قلد العاهل المغربي الملك محمد السادس، بمناسبة الذكرى السابعة عشرة لعيد العرش (عيد الجلوس)، العديد من الشخصيات النسائية بأوسمة ملكية، عرفاناً بعطائهن وإسهاماتهن في المجال الاجتماعي والتربوي.
وحصلت كل من أمينة بن خضراء، المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن ووزيرة سابقاً، وليلى أمزيان عمور، رئيسة مؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية للتربية والتكوين، تعمل عن طريق «مدرسة. كوم» لتسهيل استفادة الأطفال المحتاجين من التربية والتكوين، على وسام العرش من درجة ضابط.
ونالت نفس الوسام، سعيدة كريم العمراني، نائبة الرئيس المنتدبة لمجموعة شركات هولدينغ سافاري- سوفيبار- كوفيمار، وعضو المجلس الإداري لمؤسسة محمد الخامس للتضامن، وناشطة في ميدان الأعمال والعمل الاجتماعي.
وتلقت وسام المكافأة الوطنية من درجة ضابط، لطيفة أجبابدي، باحثة بمعهد الدراسات والأبحاث للتعريب بالرباط، عضو سابق لهيئة الإنصاف والمصالحة، وناشطة في النضال من أجل تحرر وانفتاح المرأة.
كما منح العاهل المغربي نفس الوسام لعائشة الحجامي، أستاذة في القانون العام سابقاً بكلية الحقوق بمراكش وحالياً باحثة في قضايا المرأة والشريعة الإسلامية، وكذا فاطمة بركة، مغربية مقيمة بأستراليا، منخرطة في الدفاع عن الطفولة قامت بمساعدة طفل مغربي، ازداد بتشوهات في الوجه، على إجراء عملية جراحية بملبورن مكنته من التمتع بوجه جديد.
ونالت وسام المكافأة الوطنية من درجة ضابط أيضاً نوال صوفي، ناشطة إنسانية مغربية مقيمة بإيطاليا، من الشخصيات الاستثنائية في المساعدة الاجتماعية للمهاجرين، الملقبة ب «ليدي إس. أو. إس» وكذا «ملك اللاجئين» (لانج دي ريفوجيي).
وفي ما يتعلق بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية، فقد عاد للآنسة نهال أشهبار، تلميذة حاصلة على أعلى نقطة في امتحانات الباكالوريا بمعدل 19،32 على صعيد المدارس الخاصة.
وسلم هذا الوسام كذلك للآنسة أميمة قصاب، تلميذة حاصلة على أعلى نقطة في امتحانات الباكالوريا بمعدل 19،21 على صعيد المدارس العمومية.
ووشح العاهل المغربي أيضاً ميكاييلا فرونكوفا سفيرة جمهورية التشيك بالوسام العلوي من درجة الحمالة الكبرى، وذلك بمناسبة انتهاء مهامهما الدبلوماسية بالمغرب.
كما منحت عدة شخصيات مغربية وأجنبية مرموقة عدداً من الأوسمة الرفيعة، من ضمنها حصول أحمد عصمان، وزير أول ورئيس مجلس النواب سابقاً على وسام العرش من درجة الحمالة الكبرى.
ونال الوسام العلوي من درجة الحمالة الكبرى خوسي لويس رودريغيز ساباتيرو، رئيس الحكومة الإسبانية سابقاً.
ووسام العرش من درجة ضابط كبير عاد لعباس الجيراري، مستشار الملك سابقاً، وأستاذ بالمدرسة المولوية سابقاً.
وحصلت كل من أمينة بن خضراء، المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن ووزيرة سابقاً، وليلى أمزيان عمور، رئيسة مؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية للتربية والتكوين، تعمل عن طريق «مدرسة. كوم» لتسهيل استفادة الأطفال المحتاجين من التربية والتكوين، على وسام العرش من درجة ضابط.
ونالت نفس الوسام، سعيدة كريم العمراني، نائبة الرئيس المنتدبة لمجموعة شركات هولدينغ سافاري- سوفيبار- كوفيمار، وعضو المجلس الإداري لمؤسسة محمد الخامس للتضامن، وناشطة في ميدان الأعمال والعمل الاجتماعي.
وتلقت وسام المكافأة الوطنية من درجة ضابط، لطيفة أجبابدي، باحثة بمعهد الدراسات والأبحاث للتعريب بالرباط، عضو سابق لهيئة الإنصاف والمصالحة، وناشطة في النضال من أجل تحرر وانفتاح المرأة.
كما منح العاهل المغربي نفس الوسام لعائشة الحجامي، أستاذة في القانون العام سابقاً بكلية الحقوق بمراكش وحالياً باحثة في قضايا المرأة والشريعة الإسلامية، وكذا فاطمة بركة، مغربية مقيمة بأستراليا، منخرطة في الدفاع عن الطفولة قامت بمساعدة طفل مغربي، ازداد بتشوهات في الوجه، على إجراء عملية جراحية بملبورن مكنته من التمتع بوجه جديد.
ونالت وسام المكافأة الوطنية من درجة ضابط أيضاً نوال صوفي، ناشطة إنسانية مغربية مقيمة بإيطاليا، من الشخصيات الاستثنائية في المساعدة الاجتماعية للمهاجرين، الملقبة ب «ليدي إس. أو. إس» وكذا «ملك اللاجئين» (لانج دي ريفوجيي).
وفي ما يتعلق بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية، فقد عاد للآنسة نهال أشهبار، تلميذة حاصلة على أعلى نقطة في امتحانات الباكالوريا بمعدل 19،32 على صعيد المدارس الخاصة.
وسلم هذا الوسام كذلك للآنسة أميمة قصاب، تلميذة حاصلة على أعلى نقطة في امتحانات الباكالوريا بمعدل 19،21 على صعيد المدارس العمومية.
ووشح العاهل المغربي أيضاً ميكاييلا فرونكوفا سفيرة جمهورية التشيك بالوسام العلوي من درجة الحمالة الكبرى، وذلك بمناسبة انتهاء مهامهما الدبلوماسية بالمغرب.
كما منحت عدة شخصيات مغربية وأجنبية مرموقة عدداً من الأوسمة الرفيعة، من ضمنها حصول أحمد عصمان، وزير أول ورئيس مجلس النواب سابقاً على وسام العرش من درجة الحمالة الكبرى.
ونال الوسام العلوي من درجة الحمالة الكبرى خوسي لويس رودريغيز ساباتيرو، رئيس الحكومة الإسبانية سابقاً.
ووسام العرش من درجة ضابط كبير عاد لعباس الجيراري، مستشار الملك سابقاً، وأستاذ بالمدرسة المولوية سابقاً.