شاركت مؤخراً نحو 68 طالبة من المدرسة الثانوية الثالثة في القطيف مقررات، في الحملة العالمية "ساعة برمجة" ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية في شركة مايكروسوفت بهدف نشر ثقافة البرمجة ومواكبة التكنولوجيا.
وأوضحت الأستاذة زهراء آل ثنيان، أن الطالبات تلقين تدريباً على أساسيات البرمجة وتعرفن إلى علوم الكمبيوتر وتعلمن البرمجة بألعاب بسيطة وتفاعلية، مواكبة للتطور المعلوماتي، مشيرة إلى إن الطالبات المشاركات في "ساعة برمجة" نجحن في اجتياز 14 تدريباً وحصلن على شهادة معترف فيها من موقع شركة ماكروسوفت والبنك الأول، كذلك لفتت الحملة انتباه المعلمات وأبدين إعجابهن بها وقلن إنهن سوف ينقلن التجربة لأطفالهن.
من جانبها أكدت مديرة المدرسة الثانوية في القطيف الأستاذة فاطمة صالح النينياء، أهمية تنمية مواهب ومهارات الطالبات وتوجيهها نحو السلوك الأمثل لاستغلالها بما يعود عليهم بالفائدة مستقبلاً، داعية الطالبات لاستغلال الفرص لتعلم كل ما هو جديد وحديث في مجال التعلم والتعليم.
فيما قالت الطالبة سمر الجمري، إن ساعة من البرمجة كانت بمثابة اللعبة التعليمية وللترفيه أيضاً، وأضافت: لقد استمتعنا كثيراً، وكسبنا الرهان بالتنافس ونجحنا بالحصول على شهادة معتمدة وموثقة.
وقالت الطالبة فاطمة الحمود، الحمد الله كانت التجربة أكثر من رائعة وجميلة اكسبتنا الخبرة. مضيفة أنها سوف تنقل تلك التجربة للأخريات.
وقالت زهراء الغمغام: كانت التجربة رائعة استفذنا منها، أبعدتنا عن الروتين في الحصص الدراسية وأكسبتنا الثقة بالنفس بالقدرة على الإنجاز والإبداع. وقدمت شكرها لمعلمة المادة التي حفزتهن وشجعتهن لقبول التحدي.
فيما عبرت داليا المرزوق، عن سعادتها بالبرنامج في الحملة قائلة: "تعلمنا البرمجة بأسلوب سلس ومبسط، وأتمنى أن نستمر على هذا النسق بالتعلم التفاعلي.
الجدير بالذكر أن ساعة برمجة حملة عالمية تصل إلى عشرات الملايين في أكثر من 180 دولة مستهدفة كافة شرائح المجتمع من 4 إلى 104 سنوات، يتخللها العديد من الأنشطة، والألعاب المختلفة التي تسهم بإيصال مفاهيم البرمجة وعلوم الحاسوب.
وأوضحت الأستاذة زهراء آل ثنيان، أن الطالبات تلقين تدريباً على أساسيات البرمجة وتعرفن إلى علوم الكمبيوتر وتعلمن البرمجة بألعاب بسيطة وتفاعلية، مواكبة للتطور المعلوماتي، مشيرة إلى إن الطالبات المشاركات في "ساعة برمجة" نجحن في اجتياز 14 تدريباً وحصلن على شهادة معترف فيها من موقع شركة ماكروسوفت والبنك الأول، كذلك لفتت الحملة انتباه المعلمات وأبدين إعجابهن بها وقلن إنهن سوف ينقلن التجربة لأطفالهن.
من جانبها أكدت مديرة المدرسة الثانوية في القطيف الأستاذة فاطمة صالح النينياء، أهمية تنمية مواهب ومهارات الطالبات وتوجيهها نحو السلوك الأمثل لاستغلالها بما يعود عليهم بالفائدة مستقبلاً، داعية الطالبات لاستغلال الفرص لتعلم كل ما هو جديد وحديث في مجال التعلم والتعليم.
فيما قالت الطالبة سمر الجمري، إن ساعة من البرمجة كانت بمثابة اللعبة التعليمية وللترفيه أيضاً، وأضافت: لقد استمتعنا كثيراً، وكسبنا الرهان بالتنافس ونجحنا بالحصول على شهادة معتمدة وموثقة.
وقالت الطالبة فاطمة الحمود، الحمد الله كانت التجربة أكثر من رائعة وجميلة اكسبتنا الخبرة. مضيفة أنها سوف تنقل تلك التجربة للأخريات.
وقالت زهراء الغمغام: كانت التجربة رائعة استفذنا منها، أبعدتنا عن الروتين في الحصص الدراسية وأكسبتنا الثقة بالنفس بالقدرة على الإنجاز والإبداع. وقدمت شكرها لمعلمة المادة التي حفزتهن وشجعتهن لقبول التحدي.
فيما عبرت داليا المرزوق، عن سعادتها بالبرنامج في الحملة قائلة: "تعلمنا البرمجة بأسلوب سلس ومبسط، وأتمنى أن نستمر على هذا النسق بالتعلم التفاعلي.
الجدير بالذكر أن ساعة برمجة حملة عالمية تصل إلى عشرات الملايين في أكثر من 180 دولة مستهدفة كافة شرائح المجتمع من 4 إلى 104 سنوات، يتخللها العديد من الأنشطة، والألعاب المختلفة التي تسهم بإيصال مفاهيم البرمجة وعلوم الحاسوب.