دخل لبنان موسوعة غينيس العالميَّة مرَّة جديدة، من خلال كسره الرقم القياسي لصناعة «أطول منقوشة في العالم»، بلغ طولها 32 متراً.
وكان الرقم القياسي المسجَّل في الموسوعة المذكورة عام 2014 من قبل لمدينة الأحساء السعوديَّة، التي استطاعت يومها أن تحضِّر أكبر عجينة في العالم بطول 15.17 متر.
وقد نظّمت مدرسة «أمجاد» في منطقة الشويفات هذا الحدث تحت عنوان (يوم لبناني ما إلو تاني)، وتمّ فيه مدّ عجينة بزنة 80 كيلوغراماً على صاج حديدي بطول 32 متراً ويبلغ وزنه 1020 كيلوغراماً، وقد استخدم في صناعة هذه المنقوشة الضخمة التي حضّرت وفقا للمكوِّنات الأصليَّة، التي يتألّف منها هذا الطبق التراثي في لبنان، وبإشراف أكثر من 30 طاهياً لبنانياً، من 10 كيلوغرامات من الزعتر البلدي، و20 لتراً من الزيت، أما الوقت الذي استغرقه التجهيز لهذا الحدث فبلغ 12 يوماً، بينما أخذ تنفيذ «أطول منقوشة في العالم» نحو ساعتين.
ومن المتوقّع أن تطعم هذه المنقوشة الضخمة نحو 1800 شخص، وقد زيّنت أطرافها برسم للعلم اللبناني، استخدم فيه البندورة، والنعناع للإشارة إلى ألوانه المعروفة، التي تتوسطها الأرزة الخضراء.
تجدر الإشارة إلى أنَّ لبنان كان في العام الماضي قد كسر الرقم القياسي المسجل في موسوعة غينيس من خلال تشكيله «أكبر تجمّع بشري»، بعد أن تشابكت أيادي مواطنيه على الطول الساحل اللبناني الممتد من مدينة طرابلس الشماليَّة وصولا إلى مدينة صور في جنوبه.
وكان الرقم القياسي المسجَّل في الموسوعة المذكورة عام 2014 من قبل لمدينة الأحساء السعوديَّة، التي استطاعت يومها أن تحضِّر أكبر عجينة في العالم بطول 15.17 متر.
وقد نظّمت مدرسة «أمجاد» في منطقة الشويفات هذا الحدث تحت عنوان (يوم لبناني ما إلو تاني)، وتمّ فيه مدّ عجينة بزنة 80 كيلوغراماً على صاج حديدي بطول 32 متراً ويبلغ وزنه 1020 كيلوغراماً، وقد استخدم في صناعة هذه المنقوشة الضخمة التي حضّرت وفقا للمكوِّنات الأصليَّة، التي يتألّف منها هذا الطبق التراثي في لبنان، وبإشراف أكثر من 30 طاهياً لبنانياً، من 10 كيلوغرامات من الزعتر البلدي، و20 لتراً من الزيت، أما الوقت الذي استغرقه التجهيز لهذا الحدث فبلغ 12 يوماً، بينما أخذ تنفيذ «أطول منقوشة في العالم» نحو ساعتين.
ومن المتوقّع أن تطعم هذه المنقوشة الضخمة نحو 1800 شخص، وقد زيّنت أطرافها برسم للعلم اللبناني، استخدم فيه البندورة، والنعناع للإشارة إلى ألوانه المعروفة، التي تتوسطها الأرزة الخضراء.
تجدر الإشارة إلى أنَّ لبنان كان في العام الماضي قد كسر الرقم القياسي المسجل في موسوعة غينيس من خلال تشكيله «أكبر تجمّع بشري»، بعد أن تشابكت أيادي مواطنيه على الطول الساحل اللبناني الممتد من مدينة طرابلس الشماليَّة وصولا إلى مدينة صور في جنوبه.