قام السيد أحمد المري وسط حضور جماهيري وإعلامي بافتتاح معرض "الرؤية"، والذي تنظمه شركة كباسيتي وورلد في أرت كوتيور جاليري بنادي "البادية للجولف"، يأتي المعرض ضمن احتفالات دولة الإمارات بعيدها الوطني، ويستمر حتى 17 يناير 2016، ويعكس المعرض قصة مجد تتناول المشروعات القائمة بالدولة، والتي قام بتدشينها شيوخ دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد وضعت هذه المشروعات، دولة الإمارات في مصاف الدول المتقدمة، وتعتبر هذه الصور واللقطات، عبارة عن لحظات يتوقف عندها الزمن لأهميتها ومقدار ما تحمله من رؤى تحققت وما زالت تتحق كل يوم.
وجدير بالذكر أن تلك الصور قد تم تقديمها للمعرض بالتعاون مع الأرشيف الوطني لوزارة شؤون الرئاسة، ويستعرض المعرض أيضا مجموعة من مشروعات شركة الأتحاد العقارية المميزة ما بين الجرين كومينيتي والموتور سيتي، كما يستعرض المعرض أيضاً مجموعة من لوحات المصور الفنان عماد علاء الدين، والتي يوثق فيها الأماكن التي تعد علامات مميزة في دولة الإمارات.
معظم الصور المشارك بها تم إلتقاطها جوياً، وقد أضفى المتحدثون روحاً رائعة لقهوة المساء لما يحملوه من حب في داخلهم لدولة الإمارات، وقد تناول الحضور العديد من المحاور والقطاعات وقام المتحدثون كل في مجاله بتناول رؤية دولة الإمارات حتى 2021 و2030، وقد قامت السيدة "كلثم عبد الله" وهي شاعرة وكاتبة، وسيدة أعمال إماراتية تتقلد العديد من المناصب، بالتحدث عن اللجنة المسماه بلجنة الموازنة بين الجنسين، والتي تم إشهارها بالقرار الصادر من مجلس الوزاراء، حيث أثنت على القرار وعلى اللجنة وكذلك على الأهداف المنوطة بها، وقام "علي مصبح ضاحي" المستشار القانوني والمحامي الإماراتي، بإستعراض مدى سرعة وتطور القوانين الإماراتية، وكيف تم تعديلها حتى تواكب تطور الدولة في كافة المجالات، بينما تحدث الكاتب الإماراتي "سرور الكعبي" عن الإعلام وما وصل إليه الآن، وكذلك الخطوات المحمودة التي يبذلها الإعلامين بدولة الإمارات لنقل الصورة الحقيقة لللإنجازات التي تتم بالدولة، دون أن يكون هناك مبالغة أو تقليل من حجم الإنجاز.
وفي مداخلة تحدث المخرج "بطال سليمان"، الذي كان من آخر أعماله المسلسل الإماراتي "شبيه الريح"، عن دور الدراما في دعم المجتمع بإعتبارها مرآة المجتمع، ونظرا لأن الدراما تؤثر بشكل كبير على المجتمع لذا وجب توخي الحذر في الرسالة المقدمة، كما أشاد بالتقدم الذي تشهده دولة الإمارات في هذا المجال، وكذلك الإستديوهات التي تسهل الأمر للوصول بالأعمال الدرامية إلى أعلى مستوى، وتاكيداً على ما سبق طرحة عن سقف الحرية بدولة الإمارات، قام الأستاذ "حسن إدلبي"، رسام الكاريكاتير بإستعراض تجاربه مع الحرية بالدولة وكيف أن رسوماته تحمل أحيانا قدراً كبيراً من النقد الملتزم، إلا أنه لم يسبق أن تم رفض تلك الرسومات، وهذا ما يشجعه على الإبداع المستمر.
وقامت الفنانة التشكلية "ميساء محمد" بالتحدث عن الفن التشكيلي، ومدى دعم الدولة للفنانين، خاصة الإماراتين، كما أشادت بالتطور الذي يشهده هذا النوع من الفن بدولة الإمارات، وهذا ما يتضح جليا من خلال عدد المعارض الذي يتزايد يوماً بعد يوم والفنانين العالميين الذين أصبحوا يعتبرون دولة الإمارات إحدى الوجهات الهامة لعرض أعمالهم، في حين قام الدكتور البيطري "سمير مأمون" بالتحدث عن مجال الطب البيطري ومدى التقدم الذي تحظى به دولة الإمارات، مقارنة بدول الصف الأول حيث أفاد أن دولة الإمارات تتصدر العديد من الدول في هذا المجال، وفي النهاية تم تكريم الفنان المصور"عماد علاء الدين" المُلقب بحاصد الجوائز، بعرض فيلم عن الجوائز المختلفة التي حصل عليها، محليا ودوليا حيث تجاوزعددها الـ 16 جائزة.
