فن التصوير الضوئي وتسجيل اللحظة لتكون ذكرى مميزة وصورة معبرة تسجل أركان الأماكن المختلفة واللحظات السعيدة من الفنون الأكثر شغفاً للنساء السعوديات، واللواتي حملن بين أيديهن عدسات الكاميرات للتفنن في التقاط أجمل اللقطات.
في إطار ذلك، شاركت 20 فوتوغرافية في جولة توثيقية لأزقة وأحياء بلدة البحاري القديمة في محافظة القطيف بقيادة رئيس جماعة التصوير في القطيف عباس الخميس، ونائب رئيس جماعة التصوير الضوئي في القطيف ورئيس القسم النسائي سوزان عبدالله، ومصور الفيديو مؤيد الحمران، لتبدع عين المصورات المحترفات في الخروج من جولتهن بأكثر من 1000 صورة توثيقية للبلدة وأحيائها بعد زيارتهن لـــ 6 منازل يصل عمرها إلى 100 عام ومعرض بعضها للهدم رغم أنها تحمل نقوشاً جميلة على أبوابها، إضافة إلى بنيانها القديم الذي يحمل إرثاً تاريخياً كبيراً.
من جانبه، ذكر رئيس الجماعة ورئيس القسم الرجالي الخميس بحسب "اليوم" أن الهدف من الرحلات التصويرية هو تصوير مدينة القطيف وأحيائها كأكبر مشروع توثيقي لمدة سنة كاملة في برنامج مجدول منسق ومتكامل يشتمل على 35 أو 40 فعالية ميدانية تصويرية لحارات القطيف المعرضة للاندثار والمهملة من قبل الأهالي وبعيدة عن اهتمامهم، بجانب التركيز على البيوت داخلياً وخارجياً لإظهار جمال التراث في جميع قطع المكان.
وأشار الخميس إلى أن أمنيته هي الحفاظ على مثل تلك الأحياء كونها تعد إرثاً سياحياً وتاريخياً، مشيراً إلى أهمية ترميمها والحفاظ عليها بأمر السياحة والتراث الوطني كما تفعل بعض الوزارات الخارجية من سعي لشراء بعض الأحياء وجعلها كمتاحف تقوم بصيانتها جيداً لتظهرها بشكل راقٍ للرائي.
في إطار ذلك، شاركت 20 فوتوغرافية في جولة توثيقية لأزقة وأحياء بلدة البحاري القديمة في محافظة القطيف بقيادة رئيس جماعة التصوير في القطيف عباس الخميس، ونائب رئيس جماعة التصوير الضوئي في القطيف ورئيس القسم النسائي سوزان عبدالله، ومصور الفيديو مؤيد الحمران، لتبدع عين المصورات المحترفات في الخروج من جولتهن بأكثر من 1000 صورة توثيقية للبلدة وأحيائها بعد زيارتهن لـــ 6 منازل يصل عمرها إلى 100 عام ومعرض بعضها للهدم رغم أنها تحمل نقوشاً جميلة على أبوابها، إضافة إلى بنيانها القديم الذي يحمل إرثاً تاريخياً كبيراً.
من جانبه، ذكر رئيس الجماعة ورئيس القسم الرجالي الخميس بحسب "اليوم" أن الهدف من الرحلات التصويرية هو تصوير مدينة القطيف وأحيائها كأكبر مشروع توثيقي لمدة سنة كاملة في برنامج مجدول منسق ومتكامل يشتمل على 35 أو 40 فعالية ميدانية تصويرية لحارات القطيف المعرضة للاندثار والمهملة من قبل الأهالي وبعيدة عن اهتمامهم، بجانب التركيز على البيوت داخلياً وخارجياً لإظهار جمال التراث في جميع قطع المكان.
وأشار الخميس إلى أن أمنيته هي الحفاظ على مثل تلك الأحياء كونها تعد إرثاً سياحياً وتاريخياً، مشيراً إلى أهمية ترميمها والحفاظ عليها بأمر السياحة والتراث الوطني كما تفعل بعض الوزارات الخارجية من سعي لشراء بعض الأحياء وجعلها كمتاحف تقوم بصيانتها جيداً لتظهرها بشكل راقٍ للرائي.