رعت حرم أمير المنطقة الشرقية الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي حفل السحور الخيري النسائي الرابع بعنوان" إنتاج"، والذي نظمته الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام في المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية" بناء"، بحضور عدد من رئيسات الجمعيات الخيرية ومنسوبات القطاع التعليمي في المنطقة الشرقية، وذلك في فندق المرديان في محافظة الخبر.
وثمن مدير عام " بناء" عبدالله الخالدي رعاية حرم أمير المنطقة للسحور الخيري ودورها الفعال في دعمها لهذه المناسبات الخيرية.
وتضمن برنامج الحفل كلمة رئيس مجلس الإدارة الأمير تركي بن محمد بن فهد، بالإضافة إلى معرض للأسر المنتجة لعرض منتجاتهم الحرفية، كما شمل الحفل لهذا العام إنتاج الأسر الذين ترعاهم الجمعية، وذلك بهدف تنمية مهاراتها الإبداعية وتمكينها في المجتمع وتحسين حياتها الاقتصادية والاجتماعية، كما سيتضمن الحفل الخيري التعريف بالجمعية وأنشطتها وما تقدمه من دعم وبرامج للأيتام.
ومن الجدير بالذكر أن جمعية "بناء" تسعى للريادة والإبداع وبناء متكامل لشخصية اليتيم عبر منظومة اجتماعية، إضافة إلى تقديم برامج وخدمات شاملة بكفاءة وفاعلية وذات جودة عالية للأيتام وأسرهم في المنطقة الشرقية لبناء شخصية اليتيم دينياً واجتماعياً وتربوياً عبر شراكات فاعلة مع مؤسسات المجتمع الحكومية والأهلية، والمشاركة في صياغة السياسات والأنظمة بما يكفل حقوق اليتيم، وتهيئة الظروف والبيئة الصالحة له ليكون مواطناً صالحاً ومنتجاً في المجتمع.
وثمن مدير عام " بناء" عبدالله الخالدي رعاية حرم أمير المنطقة للسحور الخيري ودورها الفعال في دعمها لهذه المناسبات الخيرية.
وتضمن برنامج الحفل كلمة رئيس مجلس الإدارة الأمير تركي بن محمد بن فهد، بالإضافة إلى معرض للأسر المنتجة لعرض منتجاتهم الحرفية، كما شمل الحفل لهذا العام إنتاج الأسر الذين ترعاهم الجمعية، وذلك بهدف تنمية مهاراتها الإبداعية وتمكينها في المجتمع وتحسين حياتها الاقتصادية والاجتماعية، كما سيتضمن الحفل الخيري التعريف بالجمعية وأنشطتها وما تقدمه من دعم وبرامج للأيتام.
ومن الجدير بالذكر أن جمعية "بناء" تسعى للريادة والإبداع وبناء متكامل لشخصية اليتيم عبر منظومة اجتماعية، إضافة إلى تقديم برامج وخدمات شاملة بكفاءة وفاعلية وذات جودة عالية للأيتام وأسرهم في المنطقة الشرقية لبناء شخصية اليتيم دينياً واجتماعياً وتربوياً عبر شراكات فاعلة مع مؤسسات المجتمع الحكومية والأهلية، والمشاركة في صياغة السياسات والأنظمة بما يكفل حقوق اليتيم، وتهيئة الظروف والبيئة الصالحة له ليكون مواطناً صالحاً ومنتجاً في المجتمع.