وجدير بالذكر أن تلك الصور قد تم تقديمها للمعرض بالتعاون مع الأرشيف الوطني لوزارة شؤون الرئاسة، ويستعرض المعرض أيضا مجموعة من مشروعات شركة الأتحاد العقارية المميزة ما بين الجرين كومينيتي والموتور سيتي، كما يستعرض المعرض أيضاً مجموعة من لوحات المصور الفنان عماد علاء الدين، والتي يوثق فيها الأماكن التي تعد علامات مميزة في دولة الإمارات.
معظم الصور المشارك بها تم إلتقاطها جوياً، وقد أضفى المتحدثون روحاً رائعة لقهوة المساء لما يحملوه من حب في داخلهم لدولة الإمارات، وقد تناول الحضور العديد من المحاور والقطاعات وقام المتحدثون كل في مجاله بتناول رؤية دولة الإمارات حتى 2021 و2030، وقد قامت السيدة "كلثم عبد الله" وهي شاعرة وكاتبة، وسيدة أعمال إماراتية تتقلد العديد من المناصب، بالتحدث عن اللجنة المسماه بلجنة الموازنة بين الجنسين، والتي تم إشهارها بالقرار الصادر من مجلس الوزاراء، حيث أثنت على القرار وعلى اللجنة وكذلك على الأهداف المنوطة بها، وقام "علي مصبح ضاحي" المستشار القانوني والمحامي الإماراتي، بإستعراض مدى سرعة وتطور القوانين الإماراتية، وكيف تم تعديلها حتى تواكب تطور الدولة في كافة المجالات، بينما تحدث الكاتب الإماراتي "سرور الكعبي" عن الإعلام وما وصل إليه الآن، وكذلك الخطوات المحمودة التي يبذلها الإعلامين بدولة الإمارات لنقل الصورة الحقيقة لللإنجازات التي تتم بالدولة، دون أن يكون هناك مبالغة أو تقليل من حجم الإنجاز.
وفي مداخلة تحدث المخرج "بطال سليمان"، الذي كان من آخر أعماله المسلسل الإماراتي "شبيه الريح"، عن دور الدراما في دعم المجتمع بإعتبارها مرآة المجتمع، ونظرا لأن الدراما تؤثر بشكل كبير على المجتمع لذا وجب توخي الحذر في الرسالة المقدمة، كما أشاد بالتقدم الذي تشهده دولة الإمارات في هذا المجال، وكذلك الإستديوهات التي تسهل الأمر للوصول بالأعمال الدرامية إلى أعلى مستوى، وتاكيداً على ما سبق طرحة عن سقف الحرية بدولة الإمارات، قام الأستاذ "حسن إدلبي"، رسام الكاريكاتير بإستعراض تجاربه مع الحرية بالدولة وكيف أن رسوماته تحمل أحيانا قدراً كبيراً من النقد الملتزم، إلا أنه لم يسبق أن تم رفض تلك الرسومات، وهذا ما يشجعه على الإبداع المستمر.
وقامت الفنانة التشكلية "ميساء محمد" بالتحدث عن الفن التشكيلي، ومدى دعم الدولة للفنانين، خاصة الإماراتين، كما أشادت بالتطور الذي يشهده هذا النوع من الفن بدولة الإمارات، وهذا ما يتضح جليا من خلال عدد المعارض الذي يتزايد يوماً بعد يوم والفنانين العالميين الذين أصبحوا يعتبرون دولة الإمارات إحدى الوجهات الهامة لعرض أعمالهم، في حين قام الدكتور البيطري "سمير مأمون" بالتحدث عن مجال الطب البيطري ومدى التقدم الذي تحظى به دولة الإمارات، مقارنة بدول الصف الأول حيث أفاد أن دولة الإمارات تتصدر العديد من الدول في هذا المجال، وفي النهاية تم تكريم الفنان المصور"عماد علاء الدين" المُلقب بحاصد الجوائز، بعرض فيلم عن الجوائز المختلفة التي حصل عليها، محليا ودوليا حيث تجاوزعددها الـ 16 جائزة.