تحت مظلة الغرفة التجارية في المدينة المنورة، أعلن رئيس الغرفة التجارية الصناعية في المدينة المنورة منير بن ناصر عن بدء العمل في المدينة الصناعية "السعودية –التركية" نهاية النصف الأول من العام الجاري.
وأوضح بن ناصر أن الغرفة وشركة "جزيللار" التابعة للغرفة التجارية في جبزي التركية وقعتا اتفاقية تعاون لإقامة مدينة صناعية بمواصفات عالمية في المدينة المنورة برأسمال سعودي تركي يُقدّر بنحو 188 مليون ريال، مشيراً إلى أن المدينة تحت إشراف هيئة المدن الصناعية، بمساحة 10 ملايين م2، وتقع جنوب غرب المدينة المنورة.
وقال ناصر: إنّ المدينة تحتوي على 3 آلاف مصنع لإنتاج ما بين 80-90 من الصناعات المتنوعة على غِرار نظيرتها في إسطنبول، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وكشف عن عمل يجري لإنشاء شركة سعودية بنسبة 100% تحت مظلة الغرفة التجارية في المدينة برأسمال مقتصر على رجال الأعمال والمستثمرين المنتسبين للغرفة، وذلك بشأن تنفيذ المدينة الصناعية.
وأشار ناصر إلى تشكيل لجنة من عضوية مجلس إدارة الغرفة واللجنة الصناعية، فيما تتولى شركة "جزيللار" إنشاء محطات التقنية، وتأسيس المصانع، وتشغيل المدينة، كما ستنشئ عدداً من الشركات التركية مصانع لها داخل المدينة، فيما يؤسس الجانب السعودي شركة مساهمة مغلقة لمنتسبي الغرفة البالغ عددهم 24 ألف سجل.
وأوضح بن ناصر أن الغرفة وشركة "جزيللار" التابعة للغرفة التجارية في جبزي التركية وقعتا اتفاقية تعاون لإقامة مدينة صناعية بمواصفات عالمية في المدينة المنورة برأسمال سعودي تركي يُقدّر بنحو 188 مليون ريال، مشيراً إلى أن المدينة تحت إشراف هيئة المدن الصناعية، بمساحة 10 ملايين م2، وتقع جنوب غرب المدينة المنورة.
وقال ناصر: إنّ المدينة تحتوي على 3 آلاف مصنع لإنتاج ما بين 80-90 من الصناعات المتنوعة على غِرار نظيرتها في إسطنبول، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وكشف عن عمل يجري لإنشاء شركة سعودية بنسبة 100% تحت مظلة الغرفة التجارية في المدينة برأسمال مقتصر على رجال الأعمال والمستثمرين المنتسبين للغرفة، وذلك بشأن تنفيذ المدينة الصناعية.
وأشار ناصر إلى تشكيل لجنة من عضوية مجلس إدارة الغرفة واللجنة الصناعية، فيما تتولى شركة "جزيللار" إنشاء محطات التقنية، وتأسيس المصانع، وتشغيل المدينة، كما ستنشئ عدداً من الشركات التركية مصانع لها داخل المدينة، فيما يؤسس الجانب السعودي شركة مساهمة مغلقة لمنتسبي الغرفة البالغ عددهم 24 ألف سجل.