية أنها تلقت 2838 قضية خلال عام 2014، منها: 640 شكوى إدارية، و573 قضية من السجناء، و193 قضية عمالية، 312 قضية عنف أسري، وبلغ عدد قضايا الأحوال الشخصية 205، وهناك 383 قضية أحوال مدنية، أما قضايا العنف ضد الأطفال فقد بلغ عددها 173، وبلغ عدد القضايا القضائية 55، إضافة إلى قضايا أخرى بلغ عددها 304، وقد وصلت نسبة قضايا العنف ضد الأطفال إلى 28% من مجمل القضايا المماثلة طوال ستة أعوام، لافتة إلى تنوع حالات العنف، ومن بينها حالات تحرش جنسي، وفقاً لـ"الحياة".
وذكرت الجمعية أن الشكاوى الواردة المتعلقة بتعنيف الأطفال البدني والنفسي تصدرت تقرير جمعية حقوق الإنسان، بالإضافة إلى الحرمان من التعليم، والعنف الناتج عن إدمان المخدرات، والتحرش الجنسي، وطلب الإيواء، والاتهام والقذف، والحرمان من الأم، والهروب، وطالبت الجمعية في تقريرها بضرورة متابعة قضايا الأطفال ومعرفة أسباب ارتفاعها.
وكان أعلى عدد من القضايا الواردة للجمعية في العاصمة الرياض بواقع 1330 قضية وشكوى، ثم منطقة جازان بـ352 قضية، وجدة بـ290 قضية، تليها الدمام بعدد قضايا بلغ 222، ثم المدينة المنورة بـ200 قضية، تليها مكة المكرمة بـ145 قضية، وعسير بـ138 قضية، ثم الجوف بـ61 شكوى، وفاقت شكاوى الذكور ما تقدمت به الإناث، إذ بلغت نسبة قضاياهن 37 % مقابل 63 % للذكور.
وأوضحت الجمعية أنها تلقت 2838 قضية خلال عام 2014، منها: 640 شكوى إدارية، و573 قضية من السجناء، و193 قضية عمالية، 312 قضية عنف أسري، وبلغ عدد قضايا الأحوال الشخصية 205، وهناك 383 قضية أحوال مدنية، أما قضايا العنف ضد الأطفال فقد بلغ عددها 173، وبلغ عدد القضايا القضائية 55، إضافة إلى قضايا أخرى بلغ عددها 304، وقد وصلت نسبة قضايا العنف ضد الأطفال إلى 28% من مجمل القضايا المماثلة طوال ستة أعوام، لافتة إلى تنوع حالات العنف، ومن بينها حالات تحرش جنسي، وفقاً لـ"الحياة".
وذكرت الجمعية أن الشكاوى الواردة المتعلقة بتعنيف الأطفال البدني والنفسي تصدرت تقرير جمعية حقوق الإنسان، بالإضافة إلى الحرمان من التعليم، والعنف الناتج عن إدمان المخدرات، والتحرش الجنسي، وطلب الإيواء، والاتهام والقذف، والحرمان من الأم، والهروب، وطالبت الجمعية في تقريرها بضرورة متابعة قضايا الأطفال ومعرفة أسباب ارتفاعها.
وكان أعلى عدد من القضايا الواردة للجمعية في العاصمة الرياض بواقع 1330 قضية وشكوى، ثم منطقة جازان بـ352 قضية، وجدة بـ290 قضية، تليها الدمام بعدد قضايا بلغ 222، ثم المدينة المنورة بـ200 قضية، تليها مكة المكرمة بـ145 قضية، وعسير بـ138 قضية، ثم الجوف بـ61 شكوى، وفاقت شكاوى الذكور ما تقدمت به الإناث، إذ بلغت نسبة قضاياهن 37 % مقابل 63 % للذكور.