أصبحت "كيرستي كالجولايد" أول امرأة تتولى مهمة رئاسة إستونيا، بعدما انتخبها برلمان البلاد بإجماع أعضائه.
وتم انتخاب كالجولايد، العضو السابق في المحكمة المالية الأوروبية، من قبل البرلمان بأغلبية الأصوات في خطوة تكريمية لهذه السيدة التي أعطت الكثير لبلادها في مختلف المهام التي تقلدتها.
وحصلت "كيرستي" على 81 صوتاً في البرلمان الذي يضم مائة عضو، فيما امتنع 17 نائباً عن التصويت، وغاب ثلاثة عن الجلسة.
وستتقلد كيرستي كالجولايد هذا المنصب خلفاً لتوماس هندريك الفيس، الذي أتم ولايتين من خمس سنوات لكل ولاية في بلد يبلغ عدد سكانه نحو 1.3 مليون نسمة.
ودرست كيرستي كالوجلايد، التي رأت النور سنة 1969، علم البيولوجيا، وحصلت على درجة الماجستير في إدارة الأعمال.
وسبق لهذه المرأة أم مثلت إستونيا في العديد من الملتقيات الدولية من بينها المحكة المالية الأوروبية من 2004 إلى 2016.
وتتمتع كالجولايد، التي كانت عضوا في حزب برو باتريا المحافظ لمدة أربع سنوات، بخبرة مهنية متنوعة، حيث سبق وأن شغلت منصب مستشارة اقتصادية لرئيس الحكومة مارت لار.
وتم انتخاب كالجولايد، العضو السابق في المحكمة المالية الأوروبية، من قبل البرلمان بأغلبية الأصوات في خطوة تكريمية لهذه السيدة التي أعطت الكثير لبلادها في مختلف المهام التي تقلدتها.
وحصلت "كيرستي" على 81 صوتاً في البرلمان الذي يضم مائة عضو، فيما امتنع 17 نائباً عن التصويت، وغاب ثلاثة عن الجلسة.
وستتقلد كيرستي كالجولايد هذا المنصب خلفاً لتوماس هندريك الفيس، الذي أتم ولايتين من خمس سنوات لكل ولاية في بلد يبلغ عدد سكانه نحو 1.3 مليون نسمة.
ودرست كيرستي كالوجلايد، التي رأت النور سنة 1969، علم البيولوجيا، وحصلت على درجة الماجستير في إدارة الأعمال.
وسبق لهذه المرأة أم مثلت إستونيا في العديد من الملتقيات الدولية من بينها المحكة المالية الأوروبية من 2004 إلى 2016.
وتتمتع كالجولايد، التي كانت عضوا في حزب برو باتريا المحافظ لمدة أربع سنوات، بخبرة مهنية متنوعة، حيث سبق وأن شغلت منصب مستشارة اقتصادية لرئيس الحكومة مارت لار.
