في مشهد بهيج تزينت الرياض بالأزهار والأعلام استعدادًا لاستقبال الضيوف لحضور القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية، التي تستضيفها الرياض غدًا الثلاثاء الموافق 27 من محرم 1437هـ
لتظهر الرياض بحلة مبهجة مزينة بآلاف الأعلام للدول المشاركة في القمة على جميع الطرق الرئيسة والجسور والشوارع المؤدية لمقر انعقاد القمة، بالإضافة إلى مئات اللوحات الترحيبية بأعضاء الوفود المشاركة في أعمالها على طول الطرق الرئيسة في مدينة الرياض، والميادين والساحات الكبرى.
هذا إلى جانب الميادين التي امتلأت بتنسيقات جمالية من الأزهار والمساحات الخضراء والمجسمات الهندسية المبهرة التي تجذب أنظار المارين وتضفي جمالًا وحياةً على شوارع الرياض .
يشار إلى أنّ مؤتمر قمة الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية هو ملتقى للتنسيق السياسي بين دول كلتا المنطقتين المنطقة العربية وأمريكا اللاتينية، وهي أيضًا آلية للتعاون في مجالات الاقتصاد والثقافة والتربية والتعليم والعلوم والتكنولوجيا وحماية البيئة والسياحة وغيرها من المجالات ذات الصلة لتحقيق التنمية الدائمة في تلك البلدان والمساهمة في تحقيق السلام العالمي، ويستند هذا الترابط الدولي على جذور مشتركة ومتشابهة والتي ما تزال تحافظ على شفافيتها حتى يومنا هذا في مجالات ثقافية حضارية، وأيضًا القيم الأساسية وفي النظرة المشتركة إلى مستقبل البشرية.
لتظهر الرياض بحلة مبهجة مزينة بآلاف الأعلام للدول المشاركة في القمة على جميع الطرق الرئيسة والجسور والشوارع المؤدية لمقر انعقاد القمة، بالإضافة إلى مئات اللوحات الترحيبية بأعضاء الوفود المشاركة في أعمالها على طول الطرق الرئيسة في مدينة الرياض، والميادين والساحات الكبرى.
هذا إلى جانب الميادين التي امتلأت بتنسيقات جمالية من الأزهار والمساحات الخضراء والمجسمات الهندسية المبهرة التي تجذب أنظار المارين وتضفي جمالًا وحياةً على شوارع الرياض .
يشار إلى أنّ مؤتمر قمة الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية هو ملتقى للتنسيق السياسي بين دول كلتا المنطقتين المنطقة العربية وأمريكا اللاتينية، وهي أيضًا آلية للتعاون في مجالات الاقتصاد والثقافة والتربية والتعليم والعلوم والتكنولوجيا وحماية البيئة والسياحة وغيرها من المجالات ذات الصلة لتحقيق التنمية الدائمة في تلك البلدان والمساهمة في تحقيق السلام العالمي، ويستند هذا الترابط الدولي على جذور مشتركة ومتشابهة والتي ما تزال تحافظ على شفافيتها حتى يومنا هذا في مجالات ثقافية حضارية، وأيضًا القيم الأساسية وفي النظرة المشتركة إلى مستقبل البشرية.