شاركت الدكتورة وفاء خنكار كمتحدثة رسمية في الجلسة الختامية لفعاليات المؤتمر العلمي "الإعلام وثقافة الحوار الإنساني"، والذي أقيم في قاعة المؤتمرات في جامعة جنيف.
وألقت الدكتورة خنكار مديرة المركز المنظم لهذا المؤتمر كلمة أكدت فيها أن الحوار هو طوق النجاة للإنسانية، حيث لم تمر البشرية في تاريخها بويلات ونزاعات وكوارث وحروب مثل ما تمر به منذ مطلع هذا القرن، مؤكدة على أهمية ترسيخ وتعزيز ثقافة الحوار مع الآخر ومعرفة الآخر وتفهم الآخر والثقة بالآخر واحترام خصوصية الآخر من أجل الحفاظ على السلام والكرامة الإنسانية والتعايش المشترك، واختتم المؤتمر بإطلاق نداء جنيف الدولي لثقافة الحوار وتسليم وثيقة الإعلان لمنظمة اليونسكو.
وشاركت في المؤتمر العالمي العديد من المؤسسات والوزارات والإدارات والهيئات والمنظمات والشخصيات الوطنية والعربية والدولية حكومية وغير حكومية، وتحدث في جلسة الافتتاح ممثل عن كل من: اليونسكو UNESCO، ودائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية السويسرية.
كما شارك في جلسة الافتتاح من السعودية الأمير د. نايف بن ثنيان آل سعود نائب مدير جامعة الملك سعود لشؤون الإعلام، والذي أشار من خلال كلمته إلى دور الإعلام في بناء مساحة مشتركة من الحوار.
يشار إلى أن المؤتمر سعى لمناقشة كافة مسائل التواصل من أجل تعزيز ثقافة الحوار الإنساني، بمشاركة وحضور عربي ودولي متميز، والذي نظم باللغتين العربية والإنكليزية مع ترجمة فورية.
وألقت الدكتورة خنكار مديرة المركز المنظم لهذا المؤتمر كلمة أكدت فيها أن الحوار هو طوق النجاة للإنسانية، حيث لم تمر البشرية في تاريخها بويلات ونزاعات وكوارث وحروب مثل ما تمر به منذ مطلع هذا القرن، مؤكدة على أهمية ترسيخ وتعزيز ثقافة الحوار مع الآخر ومعرفة الآخر وتفهم الآخر والثقة بالآخر واحترام خصوصية الآخر من أجل الحفاظ على السلام والكرامة الإنسانية والتعايش المشترك، واختتم المؤتمر بإطلاق نداء جنيف الدولي لثقافة الحوار وتسليم وثيقة الإعلان لمنظمة اليونسكو.
وشاركت في المؤتمر العالمي العديد من المؤسسات والوزارات والإدارات والهيئات والمنظمات والشخصيات الوطنية والعربية والدولية حكومية وغير حكومية، وتحدث في جلسة الافتتاح ممثل عن كل من: اليونسكو UNESCO، ودائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية السويسرية.
كما شارك في جلسة الافتتاح من السعودية الأمير د. نايف بن ثنيان آل سعود نائب مدير جامعة الملك سعود لشؤون الإعلام، والذي أشار من خلال كلمته إلى دور الإعلام في بناء مساحة مشتركة من الحوار.
يشار إلى أن المؤتمر سعى لمناقشة كافة مسائل التواصل من أجل تعزيز ثقافة الحوار الإنساني، بمشاركة وحضور عربي ودولي متميز، والذي نظم باللغتين العربية والإنكليزية مع ترجمة فورية.