أكدت الهيئة العامة لتنظيم الاتصالات أن المكالمات الصوتية عبر بروتوكول الإنترنت، بما فيها برنامج خدمة «سكايب» للاتصال المجاني، تعد من الأنشطة المحظورة حالياً في الإمارات، وفقاً للقانون.
وأوضحت الهيئة أن الشركتين المرخص لهما وهما مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات)، وشركة الإمارات للخدمات المتكاملة (دو)، منحتا بمقتضى القانون أحقية تقديم مثل هذه الخدمات عبر شبكاتها، وعلى الشركات الراغبة في تقديم مثل تلك الخدمات التنسيق مع الشركتين في هذا الشأن كشرط لتقديم الخدمة.
لافتة إلى أن الشركتين لم تتقدما بطلبات حتى الآن في ما يتعلق بالمكالمات الصوتية عبر بروتوكول الإنترنت.
يشار إلى أن متصلين واجهوا عبر برامج «سكايب» صعوبات متزايدة خلال الفترة الأخيرة، ما اضطرهم إلى زيادة اللجوء لاستخدام برامج فك شفرة البرامج المحظورة.
وكان مواطنون ومقيمون، أكدوا لـ«الإمارات اليوم»، أن برنامج «سكايب» توقف عن الاستجابة في الدولة، وأنه لم يعد بمقدورهم إجراء الاتصالات عن طريقه منذ أشهر، سواء كانت الاتصالات الصوتية أو الاتصالات بالفيديو، في الوقت الذي تشهد فيه بقية برامج الاتصال المجاني عبر الإنترنت تشويشاً متزايداً وعدم وضوح، بعد حظر العديد من برامج المحادثة عبر الإنترنت مثل «فايبر».
وطالب متعاملو «اتصالات» و«دو» بخفض أسعار المكالمات الدولية إلى المستويات العالمية أولاً، قبل حظر بعض برامج الاتصال الصوتي والتشويش على بعضها الآخر
وأوضحت الهيئة أن الشركتين المرخص لهما وهما مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات)، وشركة الإمارات للخدمات المتكاملة (دو)، منحتا بمقتضى القانون أحقية تقديم مثل هذه الخدمات عبر شبكاتها، وعلى الشركات الراغبة في تقديم مثل تلك الخدمات التنسيق مع الشركتين في هذا الشأن كشرط لتقديم الخدمة.
لافتة إلى أن الشركتين لم تتقدما بطلبات حتى الآن في ما يتعلق بالمكالمات الصوتية عبر بروتوكول الإنترنت.
يشار إلى أن متصلين واجهوا عبر برامج «سكايب» صعوبات متزايدة خلال الفترة الأخيرة، ما اضطرهم إلى زيادة اللجوء لاستخدام برامج فك شفرة البرامج المحظورة.
وكان مواطنون ومقيمون، أكدوا لـ«الإمارات اليوم»، أن برنامج «سكايب» توقف عن الاستجابة في الدولة، وأنه لم يعد بمقدورهم إجراء الاتصالات عن طريقه منذ أشهر، سواء كانت الاتصالات الصوتية أو الاتصالات بالفيديو، في الوقت الذي تشهد فيه بقية برامج الاتصال المجاني عبر الإنترنت تشويشاً متزايداً وعدم وضوح، بعد حظر العديد من برامج المحادثة عبر الإنترنت مثل «فايبر».
وطالب متعاملو «اتصالات» و«دو» بخفض أسعار المكالمات الدولية إلى المستويات العالمية أولاً، قبل حظر بعض برامج الاتصال الصوتي والتشويش على بعضها الآخر