أكّدت الفنانة والمؤلفة السعودية مريم الغامدي أن مسرحيتها الجديدة والتي تحمل إسم "الوالدة شرطة يا بنات" قد أجيزت من قبل وزارة الثقافة والإعلام، والتي ستقوم بإنتاجها وتنفيذها ليتم عرضها في أقرب وقت ممكن خلال هذا العام.
وفي اتصال هاتفي مع الممثلة مريم الغامدي قالت إن إعداد المسرحية استغرق منها فترة طويلة كي تظهر بصورة فنية رائعة، وتكون عملاً مسرحياً ناجحاً، يوجّه رسائل إيجابية إلى النساء.
وأضافت قائلة: "مسرحية الوالدة شرطة يا بنات" من تأليفي، وكذلك سأقوم بإخراجها، لكنني أنتظر التعميد من أمانة مدينة الرياض لعرضها خلال أيام الإجازة الصيفية وعيد الفطر، إن شاء الله.
أما فكرة المسرحية باختصار قالت: "القصة تدور حول أم تربوية تحمل شهادة الدكتوراة في التربية، وتحرص على تربية بناتها وأولادها تربية نموذجية، ولكون والدهم يدللهم طلبت منه الطلاق، رغم أنه لطيف في علاقته بها وبإبنائه، ما جعلها تشعر بأنه ضعيف الشخصية، بينما هي حازمة صارمة في التعامل مع الأبناء وخاصة البنات، من خوفها عليهن، فتجدها تتدخل في كل كبيرة وصغيرة في شئونهم. فمثلا، تمنعهم من المشاركة في مواقع التواصل الاجتماعي. وجوالاتهم عادية بدون كاميرا، أو "وتساب". أي جوالات غير ذكية".
تصمت مريم قليلاً ثم تقول: "يا ترى، هل ستنجح في تربية أبنائها بالطريقة التي انتهجتها؟ أم ستفشل؟ هذا ما سنكتشفه من خلال أحداث المسرحية على خشبة المسرح إن شاء الله".
لكنها أضافت عن مضمون المسرحية قائلة: "المسرحية ذات طابع اجتماعي فكاهي، تستعرض كثيراً من المشكلات التي تواجه النساء في حياتهن الأسرية والعملية، ثم تقدّم العلاج بطرق إيجابية وعقلانية، بعيداً عن الانفعال، وذلك ضمن إطار كوميدي شيّق يجذب الجمهور، إضافة إلى أن طاقم العمل في المسرحية جميع عناصره نسائية، ليوفّر بذلك فرصة نجاح للعمل.
وفي اتصال هاتفي مع الممثلة مريم الغامدي قالت إن إعداد المسرحية استغرق منها فترة طويلة كي تظهر بصورة فنية رائعة، وتكون عملاً مسرحياً ناجحاً، يوجّه رسائل إيجابية إلى النساء.
وأضافت قائلة: "مسرحية الوالدة شرطة يا بنات" من تأليفي، وكذلك سأقوم بإخراجها، لكنني أنتظر التعميد من أمانة مدينة الرياض لعرضها خلال أيام الإجازة الصيفية وعيد الفطر، إن شاء الله.
أما فكرة المسرحية باختصار قالت: "القصة تدور حول أم تربوية تحمل شهادة الدكتوراة في التربية، وتحرص على تربية بناتها وأولادها تربية نموذجية، ولكون والدهم يدللهم طلبت منه الطلاق، رغم أنه لطيف في علاقته بها وبإبنائه، ما جعلها تشعر بأنه ضعيف الشخصية، بينما هي حازمة صارمة في التعامل مع الأبناء وخاصة البنات، من خوفها عليهن، فتجدها تتدخل في كل كبيرة وصغيرة في شئونهم. فمثلا، تمنعهم من المشاركة في مواقع التواصل الاجتماعي. وجوالاتهم عادية بدون كاميرا، أو "وتساب". أي جوالات غير ذكية".
تصمت مريم قليلاً ثم تقول: "يا ترى، هل ستنجح في تربية أبنائها بالطريقة التي انتهجتها؟ أم ستفشل؟ هذا ما سنكتشفه من خلال أحداث المسرحية على خشبة المسرح إن شاء الله".
لكنها أضافت عن مضمون المسرحية قائلة: "المسرحية ذات طابع اجتماعي فكاهي، تستعرض كثيراً من المشكلات التي تواجه النساء في حياتهن الأسرية والعملية، ثم تقدّم العلاج بطرق إيجابية وعقلانية، بعيداً عن الانفعال، وذلك ضمن إطار كوميدي شيّق يجذب الجمهور، إضافة إلى أن طاقم العمل في المسرحية جميع عناصره نسائية، ليوفّر بذلك فرصة نجاح للعمل.