من المعروف أن عدم الالتزام بالدوام المدرسي قد يعرض الطلاب والطالبات إلى عدة عقوبات منها حرمانهم من دخول المدرسة، وهو ما تمنعه أنظمة وزارة التعليم السعودية.
وفي واقعة جديدة، قالت طالبة في المرحلة الثانوية بمدينة الخبر: إنها منعت من دخول المدرسة بسبب تأخرها 15 دقيقة، وأن حارس المدرسة طلب منها إحضار ولي أمرها. وبيَّنت أن إحدى المعلمات وجدتها خارج المدرسة وحاولت إدخالها إلا أن مديرة المدرسة رفضت ذلك. وأعربت الطالبة أنها عانت كثيراً جراء الأمر لأنها لم تتمكن من الاتصال بأحد أقاربها للمجيء لأخذها ما اضطرها إلى العودة إلى منزلها مشياً، كما أنها تعرضت إلى مضايقات عدة أثناء ذلك.
عليه، كشف المتحدث الرسمي باسم إدارة التعليم في المنطقة الشرقية سعد الباحص، أن حرمان الطلاب والطالبات المتأخرين عن موعد الطابور الصباحي من دخول الفصل، أو إجبارهم على الوقوف فترات طويلة هو أمر ممنوع. مشيراً إلى أن منع الطلاب من دخول المدرسة لتأخرهم يعتبر عقوبة غير تربوية، وقد تكون لها عواقب وخيمة، منها كره الطالب والطالبة المدرسة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف أن هناك أساليب تربوية لمعالجة المشكلة، ترتكز على معرفة أسباب التأخر والعمل على معالجتها، أو استدعاء ولي الأمر.
وفي واقعة جديدة، قالت طالبة في المرحلة الثانوية بمدينة الخبر: إنها منعت من دخول المدرسة بسبب تأخرها 15 دقيقة، وأن حارس المدرسة طلب منها إحضار ولي أمرها. وبيَّنت أن إحدى المعلمات وجدتها خارج المدرسة وحاولت إدخالها إلا أن مديرة المدرسة رفضت ذلك. وأعربت الطالبة أنها عانت كثيراً جراء الأمر لأنها لم تتمكن من الاتصال بأحد أقاربها للمجيء لأخذها ما اضطرها إلى العودة إلى منزلها مشياً، كما أنها تعرضت إلى مضايقات عدة أثناء ذلك.
عليه، كشف المتحدث الرسمي باسم إدارة التعليم في المنطقة الشرقية سعد الباحص، أن حرمان الطلاب والطالبات المتأخرين عن موعد الطابور الصباحي من دخول الفصل، أو إجبارهم على الوقوف فترات طويلة هو أمر ممنوع. مشيراً إلى أن منع الطلاب من دخول المدرسة لتأخرهم يعتبر عقوبة غير تربوية، وقد تكون لها عواقب وخيمة، منها كره الطالب والطالبة المدرسة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف أن هناك أساليب تربوية لمعالجة المشكلة، ترتكز على معرفة أسباب التأخر والعمل على معالجتها، أو استدعاء ولي الأمر.