رفع وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل أسمى التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة موافقة لجنة التراث العالمي على تسجيل الرسوم الصخرية في موقعي جبة وشويمس بمنطقة حائل ضمن مواقع التراث العالمي.
وعبر الدخيل عن سعادته الغامرة بهذا الإنجاز الحضاري الكبير، وتوجه بالشكر والتقدير لأمير منطقة حائل، ولرئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على الاهتمام الذي لقيته وتلقاه هذه المواقع التاريخية.
وقال الدكتور الدخيل:" إنّ هذا الحدث الكبير هو امتداد للجهود الحثيثة التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلة في الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز في التعريف بالمخزون التراثي العريق الذي تزخر به بلادنا _حرسها الله_ على المستوى الذي يستحقه عالميًّا، وتأكيدًا على مكانتها الحقيقة بوصفها مركزًا مهمًا تاريخيًّا لتقاطع الحضارات".
ووصف وزير التعليم مبادرة التسجيل بأنها حضارية وواعية، إذ إنها تشكل خطوةً مهمةً في حفاظنا على التراث الإنساني الذي تزخر به أرضنا، وأنها تقدم للعالم صورةً حقيقيةً عن مبادئنا الإسلامية المستنيرة التي لا تتصادم مع الآخر بل تتفاعل معه وتتشارك فيما لا يتعارض مع تعاليم ديننا الحنيف.
واختتم الدكتور الدخيل تصريحه بتهنئة أهالي حائل بهذا المنجز الفريد، ودخول منطقتهم إلى لائحة التراث العالمي، والعقبى بإذن الله لبقية مواقعنا الأثرية التي ستقدم للتسجيل في اللائحة العالمية على التوالي خلال السنوات القادمة _بإذن الله_، والحمد لله على توفيقه.
وعبر الدخيل عن سعادته الغامرة بهذا الإنجاز الحضاري الكبير، وتوجه بالشكر والتقدير لأمير منطقة حائل، ولرئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على الاهتمام الذي لقيته وتلقاه هذه المواقع التاريخية.
وقال الدكتور الدخيل:" إنّ هذا الحدث الكبير هو امتداد للجهود الحثيثة التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ممثلة في الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز في التعريف بالمخزون التراثي العريق الذي تزخر به بلادنا _حرسها الله_ على المستوى الذي يستحقه عالميًّا، وتأكيدًا على مكانتها الحقيقة بوصفها مركزًا مهمًا تاريخيًّا لتقاطع الحضارات".
ووصف وزير التعليم مبادرة التسجيل بأنها حضارية وواعية، إذ إنها تشكل خطوةً مهمةً في حفاظنا على التراث الإنساني الذي تزخر به أرضنا، وأنها تقدم للعالم صورةً حقيقيةً عن مبادئنا الإسلامية المستنيرة التي لا تتصادم مع الآخر بل تتفاعل معه وتتشارك فيما لا يتعارض مع تعاليم ديننا الحنيف.
واختتم الدكتور الدخيل تصريحه بتهنئة أهالي حائل بهذا المنجز الفريد، ودخول منطقتهم إلى لائحة التراث العالمي، والعقبى بإذن الله لبقية مواقعنا الأثرية التي ستقدم للتسجيل في اللائحة العالمية على التوالي خلال السنوات القادمة _بإذن الله_، والحمد لله على توفيقه.