في عام 2015 شهدت مدينة جدة دخول "التوكتوك" إلى شوارعها، لكن على استحياء، ومؤخراً زاد الأمر ما لفت انتباه الجميع، وأثار استغرابهم، وأشعل جدلاً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي حول إمكانية ترخيص "التوكتوك" مثل دول عدة، واعتماده وسيلة مواصلات.
وفي هذا الإطار، قال مصدر في الإدارة العامة للمرور: إنه لا مجال لترخيص أي مركبة بثلاث عجلات. بحسب الصحف المحلية.
ويُعرف "التوكتوك"، أو "الباجاج"، أو "الركشة"، بأنه مركبة نارية ذات ثلاث عجلات، تستخدم غالباً وسيلة للانتقال بالأجرة، وينتشر بكثرة في البلدان الآسيوية وبعض الدول العربية مثل مصر والسودان، ويتسع لراكبين في المقعد الخلفي، أو ثلاثة "محشورين" إلى جانب بعضهم، بالإضافة إلى السائق الذي يجلس في المقدمة.
ويعد "التوكتوك" المركبة المتطورة لـ "الريكاشة" اليابانية القديمة التي كان يجرها سائقها، وكانت تجري على عجلتين. وتطوَّرت "الريكاشة" من آلة يجرها إنسانٌ إلى أخرى مزوَّدة بترس وبدَّالين مثل الدراجة، ثم تم تزويدها بمحرك حتى وصلت إلى الشكل المتعارف عليه حالياً.
وفي هذا الإطار، قال مصدر في الإدارة العامة للمرور: إنه لا مجال لترخيص أي مركبة بثلاث عجلات. بحسب الصحف المحلية.
ويُعرف "التوكتوك"، أو "الباجاج"، أو "الركشة"، بأنه مركبة نارية ذات ثلاث عجلات، تستخدم غالباً وسيلة للانتقال بالأجرة، وينتشر بكثرة في البلدان الآسيوية وبعض الدول العربية مثل مصر والسودان، ويتسع لراكبين في المقعد الخلفي، أو ثلاثة "محشورين" إلى جانب بعضهم، بالإضافة إلى السائق الذي يجلس في المقدمة.
ويعد "التوكتوك" المركبة المتطورة لـ "الريكاشة" اليابانية القديمة التي كان يجرها سائقها، وكانت تجري على عجلتين. وتطوَّرت "الريكاشة" من آلة يجرها إنسانٌ إلى أخرى مزوَّدة بترس وبدَّالين مثل الدراجة، ثم تم تزويدها بمحرك حتى وصلت إلى الشكل المتعارف عليه حالياً.