تحرص غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة على الدعم والمشاركة في مختلف مناسبات المجتمع المكي ومؤسساته العامة، تحت مظلة المسؤولية الاجتماعية، وذلك تماشياً مع توجهاتها في خدمة المجتمع، وانطلاقا من مسؤوليتها ودورها في التنمية المستدامة.
وبعد إقامة مناسبتين، تمثلت الأولى في برنامج "الارشاد التعليمي والمهني" بمدرسة الحسين بن علي الثانوية بالعاصمة المقدسة، والثانية في احتفال إدارة الدفاع المدني بمكة المكرمة باليوم العالمي للدفاع المدني الذي قام بافتتاحه الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية المشرف على مركز الأزمات والكوارث وغرفة العمليات المشتركة، وضح الدكتور عبدالله بن شاكر آل غالب الشريف أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أن وجود الغرفة كمركز للأعمال المكي يستوجب المشاركة في المناسبات والمشاريع التي تتضمن اهدافا وطنية واجتماعية وتوعوية وترفيهية، خاصة للأسر وفئة الشباب، والتي تعزز المواطنة ولحمة الصف، والوقوف مع القيادة بكل وعي وإدراك ومسؤولية وغرس للقيم والمبادئ الفاضلة. وأكد إن تواصل الإدارات الحكومية مع المواطن بشكل مباشر من خلال الفعاليات والمعارض من شأنه أن يفيد في تقديم نهج توعوي ويحقق الأهداف المرجوة من مثل هذه المناسبات.
وشدد آل غالب على أهمية التفاف القطاع الخاص حول المبادرات الداعمة للشباب، وأعرب عن فخره بالشراكة مع جميع الجهات الحكومية والخاصة ومع إدارة التعليم ومبادرات المجتمع بما يخدم المجتمع المكي، ورحّب بفتح سوق عمل جديد من خلال استقطاب العديد من الأفكار الإبداعية والحديثة، مشيرا إلى أهمية روح الفريق بين الطلبة والتعاون المثمر البناء.
وفي هذا الشأن وضح مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة مكة المكرمة الدكتور طلال الحربي أن البرنامج الذي تشرف عليه إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة وبالمشاركة مع غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة بمساندة 11 جهة مشاركة، يستهدف 400 نحو طالب بالمرحلة الثانوية، لتنمية مواهبهم وقدراتهم، وتعريفهم باحتياجات سوق العمل.
وبعد إقامة مناسبتين، تمثلت الأولى في برنامج "الارشاد التعليمي والمهني" بمدرسة الحسين بن علي الثانوية بالعاصمة المقدسة، والثانية في احتفال إدارة الدفاع المدني بمكة المكرمة باليوم العالمي للدفاع المدني الذي قام بافتتاحه الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية المشرف على مركز الأزمات والكوارث وغرفة العمليات المشتركة، وضح الدكتور عبدالله بن شاكر آل غالب الشريف أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أن وجود الغرفة كمركز للأعمال المكي يستوجب المشاركة في المناسبات والمشاريع التي تتضمن اهدافا وطنية واجتماعية وتوعوية وترفيهية، خاصة للأسر وفئة الشباب، والتي تعزز المواطنة ولحمة الصف، والوقوف مع القيادة بكل وعي وإدراك ومسؤولية وغرس للقيم والمبادئ الفاضلة. وأكد إن تواصل الإدارات الحكومية مع المواطن بشكل مباشر من خلال الفعاليات والمعارض من شأنه أن يفيد في تقديم نهج توعوي ويحقق الأهداف المرجوة من مثل هذه المناسبات.
وشدد آل غالب على أهمية التفاف القطاع الخاص حول المبادرات الداعمة للشباب، وأعرب عن فخره بالشراكة مع جميع الجهات الحكومية والخاصة ومع إدارة التعليم ومبادرات المجتمع بما يخدم المجتمع المكي، ورحّب بفتح سوق عمل جديد من خلال استقطاب العديد من الأفكار الإبداعية والحديثة، مشيرا إلى أهمية روح الفريق بين الطلبة والتعاون المثمر البناء.
وفي هذا الشأن وضح مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة مكة المكرمة الدكتور طلال الحربي أن البرنامج الذي تشرف عليه إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة وبالمشاركة مع غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة بمساندة 11 جهة مشاركة، يستهدف 400 نحو طالب بالمرحلة الثانوية، لتنمية مواهبهم وقدراتهم، وتعريفهم باحتياجات سوق العمل.