تعكف الغرفة التجارية الصناعية في منطقة القصيم بوتيرة عالية على الإعداد والتنظيم لإطلاق مهرجان "الكليجا" الثامن الذي يعد من أهم المهرجانات في المنطقة، والموجه لخدمة الأسر المنتجة وتطوير المشغولات الحرفية والمصنوعات اليدوية في المجتمع المحلي بما يساهم في تعزيز قيمة السياحة الوطنية.
ويقول الأمين العام لغرفة القصيم الأستاذ زياد بن علي المشيقح: إن مهرجان "الكليجا" الذي يحظى بدعم ومتابعة واهتمام كبير الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم توليه الغرفة عناية كبيرة تسعى من خلالها لتقديم عمل لافت وفعاليات متميزة.
وأصاف المشيقح: يهمنا في غرفة القصيم أن يظهر المهرجان بصورة أكثر تميزاً وبأسلوب راق كونه أصبح علامة فارقة في منظومة المهرجانات المختلفة التي تشهدها منطقة القصيم على مدار العام، فهو من الأنشطة الداعمة للأسر المنتجة ومشجع لها على تطوير إبداعاتها الحرفية بما يلبي احتياجات الجمهور وتطلعات أرباب الصناعة المهتمين بهذا المجال، لافتاً إلى أن المهرجان في نسخه الماضية حقق الجدوى المرجوة منه اجتماعياً واقتصادياً وأتاح الفرصة للنساء لإيصال منتوجاتهن إلى المتسوقين، كما ساعد على توفير العديد من فرص العمل المؤقتة والدائمة من خلال الخدمات المرتبطة بذلك النشاط.
ومن الجدير بالذكر أن "الكليجا" يُعرف بأنه قرص بقدر الكفين إذا طُوبق بتقوس بطنيهما قليلاً، ويتم إعداد الكليجا من دقيق البُر والبيض والعسل أو الدبس أو السكر وبعض التوابل، وهو مغذٍّ لذيذ الطعم زكي الرائحة، ويدوم لمدة طويلة دون وسيلة حفظ.
ويقول الأمين العام لغرفة القصيم الأستاذ زياد بن علي المشيقح: إن مهرجان "الكليجا" الذي يحظى بدعم ومتابعة واهتمام كبير الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم توليه الغرفة عناية كبيرة تسعى من خلالها لتقديم عمل لافت وفعاليات متميزة.
وأصاف المشيقح: يهمنا في غرفة القصيم أن يظهر المهرجان بصورة أكثر تميزاً وبأسلوب راق كونه أصبح علامة فارقة في منظومة المهرجانات المختلفة التي تشهدها منطقة القصيم على مدار العام، فهو من الأنشطة الداعمة للأسر المنتجة ومشجع لها على تطوير إبداعاتها الحرفية بما يلبي احتياجات الجمهور وتطلعات أرباب الصناعة المهتمين بهذا المجال، لافتاً إلى أن المهرجان في نسخه الماضية حقق الجدوى المرجوة منه اجتماعياً واقتصادياً وأتاح الفرصة للنساء لإيصال منتوجاتهن إلى المتسوقين، كما ساعد على توفير العديد من فرص العمل المؤقتة والدائمة من خلال الخدمات المرتبطة بذلك النشاط.
ومن الجدير بالذكر أن "الكليجا" يُعرف بأنه قرص بقدر الكفين إذا طُوبق بتقوس بطنيهما قليلاً، ويتم إعداد الكليجا من دقيق البُر والبيض والعسل أو الدبس أو السكر وبعض التوابل، وهو مغذٍّ لذيذ الطعم زكي الرائحة، ويدوم لمدة طويلة دون وسيلة حفظ.