حققت الخيمة الرمضانيَّة، التي قدمتها أكثر من 20 سيدة ضمن برنامج الأسر المنتجة في عسير (من هنا ننهض بمنتجاتنا)، في يومها الأول، إقبالاً جماهيرياً كبيراً، خاصة أنَّها الأولى من نوعها في منطقة عسير، التي أُقيمت بمجمع عسير مول التجاري وستستمر لمدَّة 10 أيام برعاية من فندق البحيرة كفعاليَّة رمضانيَّة
وكشفت صاحبة المبادرة لدعم الأسر المنتجة في عسير، فاطمة الزامل، عن تلقيها دعماً مالي من فرع الهيئة العامَّة للسياحة والآثار، الذي يعدُّ أكبر داعم مالي ومعنوي للأسر المنتجة في عسير، لإقامة هذه الخيمة.
مشيرة إلى أنَّها راعت في تنفيذ هذه الفعاليَّة استمراريَّة الدعم للأسر المنتجة، وتكريس فكرة المعارض الشهريَّة لزيادة العائد الاقتصادي، مبينة أنَّ شهر رمضان يعدُّ من أهم شهور السنة بالنسبة للأسر المنتجة، حيث حولت العديد من السيدات منازلهنَّ إلى مطاعم مصغرة لتجهيز الوجبات والاستفادة من بيعها، مؤكدة على دعم المجتمع للأسر المنتجة لقناعته بجودة المنتج ونظافته، وشعوره بالمسؤوليَّة الاجتماعيَّة تجاهها.
وذكرت أنَّ الأقسام الموجودة في المعرض عبارة عن بانوراما متعدِّدة من المعروضات تشمل مجالات: العطور، والفضة، والذهب، والإكسسوارات، والمأكولات، والبهارات، والتغليف، والتعليب، والجلديات، وسُفَر الطعام من الجلد، ومنتجات متنوِّعة، والبهارات، والمكسرات؛ والتصوير والطباعة مشيرة إلى أنَّها خلال تنظيم المعرض قامت بتوجيه وتدريب المشاركات على طرق العرض الحديثة والجديدة والمبتكرة لمنتجاتهنَّ، والخروج من التعبئة التقليديَّة إلى الابتكار في جناح كل مشاركة، واستغلال كل الأدوات في سبيل تقديم عرض مبهر وجاذب للجمهور.
وأوضحت أن ركنها في المعرض يضم المجوهرات من الذهب والفضة، وركناً كاملاً للفضيات من تصاميم وماركات معيَّنة، وأطقم مزيّنة بالأحجار الكريمة، وأساور الخرز والقلائد «الهاند ميد»، التي تقوم مع أسرتها بصناعتها وختمت حديثها بأنَّ سيدات الأسر المنتجة على موعد مع فعاليات مهرجان أبها للتسوق لتقديم منتجاتهنَّ بعد شهر رمضان المبارك، حيث إنَّه سيتم تجهيز 4 مواقع لهذه الأسر بما يعزِّز تواصل عملها واستفادتها من هذه الفعاليَّة بما يحقق العوائد الاقتصاديَّة ويعزِّز الطموح لدى هذه الأسر.
وكشفت صاحبة المبادرة لدعم الأسر المنتجة في عسير، فاطمة الزامل، عن تلقيها دعماً مالي من فرع الهيئة العامَّة للسياحة والآثار، الذي يعدُّ أكبر داعم مالي ومعنوي للأسر المنتجة في عسير، لإقامة هذه الخيمة.
مشيرة إلى أنَّها راعت في تنفيذ هذه الفعاليَّة استمراريَّة الدعم للأسر المنتجة، وتكريس فكرة المعارض الشهريَّة لزيادة العائد الاقتصادي، مبينة أنَّ شهر رمضان يعدُّ من أهم شهور السنة بالنسبة للأسر المنتجة، حيث حولت العديد من السيدات منازلهنَّ إلى مطاعم مصغرة لتجهيز الوجبات والاستفادة من بيعها، مؤكدة على دعم المجتمع للأسر المنتجة لقناعته بجودة المنتج ونظافته، وشعوره بالمسؤوليَّة الاجتماعيَّة تجاهها.
وذكرت أنَّ الأقسام الموجودة في المعرض عبارة عن بانوراما متعدِّدة من المعروضات تشمل مجالات: العطور، والفضة، والذهب، والإكسسوارات، والمأكولات، والبهارات، والتغليف، والتعليب، والجلديات، وسُفَر الطعام من الجلد، ومنتجات متنوِّعة، والبهارات، والمكسرات؛ والتصوير والطباعة مشيرة إلى أنَّها خلال تنظيم المعرض قامت بتوجيه وتدريب المشاركات على طرق العرض الحديثة والجديدة والمبتكرة لمنتجاتهنَّ، والخروج من التعبئة التقليديَّة إلى الابتكار في جناح كل مشاركة، واستغلال كل الأدوات في سبيل تقديم عرض مبهر وجاذب للجمهور.
وأوضحت أن ركنها في المعرض يضم المجوهرات من الذهب والفضة، وركناً كاملاً للفضيات من تصاميم وماركات معيَّنة، وأطقم مزيّنة بالأحجار الكريمة، وأساور الخرز والقلائد «الهاند ميد»، التي تقوم مع أسرتها بصناعتها وختمت حديثها بأنَّ سيدات الأسر المنتجة على موعد مع فعاليات مهرجان أبها للتسوق لتقديم منتجاتهنَّ بعد شهر رمضان المبارك، حيث إنَّه سيتم تجهيز 4 مواقع لهذه الأسر بما يعزِّز تواصل عملها واستفادتها من هذه الفعاليَّة بما يحقق العوائد الاقتصاديَّة ويعزِّز الطموح لدى هذه الأسر.