تمكنت ابنة منطقة الجوف المحامية السعودية حنان بنت ناصر محمد الحبلاني من الحصول على شهادة تدريب من إدارة المحاماة التابعة لوزارة العدل، وتعتبر المحامية حنان رابع سيدة من منطقة الجوف تحصل على ترخيص للتدريب بالمحاماة.
من جانبها عبرت الحبلاني عن سعادتها، مقدمةً الشكر لوالديها اللذين لهما الفضل الكبير -بعد الله- في وصولها وتحقيق طموحها، كما توجهت بالشكر للمحامي خالد السعدون الذي تبنى تدريبها بكفاءة عالية.
مؤكدةً أنّ مهنة المحاماة من المهن التي تساعد المجتمع للوصول إلى طرق الحق، وأنها من المهن الحرة التي يتمتع صاحبها بالمعرفة القانونية، واصفةً مهنتها بالمهنة العظيمة؛ لما تهدف إليه من الدفاع عن الحق وتدعيم وتنفيذ وتطبيق القانون.
مشيرةً إلى أنّ حصولها على الرخصة سيمكنها من مواصلة مسيرتها العملية لخدمة وطنها وأبنائه، والدفاع عن الظلم وإعطاء الحقوق لا صحابها . "وفقًا لـعاجل"
وحصلت المحامية حنان على رخصة التدريب بعد مرورها بعدة مراحل، ومنها التدريب عن طريق أحد مكاتب المحاماة المرخصة، حيث التحقت بدورة عن طريق الاتصال عن بعد بمكتب المحامي خالد سعدون الرويلي، وذلك بعد أن حصلت على درجة البكالوريوس بالشريعة والقانون من جامعة الجوف.
الجدير بالذكر أنّ المرأة السعودية تمكنت من خوض مجال المحاماة واضعةً بصماتها المميزة به وأثبتت العديد من المحاميات دورهنّ وقدرتهنّ الفائقة التي شهد لها المجتمع، وأصبحن مثلاً يحتذى به من قبل نساء المملكة .
وأصدرت وزارة العدل السعودية في عام 2003 لأول مرة أربع رخص جديدة لمحاميات سعوديات لبدء مزاولة المهنة. يشار إلى أنّ عمل المحاميات ليس مقتصراً على قضايا النساء فقط، وإنما هنّ مثل زملائهنّ من المحامين، يحق لهنّ النظر في جميع القضايا تحت مظلة نظام المحاماة المطبق في السعودية.
من جانبها عبرت الحبلاني عن سعادتها، مقدمةً الشكر لوالديها اللذين لهما الفضل الكبير -بعد الله- في وصولها وتحقيق طموحها، كما توجهت بالشكر للمحامي خالد السعدون الذي تبنى تدريبها بكفاءة عالية.
مؤكدةً أنّ مهنة المحاماة من المهن التي تساعد المجتمع للوصول إلى طرق الحق، وأنها من المهن الحرة التي يتمتع صاحبها بالمعرفة القانونية، واصفةً مهنتها بالمهنة العظيمة؛ لما تهدف إليه من الدفاع عن الحق وتدعيم وتنفيذ وتطبيق القانون.
مشيرةً إلى أنّ حصولها على الرخصة سيمكنها من مواصلة مسيرتها العملية لخدمة وطنها وأبنائه، والدفاع عن الظلم وإعطاء الحقوق لا صحابها . "وفقًا لـعاجل"
وحصلت المحامية حنان على رخصة التدريب بعد مرورها بعدة مراحل، ومنها التدريب عن طريق أحد مكاتب المحاماة المرخصة، حيث التحقت بدورة عن طريق الاتصال عن بعد بمكتب المحامي خالد سعدون الرويلي، وذلك بعد أن حصلت على درجة البكالوريوس بالشريعة والقانون من جامعة الجوف.
الجدير بالذكر أنّ المرأة السعودية تمكنت من خوض مجال المحاماة واضعةً بصماتها المميزة به وأثبتت العديد من المحاميات دورهنّ وقدرتهنّ الفائقة التي شهد لها المجتمع، وأصبحن مثلاً يحتذى به من قبل نساء المملكة .
وأصدرت وزارة العدل السعودية في عام 2003 لأول مرة أربع رخص جديدة لمحاميات سعوديات لبدء مزاولة المهنة. يشار إلى أنّ عمل المحاميات ليس مقتصراً على قضايا النساء فقط، وإنما هنّ مثل زملائهنّ من المحامين، يحق لهنّ النظر في جميع القضايا تحت مظلة نظام المحاماة المطبق في السعودية.