تم تعيين الطالبة روان المرواني البالغة من العمر "17" عامًا لتكون هي الصوت البارز للشباب السعودي والمعبر عنهم وذلك من خلال اختيارها من قبل لجنة حقوق الإنسان السعودية، لقيادة مشروع حقوقي لنشر الوعي بحقوق الطفل.
من جانبها ذكرت روان بحسب "عرب نيوز" إنها متحمسة جدًّا للعمل في المشروع، مؤكدةً أنها أرادت دومًا القيام بذلك، لكنها لم تجد تشجيعًا من الناس؛ لأنها لم تتجاوز الثامنة عشرة من عمرها بعد، مضيفةً: "لقد سعيت لكسر هذا الحاجز، لقد كرست حياتي لنشر الوعي بقدرات الأطفال والشباب".
كما تجد المرواني أنه من الهام جدًا أن يحصل كل فرد على فرصة للمساعدة في بناء المجتمع الذي يريد العيش فيه، مما دفعها لذلك من المشاركة والتحدث في العديد من المؤتمرات والفعاليات التي تهتم بحقوق الطفل.
واتخذت لجنة حقوق الإنسان روان لتكون هي الرأي المعبر عن الشباب والتي سيتم استخدامها في مشروعات اللجنة، حيث أشارت الحقوق إلى أنّ الطالبة السعودية تقدم برنامجًا على الإذاعة منذ عام 2011 يناقش بصفة أساسية حقوق الطفل.
يذكر أنّ روان بدأت تطور قدراتها من سن مبكرة عندما بلغت التاسعة؛ حيث أصبحت أصغر مدربة للتنمية البشرية في العالم العربي تحصل على شهادة من مؤسسة "بوزان" للتنمية الفكرية، بعدما التقت توني بوزان مخترع خرائط العقل، وحضرت معه دورة في عام 2009.
من جانبها ذكرت روان بحسب "عرب نيوز" إنها متحمسة جدًّا للعمل في المشروع، مؤكدةً أنها أرادت دومًا القيام بذلك، لكنها لم تجد تشجيعًا من الناس؛ لأنها لم تتجاوز الثامنة عشرة من عمرها بعد، مضيفةً: "لقد سعيت لكسر هذا الحاجز، لقد كرست حياتي لنشر الوعي بقدرات الأطفال والشباب".
كما تجد المرواني أنه من الهام جدًا أن يحصل كل فرد على فرصة للمساعدة في بناء المجتمع الذي يريد العيش فيه، مما دفعها لذلك من المشاركة والتحدث في العديد من المؤتمرات والفعاليات التي تهتم بحقوق الطفل.
واتخذت لجنة حقوق الإنسان روان لتكون هي الرأي المعبر عن الشباب والتي سيتم استخدامها في مشروعات اللجنة، حيث أشارت الحقوق إلى أنّ الطالبة السعودية تقدم برنامجًا على الإذاعة منذ عام 2011 يناقش بصفة أساسية حقوق الطفل.
يذكر أنّ روان بدأت تطور قدراتها من سن مبكرة عندما بلغت التاسعة؛ حيث أصبحت أصغر مدربة للتنمية البشرية في العالم العربي تحصل على شهادة من مؤسسة "بوزان" للتنمية الفكرية، بعدما التقت توني بوزان مخترع خرائط العقل، وحضرت معه دورة في عام 2009.