دائمًا ما تخطط الفتيات ليبرزن بأرق وأروع صورة في ليلتهنّ الخاصة، ليلة العمر والزفاف، فيما يجد الشباب أنّ التصرفات العفوية الغير مكلفة هي ما تجلب لهم السعادة في ليلتهم وتسجل ذكرى خالدة لتذكرهم دائمًا بيومهم السعيد لدخول الحياة الزوجية.
هذا ما قرره الشاب السعودي (باقر الباقر) من أبناء بلدة سنابس بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية، حيث قرر أن تكون زفته على غير المعتاد بعيدًا عن مظاهر الترف والمبالغة ليقم بما يحبه ويشعره بالسعادة هو وأصدقاؤه.
وقرر أن يكون زفافه على شريكة حياته بطريقة مختلفة، وجعل زفته على ظهر دراجة نارية، ومن خلفه 25 دراجةً أخرى تطلق أبواقها على مرأى ومسمع من المارة. "وفقًا للشرق".
وحول ذلك عبر العريس عن سعادته البالغة بتلك الزفة التي اعتمدها قائلًا:" إنّ الزفة فوق الدراجة النارية مميزة وتقليعة جديدة ومبتكرة لحفلات الزفاف"، مضيفًا بأنّ ذلك يعد أمرًا جديدًا لم يجربه أحد قبله، هذا إلى جانب أنّ الزفة تركت انطباعًا مختلفًا لدى المدعوين، لن ينسوا هذا الاحتفال وتفاصيله والذي رأى فيه تحررًا من الرسميات.
كاشفًا أنّ ألـ25 دراجةً التي شاركت في زفته قطعت الطريق بشكل منظم نحو جزيرة تاروت حيث توجد عروسه، مبينًا أنه تلقى التهاني والتبريكات من كل من رأى الزفة.
هذا ما قرره الشاب السعودي (باقر الباقر) من أبناء بلدة سنابس بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية، حيث قرر أن تكون زفته على غير المعتاد بعيدًا عن مظاهر الترف والمبالغة ليقم بما يحبه ويشعره بالسعادة هو وأصدقاؤه.
وقرر أن يكون زفافه على شريكة حياته بطريقة مختلفة، وجعل زفته على ظهر دراجة نارية، ومن خلفه 25 دراجةً أخرى تطلق أبواقها على مرأى ومسمع من المارة. "وفقًا للشرق".
وحول ذلك عبر العريس عن سعادته البالغة بتلك الزفة التي اعتمدها قائلًا:" إنّ الزفة فوق الدراجة النارية مميزة وتقليعة جديدة ومبتكرة لحفلات الزفاف"، مضيفًا بأنّ ذلك يعد أمرًا جديدًا لم يجربه أحد قبله، هذا إلى جانب أنّ الزفة تركت انطباعًا مختلفًا لدى المدعوين، لن ينسوا هذا الاحتفال وتفاصيله والذي رأى فيه تحررًا من الرسميات.
كاشفًا أنّ ألـ25 دراجةً التي شاركت في زفته قطعت الطريق بشكل منظم نحو جزيرة تاروت حيث توجد عروسه، مبينًا أنه تلقى التهاني والتبريكات من كل من رأى الزفة.
