في ظل الحضور الكثيف وتواجد العديد من المهتمات بآخر صيحات العباءات وتصاميمها المبتكرة، افتتحت الدكتورة سارة التويجري معرضها الأول المعني بتصميم العباءات والأزياء ذات الطابع العربي الأصيل بعنوان "ليالي نجد"، والذي تمت إقامته في معرض "الفن التقني" على مدار يومين.
وتواجدت "سيِّدتي" في ساحة المعرض باعتبارها أحد الرعاة، حيث تجولت في الأنحاء المختلفة من المعرض الذي تم تزيينه بألوان خلابة للعباءات ولمسات ساحرة ذات طابع تراثي وأثري وإسلامي، كما تحدثت مع الدكتورة سارة التويجري صاحبة المعرض، والتي قالت: "أنا طبيبة أسنان، وهذا هو معرضي الأول، وقد حرصت على أن يكون المعرض مختلفاً عن باقي المعارض، حيث اخترت مجموعة من المصممات الشابات المتميزات، وكل قطعة تمت مشاركتها بالمعرض تم اختيارها بعناية فائقة بحيث تكون جديدة على الجمهور إما في الخامات أو الشكل، والحمدلله هناك قبول كبير على المعرض، وإن شاء الله ستكون لي مشاركة أخرى في معرض آخر قريباً".
وأثناء تجول "سيَّدتي" في المعرض، تحدثت مع إحدى المصممات وهي بدرية الحارثي، والتي تصمم عباءاتها تحت اسم "غير"، وتقصد من هذا الاسم أن التصاميم غير والخامات غير والأشكال غير، حيث قالت بدرية: "أنا لم أدرس التصميم، بل هو هواية لدي، إذ أقوم برسم تصميم الموديل، ويتم تنفيذه من قبل خياطين متمرسين، وهذا هو معرضي الثاني، ولي معرض شاركت به كان بعنوان "الأصايل"، وأنا أعتمد في أغلب تصاميمي على مزج الألوان مع الخامات المختلفة لتعطي مظهراً مختلفاً للعباءات العربية".
وقالت بشاير وهي إحدى المصممات المشاركات: "في معرض "الفن النقي" يوجد في الدور العلوي معهد لتعليم الخياطة والتصميم لمدة سنتين مع أخذ شهادة معتمدة من أستراليا بدراسة دبلوم تصميم، وبالفعل أنا أقوم بهذه التصاميم من الألف إلى الياء، كما أنني أقوم باختيار النقش وطباعته واختيار الخامات المستخدمة في طباعة القماش، فمن المستحيل وجود هذا القماش المستخدم في الخارج؛ لأنه من صنعي، وفي أول معرض لي قمت بعمل تصاميم تحمل اسم "دايموند"، وذلك لاحتواء تصاميم العباءات والفساتين على "الماسة"، والطلب عليها كبير، فقمت في هذا المعرض بتكرار التصميم مرة أخرى، وذلك لوجود طلب كبير عليه، بالإضافة إلى استخدام ذوق مختلف في العباءات يحمل تصاميم مستوحاة من الآثار الإسلامية المغربية".
فيما قالت مصممة الأزياء دلال الملوح: "تصاميمي تحمل اسم "المها" على اسم والدتي، وكانت بداياتي في التصميم في المنطقة الشرقية، وقمت بجمع 10 خياطات محتاجات واسميتها اسم "جلابية الخير"، وكانت الخياطات تخيط تصاميمي ويبعنها، والريع بالكامل خيري لا آخذه، وبعدها بدأت أتجه إلى هذا الاتجاه من التصميم خاصة عندما بدأت ألاحظ إعجاب الناس بالتصاميم، واعتمدت الألوان المبهجة التي تمزج بين شكل الجلابية وفستان البحر بألوانه المبهجة وتصميمه الساحر.
وتواجدت "سيِّدتي" في ساحة المعرض باعتبارها أحد الرعاة، حيث تجولت في الأنحاء المختلفة من المعرض الذي تم تزيينه بألوان خلابة للعباءات ولمسات ساحرة ذات طابع تراثي وأثري وإسلامي، كما تحدثت مع الدكتورة سارة التويجري صاحبة المعرض، والتي قالت: "أنا طبيبة أسنان، وهذا هو معرضي الأول، وقد حرصت على أن يكون المعرض مختلفاً عن باقي المعارض، حيث اخترت مجموعة من المصممات الشابات المتميزات، وكل قطعة تمت مشاركتها بالمعرض تم اختيارها بعناية فائقة بحيث تكون جديدة على الجمهور إما في الخامات أو الشكل، والحمدلله هناك قبول كبير على المعرض، وإن شاء الله ستكون لي مشاركة أخرى في معرض آخر قريباً".
وأثناء تجول "سيَّدتي" في المعرض، تحدثت مع إحدى المصممات وهي بدرية الحارثي، والتي تصمم عباءاتها تحت اسم "غير"، وتقصد من هذا الاسم أن التصاميم غير والخامات غير والأشكال غير، حيث قالت بدرية: "أنا لم أدرس التصميم، بل هو هواية لدي، إذ أقوم برسم تصميم الموديل، ويتم تنفيذه من قبل خياطين متمرسين، وهذا هو معرضي الثاني، ولي معرض شاركت به كان بعنوان "الأصايل"، وأنا أعتمد في أغلب تصاميمي على مزج الألوان مع الخامات المختلفة لتعطي مظهراً مختلفاً للعباءات العربية".
وقالت بشاير وهي إحدى المصممات المشاركات: "في معرض "الفن النقي" يوجد في الدور العلوي معهد لتعليم الخياطة والتصميم لمدة سنتين مع أخذ شهادة معتمدة من أستراليا بدراسة دبلوم تصميم، وبالفعل أنا أقوم بهذه التصاميم من الألف إلى الياء، كما أنني أقوم باختيار النقش وطباعته واختيار الخامات المستخدمة في طباعة القماش، فمن المستحيل وجود هذا القماش المستخدم في الخارج؛ لأنه من صنعي، وفي أول معرض لي قمت بعمل تصاميم تحمل اسم "دايموند"، وذلك لاحتواء تصاميم العباءات والفساتين على "الماسة"، والطلب عليها كبير، فقمت في هذا المعرض بتكرار التصميم مرة أخرى، وذلك لوجود طلب كبير عليه، بالإضافة إلى استخدام ذوق مختلف في العباءات يحمل تصاميم مستوحاة من الآثار الإسلامية المغربية".
فيما قالت مصممة الأزياء دلال الملوح: "تصاميمي تحمل اسم "المها" على اسم والدتي، وكانت بداياتي في التصميم في المنطقة الشرقية، وقمت بجمع 10 خياطات محتاجات واسميتها اسم "جلابية الخير"، وكانت الخياطات تخيط تصاميمي ويبعنها، والريع بالكامل خيري لا آخذه، وبعدها بدأت أتجه إلى هذا الاتجاه من التصميم خاصة عندما بدأت ألاحظ إعجاب الناس بالتصاميم، واعتمدت الألوان المبهجة التي تمزج بين شكل الجلابية وفستان البحر بألوانه المبهجة وتصميمه الساحر.